أخطاء مطبعية ..
همة الشيخ!
نشرت جريدة الأهرام مقالاً تبجل فيه احد المشايخ الأفاضل وهو الشيخ الخضري
وكان عنوان المقال ( الأهرام تثني على همة الشيخ الخضري الكبيرة )... ولكن
ورد خطأ مطبعي في العنوان فنشر عنوان المقال هكذا ( الأهرام تثني على
عِــمة الشيخ الكبيرة) وكانت عِـمته* كبيره فعلاً فكانت سبباً في أزمة
أثارها الشيخ الخضري مع الأهرام
السادات الولهان
حدث خطا مطبعي في السبعينات يمس رئيس الجمهورية قفد جُمِعَ سطر من صفحة
الأدب في متن خبر في الصفحة الأولى عن رئيس الجمهورية فطبع الخبر هكذا
(ولقد اصدر الرئيس السادات العاشق الولهان قراراً بكذا .... وأكمل الخبر )
وإذا بالسلطات الأمنية تصادر جميع الطبعات التي لم تبع بعد وتحرقها
زوجة الوزير
يقول الأستاذ صالح زيتون عن المواقف الطريفة التي عايشها منها: ان إحدى
الكليات الجامعية في بلد عربي احتفلت بتخريج دفعة من طالباتها، وكان
الحفل تحت رعاية زوجة الوزير وفي اليوم التالي صدرت الصحف تحمل خبراً عن
المناسبة استهلته بالقول
( استـقـبـلـت الكلـبـة حرم معالي الوزير ) حيث كان من
المفروض ان ينزل الخبر هكذا (اسـتـقـبـلـت الكلـيـة حرم معالي الوزير ) مما أثار حنق الوزير وزوجته
العريس الهائج
تداخل - بالخطأ - خبران أحدهما اجتماعي والثاني عن حادثة،
فظهر خبرالزواج كالتالي
احتفلت الجالية اليونانية في القاهرة بزواج الابن البكر لكبيرها الخواجه
كرياكو وقد استقبله الأهل مع عروسه ووصل الموكب يتهادى وسط الشموع، ثم
انطلق فجأة الى الشارع هائجاً مبرطعاً فحطم واجهة حانوت وقتل طفلاً، وألقت
الشرطة القبض عليه ثم خرج العروسان في عربة مكشوفة
وجاء خبر الحادثة كالتالي
بينما كان الحوذي أبو سريع حلبص يقود عربته الكارو في شارع الفجاله إذ
جمح
منه الحصان متأبطاً ذراع عروسه الشابه سليلة أرقى العائلات اليونانية في
القاهرة وطاف بها اركان الفيلا التي أُعـِـدت لتكون عش الزوجيه،
الى اللقاء مع اخطاء مطبعيه اخرى ولكم التحيه
همة الشيخ!
نشرت جريدة الأهرام مقالاً تبجل فيه احد المشايخ الأفاضل وهو الشيخ الخضري
وكان عنوان المقال ( الأهرام تثني على همة الشيخ الخضري الكبيرة )... ولكن
ورد خطأ مطبعي في العنوان فنشر عنوان المقال هكذا ( الأهرام تثني على
عِــمة الشيخ الكبيرة) وكانت عِـمته* كبيره فعلاً فكانت سبباً في أزمة
أثارها الشيخ الخضري مع الأهرام
السادات الولهان
حدث خطا مطبعي في السبعينات يمس رئيس الجمهورية قفد جُمِعَ سطر من صفحة
الأدب في متن خبر في الصفحة الأولى عن رئيس الجمهورية فطبع الخبر هكذا
(ولقد اصدر الرئيس السادات العاشق الولهان قراراً بكذا .... وأكمل الخبر )
وإذا بالسلطات الأمنية تصادر جميع الطبعات التي لم تبع بعد وتحرقها
زوجة الوزير
يقول الأستاذ صالح زيتون عن المواقف الطريفة التي عايشها منها: ان إحدى
الكليات الجامعية في بلد عربي احتفلت بتخريج دفعة من طالباتها، وكان
الحفل تحت رعاية زوجة الوزير وفي اليوم التالي صدرت الصحف تحمل خبراً عن
المناسبة استهلته بالقول
( استـقـبـلـت الكلـبـة حرم معالي الوزير ) حيث كان من
المفروض ان ينزل الخبر هكذا (اسـتـقـبـلـت الكلـيـة حرم معالي الوزير ) مما أثار حنق الوزير وزوجته
العريس الهائج
تداخل - بالخطأ - خبران أحدهما اجتماعي والثاني عن حادثة،
فظهر خبرالزواج كالتالي
احتفلت الجالية اليونانية في القاهرة بزواج الابن البكر لكبيرها الخواجه
كرياكو وقد استقبله الأهل مع عروسه ووصل الموكب يتهادى وسط الشموع، ثم
انطلق فجأة الى الشارع هائجاً مبرطعاً فحطم واجهة حانوت وقتل طفلاً، وألقت
الشرطة القبض عليه ثم خرج العروسان في عربة مكشوفة
وجاء خبر الحادثة كالتالي
بينما كان الحوذي أبو سريع حلبص يقود عربته الكارو في شارع الفجاله إذ
جمح
منه الحصان متأبطاً ذراع عروسه الشابه سليلة أرقى العائلات اليونانية في
القاهرة وطاف بها اركان الفيلا التي أُعـِـدت لتكون عش الزوجيه،
الى اللقاء مع اخطاء مطبعيه اخرى ولكم التحيه
تعليق