Unconfigured Ad Widget

Collapse

إسرائيل ؟..أم الديموقراطية ؟؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • أبو ماجد
    المشرف العام
    • Sep 2001
    • 6289

    إسرائيل ؟..أم الديموقراطية ؟؟

    هذه الحرب الظالمة التي تشنها أمريكا وبريطانيا على شعب العراق وعلى المسلمين ، هل تقوم بها هاتان الدولتان بالنيابة عن إسرائيل ؟؟ لأن استفادة إسرائيل منها لا تخفى على أحد ، بل إنها المستفيد الأول ، أم أن مصالح الدولتين الاستعماريتين هي الدافع لهذه الحرب ؟؟

    الذي لا يمكن تصديقه هو حرصهما على نشر الديموقراطية في المنطقة ، ولكن وبكل أسف نجد أن منا من انطلت عليه هذه الكذبة وطفق يسبح بحمد أمريكا !!!!!.

    اللهم انصر الإسلام والمسلمين واخذل أعداءك أعداء الدين .

    أعجبني هذا الكاريكتير المنشور بجريدة الرياض اليوم :
    Attached Files
  • علي الدوسي
    عضو مميز
    • Jun 2002
    • 1078

    #2
    الاخ ابو ماجد الله يعطيك العافية على هذا الموضوع
    والحقيقة امريكا تسعى لتحرير العرب من انظمتها لتضع عدة كرازايات تحكم لمصلحت امريكا وتكون لها علاقة مع اسرائيل وما العراق الا نموذج لذلك ولكن اشاء الله يكون هذا بداية انهيار امريكا
    ولك تحياتي
    [glint][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/grade][/glint]

    تعليق

    • حسن المثيلي
      عضو مشارك
      • Nov 2002
      • 132

      #3
      شكرا لابوماجد والدوسي علي

      كفيتوا ووفيتوا وان كنت انا معا الدوسي فيما قاله بان هذه بداية انهيار
      امريكا ان شاء الله

      اللهم فرق شملهم
      اثنان ظالمان : رجل اهديت له النصيحه فاتخذها ذنبا ورجل وسع له في مكان ضيق فجلس متربعا

      تعليق

      • السوادي
        إداري
        • Feb 2003
        • 2219

        #4
        الأخ أبو ماجد ..أطال الله في عمره و متعه بالصحة والعافية..
        الحرب يا عزيزي صليبية بحتة تستهدف الإسلام وأهله .. و الأطماع في ثروات العرب عامة وثروات الخليج خاصة باتت واضحة و قد كشف عنها أكثر مفكريهم ..
        بوش -قاتله الله- قال بعد أحداث سبتمبر إن الحملات الصليبية سوف تبدأ..و بعد أن تنبه إلى ما اعتبر زلة لسان سرعان ما غير مسماها إلى ما يسمى بمحاربة الإرهاب..
        نعم أخي إسرائيل هي المستفيد الثالث من هذه الحرب الظالمة و قد بدأت تجني ثمارها من الآن فبعد أن حول الإعلام وجهته إلى العراق و ما يدور فيها من أحداث استغلت إسرائيل - لعنها الله- الوضع في طحن إخواننا هناك..
        العراق يا أبا ماجد لن تكون الأخيرة بل هي البداية لهذه الحملات الصليبية..و المصيبة أننا مازلنا نغط في سبات عميق و لا ندري على من سيكون الدور بعد العراق...
        نسأل الله سبحانه أن يرد كيدهم في نحورهم و أن يجنب بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء و ان يحفظ قادتنا ذخرا لنا ولديننا..
        الســـــــــــــــــــوادي

        تعليق

        • ابن مرضي
          إداري
          • Dec 2002
          • 6171

          #5
          الأخ العزيز ابو ماجد حفظه الله تعالى
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
          سامحك الله كلما قطعت إجازتي!!
          عزيزي لا أعرف كيف اتفاعل مع هذا الموضوع فقنوات الإتصال عندي قد تقطعت مع أول طائرة أقلعت من حاملتها الخبيثة لتصب جام قنابلها على جسور العراق لتقطع اتصالات ابناء العراق ببعضهم وبالعالم . وقنوات الأتصال هذه لم تكن في أفضل حالاتها ،فقد كانت مسدوده منذ أن فتحت عيني على الدنيا وذهبت الى المدرسة لأجد الجغرافيا التي يدرسني فيها معلمها الحدود التي رسمها الأستعمار بين دول العالم العربي ويطالبني بحفظها على ما فيها من تعرج وتعقيد لايوجد فيه من المنطق الشيءالذي يساعدني على الفهم إطلاقا !

          ومما ساهم ايضا في ارباك قنوات إتصالاتي هو أستاذ الأناشيد الذي حفّظني قصيدة بلاد العرب أوطاني ... من الشام( لبغدان) ؟ ومن نجد الى يمن ... الى مصر فتطوان ، رغم تلك الحدود المتعرجه التي ذكرت !

          زاد هذا تعقيدا ما وجدته في التاريخ الذي توّهني فيه معلمي كما قد تاه هو فيه من قبل ، فقد وجدت قضية فلسطين قد أصبحت همي الأكبر ليس لكثرة صفحاتها في الكتاب التي طالبنا المعلم ( سامحه الله ) بحفظها ولا لتعقيد بنودها ومؤتمراتها ولكني صدّقت أن لدينا قضية واحدة تتجاوز حدود كتاب الجغرافيا وتعيد كتابة التاريخ وأن المسألة هي مسألة وقت وستصبح فلسطين من بلاد العرب (أوطاني) وسنرمي اليهود المغتصبين في البحر !! وياما غنيت ما تعلمته في المدرسة وانا مع غنمي بما لايتناسب مع رعاية الغنم لا في المكان ولا في الزمان : أخي جاوز الظالمون المدى .... فحق الجهاد وحق الفدى .
          وسنعود يأماه رغم التائهين الحاقدين ... . وذلك مالم يكن مفهوما عند أمي ولا مرغوبا عند غنمي آنذاك !!

