مشجع متعصب يشتبك مع طفل اتحادي ويمزق فانلته الاتحادية
هذا ما طالعتنا به الصحف وهذا ما يحز في النفس والله فرجل في الأربعين كما جاء في الخبر يمزق فنيلة هذا الطفل ويعيد إلى الأذهان حادثة خطاب الثقفي والذي سحب بشعاره فما ذا يريدون يا ترى هل يريدون الناس جميعا يشجعون فريقهم المفضل وهل يصادرون ميول الناس ويصنفونها حسب ميولهم ولماذا الأطفال هل وصل الجبن بهؤلاء إلى الاعتداء على الأطفال وهل يستطيع فعل ذلك مع الكبار وهل الانتصارات في الملعب أم خارجه
ألا يعلمون ببراءة الأطفال والتي لو وجدت في فريقهم المفضل ما يشدهم لما تراجعوا لحظة واحدة
أمر خطير والله أن يحدث مثل هذا في مجتمع أخلاقه إسلامية وعاداته وتقاليده وفق ما رسمته له هذه الشريعة الغراء
إن مثل هؤلاء أناس أعمى التعصب أعينهم
وفعلت بهم الهزائم ما فعلت ولم يعلموا أن الرياضة تنافس شريف وأن دوام الحال من المحال فيوم لك ويوم عليك ولو حدث غدا مع ابن هذا الأهوج مثل ما فعل هو لما رضي بذلك
لقد دفع هذا الطفل الصغير ثمن حبه لشعار الإتحاد ولم يكن يعلم أن هناك قلوب مغلفة بنا الحقد الدفين والكراهية الممقوتة والسقطات المستمر ه
هذه الحادثة وقعت في الطائف أيضا وقد نشرت صورة الطفل الشيباني مع الخبر
هذا ما طالعتنا به الصحف وهذا ما يحز في النفس والله فرجل في الأربعين كما جاء في الخبر يمزق فنيلة هذا الطفل ويعيد إلى الأذهان حادثة خطاب الثقفي والذي سحب بشعاره فما ذا يريدون يا ترى هل يريدون الناس جميعا يشجعون فريقهم المفضل وهل يصادرون ميول الناس ويصنفونها حسب ميولهم ولماذا الأطفال هل وصل الجبن بهؤلاء إلى الاعتداء على الأطفال وهل يستطيع فعل ذلك مع الكبار وهل الانتصارات في الملعب أم خارجه
ألا يعلمون ببراءة الأطفال والتي لو وجدت في فريقهم المفضل ما يشدهم لما تراجعوا لحظة واحدة
أمر خطير والله أن يحدث مثل هذا في مجتمع أخلاقه إسلامية وعاداته وتقاليده وفق ما رسمته له هذه الشريعة الغراء
إن مثل هؤلاء أناس أعمى التعصب أعينهم
وفعلت بهم الهزائم ما فعلت ولم يعلموا أن الرياضة تنافس شريف وأن دوام الحال من المحال فيوم لك ويوم عليك ولو حدث غدا مع ابن هذا الأهوج مثل ما فعل هو لما رضي بذلك
لقد دفع هذا الطفل الصغير ثمن حبه لشعار الإتحاد ولم يكن يعلم أن هناك قلوب مغلفة بنا الحقد الدفين والكراهية الممقوتة والسقطات المستمر ه
هذه الحادثة وقعت في الطائف أيضا وقد نشرت صورة الطفل الشيباني مع الخبر
تعليق