يقول أحد بدو غامد ( الزهران)

والله العضيم أني أول مره أشوف ناس يغطرفون للحرب ويعرضون لها يقصد أبلاس وهو حلف بين قريتين من بني عدوان

علماً أنه كان هنالك حروب بين أبلاس والزهران
وأنتهت بحلف وأستمر الحلف إلا الأن



وأحد من بني شهر يقول

أقسم بالله العضيم أن شيابكم يازهران كلهم في الجنة
قال له واحد أستغفر ربك ليش
قال والله العضيم أنا كنا يوم نبغى نحج أو نسافر إنا ماكنا نحسب للمسافة التي بنقطعها في زهران حساب
لأنهم كانو يكرموننا وكانت بيوتهم مفتوحة للضيوف00000




في واحد كان يقدم في أحدى الوظائف
وكانو صافين سرى وكان هنالك زحام
المهم كان في واحد ينكت قدام زملاه
ومدري كيف غلط الشيطان وخلاه يذكر زهران في نكته
وضحكو زملاه وهو يضحك خرج واحد من السرى وضربه كف بالشبشب والله العظيم أنه كان جالس وقام ونقز على الإسفلت وأغمي عليه من شدة الظربة وكل الناس ماهم عارفين أش يسوون




في واحد من إحدى قبائل زهران كان يجلس في الطريق حق السوق ومعه مشعاب وأي واحد يمسكه بالقوه ويدخله البيت ويذبحله ذبيحة بالقوة ويغديه

ولا عنده معذرة لأنه يستخدم المشعاب على طول