كتب أحد الأصدقاء بيتين على صندوق حذاء أهداها له :-
لقد أهديت توفيقا حذاءً = فقال : الحاسدون وما عليه
أما قال الفتى العربي يوما = شبيه الشيء منجذب إليه
---
فرد الصديق بروح الدعابة أيضا والصدر الرحب – الذي نفتقده اليوم – بقوله :-
لو كان يُهدَى إلى الإنسان قيمته = لكنت أسألك الدنيا وما فيها
لكن تقبلتُ هذا منك معتقدا = إن الهدايا على مقدار مهديها
-----
قيل لأعرابي هل تود أن تموت زوجتك قال : لا قيل : ولم . قال:- أخاف أن أموت من الفرح .
لقد أهديت توفيقا حذاءً = فقال : الحاسدون وما عليه
أما قال الفتى العربي يوما = شبيه الشيء منجذب إليه
---
فرد الصديق بروح الدعابة أيضا والصدر الرحب – الذي نفتقده اليوم – بقوله :-
لو كان يُهدَى إلى الإنسان قيمته = لكنت أسألك الدنيا وما فيها
لكن تقبلتُ هذا منك معتقدا = إن الهدايا على مقدار مهديها
-----
قيل لأعرابي هل تود أن تموت زوجتك قال : لا قيل : ولم . قال:- أخاف أن أموت من الفرح .
تعليق