دمعـي على دار الرشيد مــراقُ
ومراكب الحزن العميق تســــاقُ
ومفــــازة الآلام ســــار دليلهــا
بعــزيمــة تبلى لهــــا الآفـــــاقُ
وثواكل النهر الحـــزين يلفـــــها
صمت الأسى ، وتعينهـا الأحداقُ
وبكـــاء طفل الرافديـن يصـــمنا
ونــداء بـنت الرافـــدين يعـــــاقُ
أواه..كـــــم تبكي الكرامة بيننا!
ولكــــم تغنى بالفنــــــاء رفـــاقُ
تفنى المروءةُ ، وهي ذات أعـنَّةٍ
وإمامُنـــا الإذعــــان والإطــراقُ
نجثوا على كُثُبِ الهوانِ ، كأننـا
غنمٌ ، وجيش الغـــاصبين يسـاقُ
نمنا على لهو المجــــون وغيرنا
في مسرح الحرب اللعين أفاقوا
نُسبى ونسكت،نمتطىفنعــــيدها
ولنـا على مـرِّ الزمــــان شقــاقُ
عربٌ،وضـعنا كف آمال الورى
بيد الخيــــانة، فاختفى الإبـراقُ
عربٌ،نمدُّ الكفَّ وهي صقيلــــة
وزنادنــــا يجري بــــه الإرهاقُ
يرنو لنا الإسلامُ، والدنيـا ، كما
يرنـــو اليتيــــمُ وقلبُـه خفـــــاقُ
آهٍ على دار الرشــــيد وأهلهــــا
كم ذاق طعم حـــياتها الإحــراقُ
ما بين طاغـــية العــراق وحـزبه
أكدى ببدر المكرمــــات محـاقُ
واليوم جـــاء الكفر يحمل حـقده
مُلئـــت بفيض جنـــوده الآفــاقُ
حربٌ على الإسلام،أُعلن جهـرةً
ومضتْ تبثُّ جنـــــونَه الأطبـاقُ
حرية الأجيــال صـــارت ملجــأ
يعشــــو إليــه منافــــق أفــــاقُ
أخطــأتَ ياعلج الزمان،فقد بدى
منَّا الأشـــاوس ، واعتلت آمــاقُ
وعلا بنــا التكبير ، رغم رفــاقنا
الله أكــبر ، وانتهى الحــــــرَّاقُ
مازلتُ بغداد الصمود،ولن ترى
إلا الصمود ، ولو جفا الإشراقُ
ومراكب الحزن العميق تســــاقُ
ومفــــازة الآلام ســــار دليلهــا
بعــزيمــة تبلى لهــــا الآفـــــاقُ
وثواكل النهر الحـــزين يلفـــــها
صمت الأسى ، وتعينهـا الأحداقُ
وبكـــاء طفل الرافديـن يصـــمنا
ونــداء بـنت الرافـــدين يعـــــاقُ
أواه..كـــــم تبكي الكرامة بيننا!
ولكــــم تغنى بالفنــــــاء رفـــاقُ
تفنى المروءةُ ، وهي ذات أعـنَّةٍ
وإمامُنـــا الإذعــــان والإطــراقُ
نجثوا على كُثُبِ الهوانِ ، كأننـا
غنمٌ ، وجيش الغـــاصبين يسـاقُ
نمنا على لهو المجــــون وغيرنا
في مسرح الحرب اللعين أفاقوا
نُسبى ونسكت،نمتطىفنعــــيدها
ولنـا على مـرِّ الزمــــان شقــاقُ
عربٌ،وضـعنا كف آمال الورى
بيد الخيــــانة، فاختفى الإبـراقُ
عربٌ،نمدُّ الكفَّ وهي صقيلــــة
وزنادنــــا يجري بــــه الإرهاقُ
يرنو لنا الإسلامُ، والدنيـا ، كما
يرنـــو اليتيــــمُ وقلبُـه خفـــــاقُ
آهٍ على دار الرشــــيد وأهلهــــا
كم ذاق طعم حـــياتها الإحــراقُ
ما بين طاغـــية العــراق وحـزبه
أكدى ببدر المكرمــــات محـاقُ
واليوم جـــاء الكفر يحمل حـقده
مُلئـــت بفيض جنـــوده الآفــاقُ
حربٌ على الإسلام،أُعلن جهـرةً
ومضتْ تبثُّ جنـــــونَه الأطبـاقُ
حرية الأجيــال صـــارت ملجــأ
يعشــــو إليــه منافــــق أفــــاقُ
أخطــأتَ ياعلج الزمان،فقد بدى
منَّا الأشـــاوس ، واعتلت آمــاقُ
وعلا بنــا التكبير ، رغم رفــاقنا
الله أكــبر ، وانتهى الحــــــرَّاقُ
مازلتُ بغداد الصمود،ولن ترى
إلا الصمود ، ولو جفا الإشراقُ
تعليق