عبدالله بن مرضي
رحــل مع الخليـــل
ورحـــل مع عمــر بن ابي ربيعـــة
وعشق المتنبي
وهــو دائم الترحـــال مــع الشــعر بقسميه
[ العـــامّي والفصيــــح ]
رحـــل كابن بطّــــوطة من سور الصين العظيم إلى تمثـــال الحرية في مداخــل نيو يورك معرجـــا على غرناطة وبلنسية وبلد الوليد ووادي الحجـــارة وقصــور الحمـــراء ومسجدها وبهــو الســباع والطــرف الأغـــر
وقف يمعن النظـــر ويتــأمل وهو مملوء بالفرح والألـــم تـُشـــرّقُ به أفكاره وتـُغـــرّب وتبكيــه الأطـــلال وتضحكـــه فيرفع رأس بالشموخ تأطر
[ وتغــــرز ] -- من الغراز -- رحــل مع حادثات الزمــان وخاطب الأثار كما خاطب البحتري الإيوان وكما شارك شوقي بقايانا هنــاك
عبر رحــلاته تلك
كم اختزنت ذاكرته وكم وعــــت وكم ســكبت عيونه من دمــوع الرجــال
على امجــاد كنا فيها القادة والســادة وأرباب الفكـــر
بن مرضي رحــلاته وذكرياته
استوحيت جـُزئات منها عبر بعض مشاركاته فوددت أن ادلف إليها من ابوابها الواسعة وأن يسردها علينا باسلوب الأديب وفكر الرّحــال وذكريات الغربة وحنين الوطــن
أن أكن أخطـــأت فالعذر والسماح وإن كنت أصبت فذاك حسبي
رحــل مع الخليـــل
ورحـــل مع عمــر بن ابي ربيعـــة
وعشق المتنبي
وهــو دائم الترحـــال مــع الشــعر بقسميه
[ العـــامّي والفصيــــح ]
رحـــل كابن بطّــــوطة من سور الصين العظيم إلى تمثـــال الحرية في مداخــل نيو يورك معرجـــا على غرناطة وبلنسية وبلد الوليد ووادي الحجـــارة وقصــور الحمـــراء ومسجدها وبهــو الســباع والطــرف الأغـــر
وقف يمعن النظـــر ويتــأمل وهو مملوء بالفرح والألـــم تـُشـــرّقُ به أفكاره وتـُغـــرّب وتبكيــه الأطـــلال وتضحكـــه فيرفع رأس بالشموخ تأطر
[ وتغــــرز ] -- من الغراز -- رحــل مع حادثات الزمــان وخاطب الأثار كما خاطب البحتري الإيوان وكما شارك شوقي بقايانا هنــاك
عبر رحــلاته تلك
كم اختزنت ذاكرته وكم وعــــت وكم ســكبت عيونه من دمــوع الرجــال
على امجــاد كنا فيها القادة والســادة وأرباب الفكـــر
بن مرضي رحــلاته وذكرياته
استوحيت جـُزئات منها عبر بعض مشاركاته فوددت أن ادلف إليها من ابوابها الواسعة وأن يسردها علينا باسلوب الأديب وفكر الرّحــال وذكريات الغربة وحنين الوطــن
أن أكن أخطـــأت فالعذر والسماح وإن كنت أصبت فذاك حسبي
تعليق