عبد الله الزرقوي
شاعر فريض مثله مثل عبد الله الزبير والثوابي وابن خماش
امتهنــوا الكلمة الطيبة والصلح بين الناس ووهبوا أنفسهم لقول الحق والنصح وإصــلاح ذات البين والصدع بكلمة الحق
وفي هذه المعلقة يسير الزرقوي على ذات النهج يمزج في ثنايا أبياته الحكمة بالمثل الشعبي يصف الشجاعة ، وصف الشجاع ووصف الفارس الذي سلك طرقها وذاق حلاوتها ومرارتها .
هاهي معلقة الزرقوي وكأنها تصف الحال وكأنها لم يتقادم عليها العهد وكأنها قيلت في أحدت الحفلات ولما يمضي عليه إلا أياماً معدودات وكأننا يابدر لا رحنا ولا جينا ،فهل كانت نظرته متبصرة للمستقبل أم أن الأيام تدور على وتيرة واحده وأن التاريخ يعيد نفسه ...؟؟
هاهي القصيدة بقضها وقضيضها متروكة للأخوة ليتعمقوا في معانيها ومراميها .
ولقراءتها بالتفصيل لي عودة إن شاء الله
ياسلام الله عليكم عِدّةْ الحاشر وما نويه
يارفيقاً يحمي الساقه وهي ماتعسره وتعيبـه
خل عني واحدٌ لا شافها بتجيه صاف ومــال
ياتنصح في الوجيه ولا لامح بعينه خيزران
مادريت انه يقل ماتشرب اليد غير من كفّاها
والكفوف الثانيه والله لتبلش ماكِـنـَا بَلاشي
يالله اجبرنا كياداً للذي يرقع ويشتري
وان لهينا مالجبارا ما بيبقى مع الراعي شيه
ضِح بها في وجه من وده بهـا وإلا فضحت انـا
ودنا بالاسم الأعظم علّنا نكتب على البن آيه
غير وين الاسم الاعظم من بيزهم له بزهمله
أه ياقلبي على كثر العجاري والعلوم ادماك
يوم بعض الناس مايدري وش البن عند مهراس اهله
والرفيق الله يديمه لحزرت بيقود والا يسوق
كل مخلوق خلقه الله وبين مرزقه واسماه
والذي يبدي على المشرق بيقعد على الحجا زمّاعه
يااهل مرتيناً على صف العشاير والعِـدا دهـا
وان حضر عند القبايل قال يافقدك ويَا حبَّــاك
إن عرفها جاهل والا فمعنى مالكبار أعيــان
والبحر ما ينتقص من وقفة البابور وان شمرزم
والذي مالناس متولع بثيّـِّـار الدمايسي
خصمنا ماعد معه حظ ولا بخت ولا سهمان
وين بيده عن سنانه ياحليل الطارش الدَراجي
علموه ان كان وده بالنصيحه من كــذا ينحاش
والا فانا لو عَـديـْنـَا وسـرحنا كلنا صَبَــاح
مانحير لين نلبس معصب القاله وهدّبْنَــاه
الـــــــــرد
أتفكر في مناني رابعه والليل مانوّيــه
قلت بغدي اشيخ لاون الشياخه جايره وتعيبه
في صحون وفي ذراع وفي لسان وفي رجال وقال
مابنا لو كان مشلح وصديريه وخيزران
كان بغدي وسط مكه واشتريها واسمها كفَـاها
باليه والا جديده شي بقرش وشي بلاش
قلت مالي بالشياخه غير بغدي ابتاع واشتري
جيت لاون البضاعه غاليه ماعـاد فيها عيشه
ألف ماعاد يعمر الدكان يالله لافضحتنا
قلت وانا يــّا هنا بعض التغبـّا ولا بدايا السوق
قلت مالي بالتجاره مير بغدي ابني مع البنايه
رحت لاون للبـّنايه ربْـشات وزهمله
الثلاثه يقلعون الحيد والباني على المدماك
قلت مقدر للبنا بغدي المح لي لمِْهْرْه سهله
وغديت انجر وبيت اعرف وقلت اتعلم الحـِبـّاك
وانكسر ظهري ورحت ارعى وابيت اصبر كما الرعيان
قلت بغدي شاعراً لا والقصايد مثل نو المرزم
مرة يخطي ومره يغدي ارض الله دمايسي
قلت بتفيقه ولا ون الجماعة لَــعـَبــَه وسْــمَاه
قلت مالي بالفقاهه باتعلم علمة الزرَّاعه
وسرحت الاوهي متباعده عني عـِدَادْهـَا
مامعي ثور ولا لومه ولاغرب ولا سهمان
ثم هي تبغى رشا ومقاط والمحال والدّراجي
والمضامد والمساحي والزرر ومحاش
وسرت بي رابعه من يوم صليت العشا لصباح
مثل من يبني ولا قر البنا حيـّر وهــدّ بنــاه
شاعر فريض مثله مثل عبد الله الزبير والثوابي وابن خماش
امتهنــوا الكلمة الطيبة والصلح بين الناس ووهبوا أنفسهم لقول الحق والنصح وإصــلاح ذات البين والصدع بكلمة الحق
وفي هذه المعلقة يسير الزرقوي على ذات النهج يمزج في ثنايا أبياته الحكمة بالمثل الشعبي يصف الشجاعة ، وصف الشجاع ووصف الفارس الذي سلك طرقها وذاق حلاوتها ومرارتها .
