أخوف ما أخافه أن يكون الأستاذ أحمد السروي لازال يبحث عن صاحب المطعم الذي ذكر لنا مواصفاته في رحلته إلى ابها ، والذي قدم له وجبة كانت سببا في عدد من خنفشارياته المتميزة .
أتمنى أن يكون أستاذنا أبو علي بخير وفي خير ، وماعدا ذلك فإننا سنبقى منتظرين أطروحاته الراقية .
أتمنى أن يكون أستاذنا أبو علي بخير وفي خير ، وماعدا ذلك فإننا سنبقى منتظرين أطروحاته الراقية .
تعليق