بسم الله الرحمن الرحيم
في يوم الأثنين الرابع عشر من الشهر الجاري كان لقبيلة بالطفيل شرف إستضافة ( إبن تيمية القرن العشرين) الشيخ الجليل عايض بن عبد الله القرني .
حلق بالحاضرين الشيخ في تلك الأمسية في أفاق النور والأضواء الأسلامية التي أختلطت فيها أشعة نور علمه الغزيز الوفير مع أضواء مصابيح ميدان المحاضرة ونجوم السماء الساطعة المتلالئة في ذلك الليل المضيء .
سأله أحد طلبة العلم في اليوم الثاني عن سرّ تميز وتفرد تلك المحاضرة ؟! فأجاب: ومن ذا الذي لايتميز في وجود أحفاد الطفيل بن عمرو وعبد الرحمن بن صخر !!
كان لي شرف إستضافته في منزلي والجلوس معه بقية الليل وجزءا من اليوم الثاني .
وجدت الفرق الشاسع بين الجلوس مع أمثال هذا العلامة والجلوس مع أمثالي من الناس الذين لاتولد على أفواههم أي مفردة جديدة أو مفيدة .
تمنيت لو يعود بي الزمن قليلا إلى الوراء ، لأتمكن من إعادة حساباتي وأختيار جلسائي، ولكن هيهات ..
في يوم الأثنين الرابع عشر من الشهر الجاري كان لقبيلة بالطفيل شرف إستضافة ( إبن تيمية القرن العشرين) الشيخ الجليل عايض بن عبد الله القرني .
حلق بالحاضرين الشيخ في تلك الأمسية في أفاق النور والأضواء الأسلامية التي أختلطت فيها أشعة نور علمه الغزيز الوفير مع أضواء مصابيح ميدان المحاضرة ونجوم السماء الساطعة المتلالئة في ذلك الليل المضيء .
سأله أحد طلبة العلم في اليوم الثاني عن سرّ تميز وتفرد تلك المحاضرة ؟! فأجاب: ومن ذا الذي لايتميز في وجود أحفاد الطفيل بن عمرو وعبد الرحمن بن صخر !!
كان لي شرف إستضافته في منزلي والجلوس معه بقية الليل وجزءا من اليوم الثاني .
وجدت الفرق الشاسع بين الجلوس مع أمثال هذا العلامة والجلوس مع أمثالي من الناس الذين لاتولد على أفواههم أي مفردة جديدة أو مفيدة .
تمنيت لو يعود بي الزمن قليلا إلى الوراء ، لأتمكن من إعادة حساباتي وأختيار جلسائي، ولكن هيهات ..
تعليق