          عزيزي لا أعرف مقصدك من تسآؤلاتك المفتوحة ولكنني أقول لو تعرف ما أعرف أو تسمع ما أسمع أو ترى ما أرى لبكيت كثير كثيرا ، ومعرفتي هذه التي أدعيها ليست الا للفرص التي تهيأت لي لأكون قريبا منهم ومحتكا بهم. فبالنسبة للديموقراطية التي تذكر فهم يعلنون ويصرحون ويرددون بأنها لاتناسب ابناء العالم العربي ولا تليق بهم إطلاقا ، وهذا كلام قد سمعته وحضرته ورأيته يقال في أعلى منابر تعليمهم بدون ادنى تحفظ ، وهذا جواب على أحد أسئلتك .

          بالنسبة لأسرائل فهم أيضا يؤمنون بأن عليهم مساندتها وحفظ أمنها وسلامتها بكل مايستطيعون ، وهذه جواب على السؤال الآخر.

          اما إسرائل نفسها ياعزيزي فعلمها قد رسم عليه خطان أزرقان من تحت النجمة ومن فوقها وهما رمزان لما لايجب أن يخفى علينا وهاهي ماضية في تحقيق أهدافها وغاياتها يوما بعد يوم .

          اما بالنسبة لمنزل أختنا ليلى التي حملْت هم مرضها مع ماحملته من هموم أخرى ‘ فإن ذلك هو مبتغى هذه الأمة التي أصبحت الحروب والأنتصارات تشكل الزاد الذي يمدها بالحياة منذ أن مسحوا الهنود الحمر عن وجه الأرض التي يعيشون عليها اليوم - بكل كبرياء وصلف - الى أن خاضوا حروبهم الأهلية التي فقدوا فيها مئات الآلاف من أبناءهم مرورا بالحربين العالميتين الآولى والثانية فكوريا وفيتنام وحرب الخليج الأولى الى مانراه اليوم ، ففي إحتلال العراق حلم لم يفارهم وقد ساعدهم على تحقيقه طاغية العراق الذي كاد أن يعبده بعض الناس كما كادوا أن يعبدون عبد الناصر في زمنه ، فالتاريخ قد عاد نفسه حيث كان ينادي الملك عبد العزيز رحمه الله ومن بعده الملك فيصل بأن تحرير فلسطين لايتم عن طريق اتباع الأهواء وعبادة الأشخاص ، وقد نادى ابناء عبد العزيز اليوم صداما نفس النداء ورجوه بأن لايضحي بالعراق والعراقيين الا أنه ابى وأستكبر كمن سبقه وهاهي النتيجة التي تحقق لهم الحلم كما أسلفت . حيث سيصبحون في موقع يمكنهم من السيطره على نقطة ارتكاز تمكنهم من التفريق بين ابناء الأمة العربية المسلمة ويسيطرون على ثرواتها ومقدراتها من هذا الموقع الأستراتيجي الفريد ، ناهيك عن تحقيق أمن أسرائيل وسلامتها .

          عزيزي اذا كنت قد قرأت او سمعت ماصرح به مدير مخابراتهم المركزية السابق قبل يومين من أن هذه ليست الا بداية فإن هذا يجعلنا ننتبه الى ما يخطط له ويحلم به أعداءنا فنوحد جهودنا ونرص صفوفنا خلف قيادتنا العزيزة لنحافظ على وحدتنا التي تحققت لنا بفضل الله تعالى ثم بجهود البطل المعجزة المرحوم بإذن الله عبد العزيز بن عبد الرحمن _ والتي لايمكن أن يفرط فيها الا جاهل أو ظالم _لنقول لجميع أعداءنا خسئتم بإذن الله فستظل أرض الحرمين إن شاء الله طاهرة نظيفة وستبقى هذه الدولة شامخة ترفرف عليها رأية التوحيد وستبقى المعقل الآمن والملاذ الدائم بأمر الله للأسلام وللمسلمين .
          كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

          تعليق

          • منار الزهراني
            عضوة مميزة
            • Jul 2002
            • 893

            #6
            أخي الكريم أبو ماجد
            لم تكن هذه الحرب التي تشنها أمريكا وحليفتها بريطانيا على الشعب العراقي هي الفائدة الوحيدة التي استفادت منها أو ستستفيد منها اسرائيل فما أكثر ما استفادت اسرائيل من مأسينا ولا غرابة أن تتفق مصالح أمريكا وبريطانيا مع ما تستفيده اسرائيل من مأسينا وهذا شيء لا يحتاج إلى سؤال
            إذا فلا عجب أن يسعوا إلى تحقيق مصالحهم
            فهل سعينا نحن مثلهم إلى تحقيق مصالحنا هذا هو السؤال الصحيح


            بُلغتي يا ذات الخمار مناكِ
            وحباك ربك عزة ورعاكِ
            لبيت صوت الحق دون تلعثم
            وعصيتِ صوت الفاجر الأفاكِ

            أختكم في الله منار

            تعليق

            Working...