Tweet
.
البراقع
هذا الموضوع في غاية الاهميه فالبراقع كانت دخيله على مجتمعنا والخوف الان ان تصبح عادة لديهم !! يجب ان ننبه انفسنا لاننا نحن المسؤلين قال صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع وكل مسؤل عن رعيته ) وننبه محارمنا لما يفعله اعداء الاسلام بنا ومايحيكونه من خطط لهدم الاسلام والمسلمين
هذه الظاهره الخطيره بدأت بالانتشار ان لم تكون وهي البوابه الاولى والرئيسيه للكشف عن وجه المراه تماما ومن المعلوم ان دول مجاوره لنا طالبوا بحقوق المراه حتى نجحوا في تجريد المراه من حقوقها !
لااحد يرضى ان ينظر احد الى زوجته او اخته او احدى قريباته
لو جاءك احد وقال لك اريد ان انظر الى عيون زوجتك مثلا وش تقول.. اكيد بيصير حيص بيص !
فالمراه سلاح الشيطان
واوجه ندائيين
الاول لمن لديه غيره على اهله وعرضه ومحارمه
كيف ترضى لاحدى محارمك ان تذهب الى السوق وتلبس بمايسمى بالبراقع وتلبس المخصر وغيره الايوجد رجال في السوق ؟؟
ماهو دورك ايها الرجل ام انت راضي عما تفعله محارمك
والنداء الثاني الى
بعض الفتيات الاتي بعدن عن الله و لم يجدن من يردعهن ويحذرهن ويرشدهن والا لما وقعن في المحظور لماذا تبدين هذه العيون ؟؟
اليست هذه العيون هي مكان الفتنه ومركزه
اليست هذه العيون هي التي تغنى بها الشعراء
اليست هذه العيون والنظرات سهم من سهام ابليس
واليك اختي المسلمه بعض الفتواى في البراقع
سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله عن مايسمى بالنقاب والبراقع
فأجب بعد ان بين الاصل في النقاب في وقتناهذا لانفتي بجوازه بل نرى منعه وذلك لانه ذريعه الى التوسع فيما لا يجوز الى ان قال لهذا لم نفت امرأه من النساء لا قريبه ولا بعيده بجواز النقاب او البرقع في اوقاتنا هذه بل نرى انه يمنع منعا باتا وان على المراه ان تتقي ربها في هذا الامر وان لا تتنقب لان ذلك يفتح باب شر لايمكن اغلاقه فيما بعد
س ماحكم وضع العباءه على الكتف اثناء الصلاه ؟ مع العلم انه لايوجد في نفس المكان رجال ؟ اجاب الشيخ بن باز رحمه الله
ج لايجوز للمراه وضع العباءه على الكتفين لمافي ذلك من التشبه بالرجال وقد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال ولكن يجب عليها ان تستر بدنها في الصلاه بغير هذه الكيفيه اما الوجه فالسنه للمراه كشفه في الصلاه كالرجل اذا لم يكن لديها رجل غير محرم واما الكفان فالافضل سترهما لعموم الادله
ومن يريد الاظافه فليتفضل
واسال الله ان يصلح لنا اهلنا ومالنا
.
البراقع
هذا الموضوع في غاية الاهميه فالبراقع كانت دخيله على مجتمعنا والخوف الان ان تصبح عادة لديهم !! يجب ان ننبه انفسنا لاننا نحن المسؤلين قال صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع وكل مسؤل عن رعيته ) وننبه محارمنا لما يفعله اعداء الاسلام بنا ومايحيكونه من خطط لهدم الاسلام والمسلمين
هذه الظاهره الخطيره بدأت بالانتشار ان لم تكون وهي البوابه الاولى والرئيسيه للكشف عن وجه المراه تماما ومن المعلوم ان دول مجاوره لنا طالبوا بحقوق المراه حتى نجحوا في تجريد المراه من حقوقها !
لااحد يرضى ان ينظر احد الى زوجته او اخته او احدى قريباته
لو جاءك احد وقال لك اريد ان انظر الى عيون زوجتك مثلا وش تقول.. اكيد بيصير حيص بيص !
فالمراه سلاح الشيطان
واوجه ندائيين
الاول لمن لديه غيره على اهله وعرضه ومحارمه
كيف ترضى لاحدى محارمك ان تذهب الى السوق وتلبس بمايسمى بالبراقع وتلبس المخصر وغيره الايوجد رجال في السوق ؟؟
ماهو دورك ايها الرجل ام انت راضي عما تفعله محارمك
والنداء الثاني الى
بعض الفتيات الاتي بعدن عن الله و لم يجدن من يردعهن ويحذرهن ويرشدهن والا لما وقعن في المحظور لماذا تبدين هذه العيون ؟؟
اليست هذه العيون هي مكان الفتنه ومركزه
اليست هذه العيون هي التي تغنى بها الشعراء
اليست هذه العيون والنظرات سهم من سهام ابليس
واليك اختي المسلمه بعض الفتواى في البراقع
سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله عن مايسمى بالنقاب والبراقع
فأجب بعد ان بين الاصل في النقاب في وقتناهذا لانفتي بجوازه بل نرى منعه وذلك لانه ذريعه الى التوسع فيما لا يجوز الى ان قال لهذا لم نفت امرأه من النساء لا قريبه ولا بعيده بجواز النقاب او البرقع في اوقاتنا هذه بل نرى انه يمنع منعا باتا وان على المراه ان تتقي ربها في هذا الامر وان لا تتنقب لان ذلك يفتح باب شر لايمكن اغلاقه فيما بعد
س ماحكم وضع العباءه على الكتف اثناء الصلاه ؟ مع العلم انه لايوجد في نفس المكان رجال ؟ اجاب الشيخ بن باز رحمه الله
ج لايجوز للمراه وضع العباءه على الكتفين لمافي ذلك من التشبه بالرجال وقد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال ولكن يجب عليها ان تستر بدنها في الصلاه بغير هذه الكيفيه اما الوجه فالسنه للمراه كشفه في الصلاه كالرجل اذا لم يكن لديها رجل غير محرم واما الكفان فالافضل سترهما لعموم الادله
ومن يريد الاظافه فليتفضل
واسال الله ان يصلح لنا اهلنا ومالنا
.
تعليق