Tweet
إلى المشرفين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
في زمن غريب عجيب وأصبحا كل ما يحيط بنا علامات استفهام وتعجبات اصبح الإنسان يستغرب نفسه في بعض الأحيان نعم يستغرب من أحاسيسه ومن أفكاره ومن ردود فعله تجاه ما يحيطه به ويمر فيه أصبح الكثير منا يعيش في ظلمه هذا العصر في ظل ضياع الذات وعدم المعرفة بنفس بانتظار من يكون سراجا ينير له الطريق (مرآتك البشرية)
مرآتك البشرية
للإنسان قوتان : قوه علميه نظرية،وقوه عملية إرادية. وسعادته التامة موقوفة على استكمال قوتيه العلمية والإرادية. واستكمال القوه العلميه إنما يكون بمعرفة فاطره وبارئه ومعرفة أسمائه وصفاته ومعرفة الطريق التي توصل إليه ومعرفة آفاتها ومعرفة نفسه وعيوبها. فبهذه المعارف الخمس يحصل على كمال قوته العلمية. واستكمال قوته العملية الإرادية لا يحصل إلا بمراعاة حقوقه سبحانه على العبد والقيام بها إخلاصاً وصدقاً ونصحاً وإحساناً
(ومعرفة نفسه وعيوبها ) فمن هذه النقطة ((سأتكلم))فكلاً منا يريد أن يكون عنده شخص صالح<مرآة لنفسه>> يرى من خلال هذا جميع عيوبه بشرط أن يكون إنسان مستقيم ونزيه ليجعلك من خلال نقده وإرشاده شخص خليق مستقيم على الطريق الصحيح، فهذا كل ما يتمناه كل إنسان ولكن هذا الشيء أصبح من المستحيلات فهذا لعصر الذي طغت عليه المجاملات واالتزيف في الكلام والإكثار من الزخرفة الكلامية والمديح لك إذا كنت أمامه فلا ينصحك ولا يوجهك ولا يبين لك عيوبك أو يساعدك على تقويم نفسك من الخلال المعالجة البناءه الهادفة،والطامة الأخرى أن يأتيك إنسان قاسي عديم الرحمة وصلف المعاملة ويخبرك بأسلوب قاسي عن عيوبك فيجعلك تأخذ الأمر مأخذ العناد والمكابره وهذا النوع يصدر من القريب ام الأول فمن البعيد عنك في الغالب .
فأيهم أنت تريد أن يقابلك في هذا الوقت؟؟؟ أم لديك اقتراح أخر لتوجيه والتربية النفسية الصحيحة!!؟؟ وكيف تريد أن تكون مرآتك البشرية
فأنا وانتم بحاجه إلى المصارحة اللطيفة البنائة وليست الهدامة.
مرآتك البشرية
للإنسان قوتان : قوه علميه نظرية،وقوه عملية إرادية. وسعادته التامة موقوفة على استكمال قوتيه العلمية والإرادية. واستكمال القوه العلميه إنما يكون بمعرفة فاطره وبارئه ومعرفة أسمائه وصفاته ومعرفة الطريق التي توصل إليه ومعرفة آفاتها ومعرفة نفسه وعيوبها. فبهذه المعارف الخمس يحصل على كمال قوته العلمية. واستكمال قوته العملية الإرادية لا يحصل إلا بمراعاة حقوقه سبحانه على العبد والقيام بها إخلاصاً وصدقاً ونصحاً وإحساناً
(ومعرفة نفسه وعيوبها ) فمن هذه النقطة ((سأتكلم))فكلاً منا يريد أن يكون عنده شخص صالح<مرآة لنفسه>> يرى من خلال هذا جميع عيوبه بشرط أن يكون إنسان مستقيم ونزيه ليجعلك من خلال نقده وإرشاده شخص خليق مستقيم على الطريق الصحيح، فهذا كل ما يتمناه كل إنسان ولكن هذا الشيء أصبح من المستحيلات فهذا لعصر الذي طغت عليه المجاملات واالتزيف في الكلام والإكثار من الزخرفة الكلامية والمديح لك إذا كنت أمامه فلا ينصحك ولا يوجهك ولا يبين لك عيوبك أو يساعدك على تقويم نفسك من الخلال المعالجة البناءه الهادفة،والطامة الأخرى أن يأتيك إنسان قاسي عديم الرحمة وصلف المعاملة ويخبرك بأسلوب قاسي عن عيوبك فيجعلك تأخذ الأمر مأخذ العناد والمكابره وهذا النوع يصدر من القريب ام الأول فمن البعيد عنك في الغالب .
فأيهم أنت تريد أن يقابلك في هذا الوقت؟؟؟ أم لديك اقتراح أخر لتوجيه والتربية النفسية الصحيحة!!؟؟ وكيف تريد أن تكون مرآتك البشرية
فأنا وانتم بحاجه إلى المصارحة اللطيفة البنائة وليست الهدامة.