Tweet
الأستدلاخ والمستدلخون و الأختبارات
مسيتم بالخيــر 
انا قريت موضوع في جريدة الوطن وبصراحه اعجبني وهو عن اجابات بعض الطلاب في الامتحانات للاسئله اللي مايعرفون اجابتها وطبعا في هذي الحاله انواع الافكار العظيمه بتطلع منهم والله يكفينا شر هالافكار اللي يمكن راح تودينا في ستين داهيه .. :D
الموضوع :
شهدت اختبارات الطلبة والطالبات عددا من الطرافة والغرابة التي يحاول الطلبة من خلالها التخلص من أي مأزق يقلقهم أو أي سؤال لا يتمكنون من الإجابة عليه وذلك تطبيقا للحكمة في هذه الأثناء وهي لا تترك شيئاً من الأسئلة أجب واكتب حتى لو تخترع, وتتحفظ وزارات التربية في الدول العربية على الإجابات الغريبة والطريفة التي يكتبها الطلاب منعاً لانتقاد وزاراتهم إلا أن أحد الأساتذة السعوديين هرب طرائف إجابات الطلبة على الإنترنت للتندر دون ذكر اسمه.
ومثل على هذه الطرائف بالإجابات التالية:
في مادة الجنايات: أتى سؤال "عرف قتل العمد وقتل الخطأ؟"، فأجاب الطالب قتل العمد هو القتل بالعامود سواء بالخشب أو الحديد أما قتل الخطأ هو أن يقصد قتل رجل فيقتل غيره.
وجاء سؤال يقول "عرف الشرك الأكبر والشرك الأصغر؟" ، فأجاب الطالب الشرك الأكبر هو عباده الأصنام الكبيرة أما الشرك الأصغر فهو عبادة الأصنام الصغيرة:D
وفي مادة النصوص للصف الثالث المتوسط، كان السؤال: اشرح قول الشاعر:
إن تركناكِ ما قطفناكِ حيناً *** فسيسطو على حماك الذبول
قال الطالب وقد فهم المعنى جيداً لكنه استخدم العامية في الكتابة: إن خليناس ما أخذناس بتموتين وتذبلين وما نستفيد منس شي
وفي سؤال آخر أعرب (يا تركي اجتهد)، فأعرب الطالب: يا حرف نداء. تر اسم وهو مضاف. كي مضاف إليه مستعار من الحرف الإنجليزي ( k ) وهو أعجمي ممنوع من الصرف. اجتهد خبر بمعنى: ابذل قصارى جهدك.
وفي مادة الأدب: أتى سؤال "خطبه البتراء من قائلها وما سبب تسميتها بذلك؟"، أجاب الطالب: قالتها البتراء وسبب التسميه لأنها بترت يديها ورجليها.
"من المواقف الطريفه اللي حدثت معي أنني فوجئت وأنا أصحح أحد أوراق الطلاب بأنه كتب في أسفل الورقة اسمي وكتب تحته "والنعم فيك وفي أبوك " كما كتب طالب في ترجمة شاعر جاهلي "شاعر سعودي معاصر من شعراء الدولة العباسية توفي عام 1419".
كما أجاب طالب عن سؤال حول ثلاثة من أنواع من الأجبان المحرمة والتي من المفترض أن تكون إجابتها ما صنع من خنزير, ما خالطه نجاسة, ما عجن بمحرم كالخمر "كيري, أبو ولد, البقرات الثلاث".
تحياتي للجميع
أخوكم الملكي
انا قريت موضوع في جريدة الوطن وبصراحه اعجبني وهو عن اجابات بعض الطلاب في الامتحانات للاسئله اللي مايعرفون اجابتها وطبعا في هذي الحاله انواع الافكار العظيمه بتطلع منهم والله يكفينا شر هالافكار اللي يمكن راح تودينا في ستين داهيه .. :D
الموضوع :
شهدت اختبارات الطلبة والطالبات عددا من الطرافة والغرابة التي يحاول الطلبة من خلالها التخلص من أي مأزق يقلقهم أو أي سؤال لا يتمكنون من الإجابة عليه وذلك تطبيقا للحكمة في هذه الأثناء وهي لا تترك شيئاً من الأسئلة أجب واكتب حتى لو تخترع, وتتحفظ وزارات التربية في الدول العربية على الإجابات الغريبة والطريفة التي يكتبها الطلاب منعاً لانتقاد وزاراتهم إلا أن أحد الأساتذة السعوديين هرب طرائف إجابات الطلبة على الإنترنت للتندر دون ذكر اسمه.
ومثل على هذه الطرائف بالإجابات التالية:
في مادة الجنايات: أتى سؤال "عرف قتل العمد وقتل الخطأ؟"، فأجاب الطالب قتل العمد هو القتل بالعامود سواء بالخشب أو الحديد أما قتل الخطأ هو أن يقصد قتل رجل فيقتل غيره.
وجاء سؤال يقول "عرف الشرك الأكبر والشرك الأصغر؟" ، فأجاب الطالب الشرك الأكبر هو عباده الأصنام الكبيرة أما الشرك الأصغر فهو عبادة الأصنام الصغيرة:D
وفي مادة النصوص للصف الثالث المتوسط، كان السؤال: اشرح قول الشاعر:
إن تركناكِ ما قطفناكِ حيناً *** فسيسطو على حماك الذبول
قال الطالب وقد فهم المعنى جيداً لكنه استخدم العامية في الكتابة: إن خليناس ما أخذناس بتموتين وتذبلين وما نستفيد منس شي
وفي سؤال آخر أعرب (يا تركي اجتهد)، فأعرب الطالب: يا حرف نداء. تر اسم وهو مضاف. كي مضاف إليه مستعار من الحرف الإنجليزي ( k ) وهو أعجمي ممنوع من الصرف. اجتهد خبر بمعنى: ابذل قصارى جهدك.
وفي مادة الأدب: أتى سؤال "خطبه البتراء من قائلها وما سبب تسميتها بذلك؟"، أجاب الطالب: قالتها البتراء وسبب التسميه لأنها بترت يديها ورجليها.
"من المواقف الطريفه اللي حدثت معي أنني فوجئت وأنا أصحح أحد أوراق الطلاب بأنه كتب في أسفل الورقة اسمي وكتب تحته "والنعم فيك وفي أبوك " كما كتب طالب في ترجمة شاعر جاهلي "شاعر سعودي معاصر من شعراء الدولة العباسية توفي عام 1419".
كما أجاب طالب عن سؤال حول ثلاثة من أنواع من الأجبان المحرمة والتي من المفترض أن تكون إجابتها ما صنع من خنزير, ما خالطه نجاسة, ما عجن بمحرم كالخمر "كيري, أبو ولد, البقرات الثلاث".
تحياتي للجميع
أخوكم الملكي
تعليق