مرة أخرى يثبت هذا اللاعب خروجه عن النص دون استفادة من كل الفرص التي أتيحت له فبعد توريطه المنتخب في أكثر من مناسبة كان أهمها كأس آسيا بالأمارات ثم توريطه لناديه بعصبيته وعنجهيته وطرده من مباريات كثيرة ثم إيقافه من قبل الإتحاد السعودي بعد تهجمه على الحكام بدون سبب وامتداد حالت الشغب لديه إلى خارج الملعب حيث شهد أحد منتزهات جده حالة اشتباكه مع بعض جماهير ناديه أقول بعد كل ذلك لم يجد
حـســــــــــــــــــــــــــــــــــــين عبد الغني إلا اللاعب الشاب في فريقه ليعتدي عليه بدلا من أن يكون قدوة له فوليد عبد ربه لا يحتاج من حسين عبد الغني هذه العصبية والفتوة أكثر من احتياجه للتوجيه السليم ولا أدري ماهو السبب في إصرار حسين عبد الغني في نهجه الهمجي هل هو يعود لمجاملة نا ديه له والدفاع عنه حتى عندما يرتكب الأخطاء أم في نظام الإحتراف الفاشل عندنا والذي يجعلنا رغم ما يحصل عليه اللاعب من رواتب لا يحصل عليها الأطباء ألا أننا نقدم كل التنازلات في سبيل إرضاء ذلك اللاعب
2- وحسين عبد الغني ليس الوحيد ففي الاتحاد نجد خالد الشمراني صورة سيئة للاعب المحترف فرغم كل ما أتيح من فرص إلا أنه لا زال يفكر بعقلية لاعبي الحواري وحتى بعد اختياره للمنتخب نجده يتأخر عن الحضور ويطرد خارج تشكيلة المنتخب
3- وفي الهلال نجد عبد الله الجمعان يواصل مهازله المستمرة فبعد مشكلة إيران يحدث مشكلة كبيرة في الأمارات كما أنه تخلى عن فريقه في مباراة مهمة ضمن بطولة الأندية الأسيوية مما عرضه للإيقاف من الإتحاد السعودي الذي عاد ملغيا القرار بحجة تحويله إلى هاوي ولوكان ذلك لاعبا نصراويا أو تحاديا لكان إلغاء القرار شئ من ضرب الخيال
إذا فالإحتراف لدينا أفسد الرياضة أكثر مما أصلحها فلا إداراة الأندية جادة في تطبيقه ولا اللا عبون التزموا بعقودهم المبرمة
ولا الصحفيون ساعدوا على استمراره وكيف يستمر وينجح واللاعب المنتقل من الأ هلي أو الأتفاق أوغيرهم من أندية المملكة إلى الهلال يعتبر واعيا والمنتقل من الهلال إلى غيره يعتبر خائنا مغرر به
وفي الختام بعد الإطالةأرى أن إدارة النصر أكثر الإداراة حزما مع المتهاونين والدليل ما فعلوه مع الحارثي وماطر وقبله الثنيان والفردوس وغيرهم
حـســــــــــــــــــــــــــــــــــــين عبد الغني إلا اللاعب الشاب في فريقه ليعتدي عليه بدلا من أن يكون قدوة له فوليد عبد ربه لا يحتاج من حسين عبد الغني هذه العصبية والفتوة أكثر من احتياجه للتوجيه السليم ولا أدري ماهو السبب في إصرار حسين عبد الغني في نهجه الهمجي هل هو يعود لمجاملة نا ديه له والدفاع عنه حتى عندما يرتكب الأخطاء أم في نظام الإحتراف الفاشل عندنا والذي يجعلنا رغم ما يحصل عليه اللاعب من رواتب لا يحصل عليها الأطباء ألا أننا نقدم كل التنازلات في سبيل إرضاء ذلك اللاعب
2- وحسين عبد الغني ليس الوحيد ففي الاتحاد نجد خالد الشمراني صورة سيئة للاعب المحترف فرغم كل ما أتيح من فرص إلا أنه لا زال يفكر بعقلية لاعبي الحواري وحتى بعد اختياره للمنتخب نجده يتأخر عن الحضور ويطرد خارج تشكيلة المنتخب
3- وفي الهلال نجد عبد الله الجمعان يواصل مهازله المستمرة فبعد مشكلة إيران يحدث مشكلة كبيرة في الأمارات كما أنه تخلى عن فريقه في مباراة مهمة ضمن بطولة الأندية الأسيوية مما عرضه للإيقاف من الإتحاد السعودي الذي عاد ملغيا القرار بحجة تحويله إلى هاوي ولوكان ذلك لاعبا نصراويا أو تحاديا لكان إلغاء القرار شئ من ضرب الخيال
إذا فالإحتراف لدينا أفسد الرياضة أكثر مما أصلحها فلا إداراة الأندية جادة في تطبيقه ولا اللا عبون التزموا بعقودهم المبرمة
ولا الصحفيون ساعدوا على استمراره وكيف يستمر وينجح واللاعب المنتقل من الأ هلي أو الأتفاق أوغيرهم من أندية المملكة إلى الهلال يعتبر واعيا والمنتقل من الهلال إلى غيره يعتبر خائنا مغرر به
وفي الختام بعد الإطالةأرى أن إدارة النصر أكثر الإداراة حزما مع المتهاونين والدليل ما فعلوه مع الحارثي وماطر وقبله الثنيان والفردوس وغيرهم
تعليق