هاهي معلقة الزرقوي وكأنها تصف الحال وكأنها لم يتقادم عليها العهد وكأنها قيلت في أحدت الحفلات ولما يمضي عليه إلا أياماً معدودات وكأننا يابدر لا رحنا ولا جينا ،فهل كانت نظرته متبصرة للمستقبل أم أن الأيام تدور على وتيرة واحده وأن التاريخ يعيد نفسه ...؟؟
هاهي القصيدة بقضها وقضيضها متروكة للأخوة ليتعمقوا في معانيها ومراميها .
ولقراءتها بالتفصيل لي عودة إن شاء الله
ياسلام الله عليكم عِدّةْ الحاشر وما نويه
يارفيقاً يحمي الساقه وهي ماتعسره وتعيبـه
خل عني واحدٌ لا شافها بتجيه صاف ومــال
ياتنصح في الوجيه ولا لامح بعينه خيزران
مادريت انه يقل ماتشرب اليد غير من كفّاها
والكفوف الثانيه والله لتبلش ماكِـنـَا بَلاشي
يالله اجبرنا كياداً للذي يرقع ويشتري
وان لهينا مالجبارا ما بيبقى مع الراعي شيه
ضِح بها في وجه من وده بهـا وإلا فضحت انـا
ودنا بالاسم الأعظم علّنا نكتب على البن آيه
غير وين الاسم الاعظم من بيزهم له بزهمله
أه ياقلبي على كثر العجاري والعلوم ادماك
يوم بعض الناس مايدري وش البن عند مهراس اهله
والرفيق الله يديمه لحزرت بيقود والا يسوق
كل مخلوق خلقه الله وبين مرزقه واسماه
والذي يبدي على المشرق بيقعد على الحجا زمّاعه
يااهل مرتيناً على صف العشاير والعِـدا دهـا
وان حضر عند القبايل قال يافقدك ويَا حبَّــاك
إن عرفها جاهل والا فمعنى مالكبار أعيــان
والبحر ما ينتقص من وقفة البابور وان شمرزم
والذي مالناس متولع بثيّـِّـار الدمايسي
خصمنا ماعد معه حظ ولا بخت ولا سهمان
وين بيده عن سنانه ياحليل الطارش الدَراجي
علموه ان كان وده بالنصيحه من كــذا ينحاش
والا فانا لو عَـديـْنـَا وسـرحنا كلنا صَبَــاح
مانحير لين نلبس معصب القاله وهدّبْنَــاه
الـــــــــرد
أتفكر في مناني رابعه والليل مانوّيــه
قلت بغدي اشيخ لاون الشياخه جايره وتعيبه
في صحون وفي ذراع وفي لسان وفي رجال وقال
مابنا لو كان مشلح وصديريه وخيزران
كان بغدي وسط مكه واشتريها واسمها كفَـاها
باليه والا جديده شي بقرش وشي بلاش
قلت مالي بالشياخه غير بغدي ابتاع واشتري
جيت لاون البضاعه غاليه ماعـاد فيها عيشه
ألف ماعاد يعمر الدكان يالله لافضحتنا
قلت وانا يــّا هنا بعض التغبـّا ولا بدايا السوق
قلت مالي بالتجاره مير بغدي ابني مع البنايه
رحت لاون للبـّنايه ربْـشات وزهمله
الثلاثه يقلعون الحيد والباني على المدماك
قلت مقدر للبنا بغدي المح لي لمِْهْرْه سهله
وغديت انجر وبيت اعرف وقلت اتعلم الحـِبـّاك
وانكسر ظهري ورحت ارعى وابيت اصبر كما الرعيان
قلت بغدي شاعراً لا والقصايد مثل نو المرزم
مرة يخطي ومره يغدي ارض الله دمايسي
قلت بتفيقه ولا ون الجماعة لَــعـَبــَه وسْــمَاه
قلت مالي بالفقاهه باتعلم علمة الزرَّاعه
وسرحت الاوهي متباعده عني عـِدَادْهـَا
مامعي ثور ولا لومه ولاغرب ولا سهمان
ثم هي تبغى رشا ومقاط والمحال والدّراجي
والمضامد والمساحي والزرر ومحاش
وسرت بي رابعه من يوم صليت العشا لصباح
مثل من يبني ولا قر البنا حيـّر وهــدّ بنــاه
تعليق