السلام عليكم
موضوع جديد يستحق منكم التعليق بعيدا عن التسرع في النقد
الغير بناء والغير مفيد ودعونا ننظر للامور بكل جديه وصراحه لان
هذه الامور مهمة جدا ونحن نحتاج الى تطبيقها في مجتمعنا
بجديه وباسرع وقت ممكن لان المجتمع للاسف اصبح اتكاليا
كسولا غير مبالي بما سيحصل له في المستقبل بل اصبحت
هذه الامور الغير صحيحه من المسلمات في المجتمع وبمجرد
التفكير في تغييرها من قبل البعض وانا واحد من هؤلاء ضد
هذه الامور التي تنخر في عظام المجتمع وهي كالتالي:
اولا :
قضية السعوده التي ارى انها لن تتم الا بالتطبيق الصارم لها
بعيدا عن المجاملات التي ستكون في المستقبل كارثة لنا
بل انها اصبحت كارثة على المجتمع حاليا عبر التسليم بان
هذا الخليط العجيب والغريب من العمال المستقدمين من
مختلف الدول وبمختلف الديانات والعقائد والثقافات وايضا
اللغات قد اثر على مجتمعنا تاثيرا كاملا فاصبح المجتمع
حائرا وتائها بين هذه الغابات المختلفه من الافكار والعقائد
واللغات وهانحن نرى هذا التاثير واضحا وبينا في المجالس
الاسريه وفي الشوارع وبين الشباب فاصبح الجميع هنا
يردد نفس الافكار ويتبناها بل انها اصبحت نهجا واسلوبا
متبع بين افراد مجتمعنا وهذا التاثير القوي على مختلف
افراد مجتمعنا خلق مجتمعا غير سوي ومفكك اسريا وفكريا
بل ان العادات والتقاليد تكاد ان تندثر بين الشباب واصبح
الكل يمشي بهذه الاساليب التي فرضتها علينا هذه التشكيلة
القويه من مختلف العماله واصبح نهجا يتمسك به اغلبية
افراد مجتمعنا متأثرين بما فرضته عليهم تلك العقائد والعادات
التي غالبا تاتي من عمالة متخلفة فكريا وغير مثقفه فرضها
علينا ابناء محسوبون على الوطن والمجتمع ولاكنهم لم ينظروا
الا الى مصالحهم الشخصية ونسوا ان المجتمع اصبح مجتمعا
ضائعا بلا هوية منفرده او فكر واضح او حتى ثقافة مميزه يستطيع
ان يواجه بها الاعداء او المستقبل المظلم او حتى الحاضر الاليم
للاسف ,سؤالي هنا والذي لايعلمه الا الله سبحانه هل سيستمر
هذا التدفق العجيب للافكار والعقائد والعادات واللغات على مجتمعنا
ام انه قد حان وقت ايقافه بعد ان بدأت الامور تتضح للكل باننا
اصبحنا بلا هوية مميزة وبلا مستقبل واعد نعتمد على العمالة
المستورده متأثرين بهذه الافكار المختلطه بحيث اصبحنا كطيور
الببغاء نردد ونفعل مانراه من الاخرين بلا تميز او تفكير واضح وجلي؟
ان الاجابة على السؤال اعلاه هي الحقيقة المرة التي لايريد
ان يسمعها الاجنبي اولا وثم المتعاطف مع تلك العماله والمحب
لها , وبصراحة واضحة بكل شفافية وموضوعيه وما يعانيه افراد
المجتمع واهل الوطن من حرب شرسة من هذه العمالة لافشال
كل وسائل واهداف السعوده والغايات المرجوه هي ان النظام قد
تقادم واصبح هشا واسفنجيا واثريا عفى عليه الزمن بحيث انه
كان قد طبق على ازمان رحلت واحوال مختلفة عن هذا الوقت
ويجب علينا تجديد هذا النظام بما يتوافق مع رؤيتنا للمستقبل
وبما يتوافق مع مصلحة ابناء الوطن وليس بما يتوافق مع مصالح
الجميع لان المصلحة للوطن ولابناء الوطن اولا وثانيا واخيرا ودائما
والعامل الاجنبي ليس اي مصلحة في ذلك الا ان يستمر هو في
ممارسة اعماله وتحويل امواله الى وطنه الذي يستفيد من هذا
التحويل ونحن الخاسرين من هذه العمليه فالمستهلك هو المواطن
والتاجر هو العامل الاجنبي اذا من المستفيد في كل الاحوال
المستفيد هو العامل الاجنبي و الخاسر هو الوطن اولا والمواطن
ثانيا واذا لم يتغير النظام جذريا لكي يحفظ حقوق الوطن والمواطنين
والمقدرات فبلا شك ستكون النهاية على ايدي العمالة الاجنبيه
ونتحول الى خدم لديهم نخدمهم داخل اوطاننا نرضخ لرغباتهم
وظغوطاتهم ابد الدهر في داخل اوطاننا ......الخ
موضوع جديد يستحق منكم التعليق بعيدا عن التسرع في النقد
الغير بناء والغير مفيد ودعونا ننظر للامور بكل جديه وصراحه لان
هذه الامور مهمة جدا ونحن نحتاج الى تطبيقها في مجتمعنا
بجديه وباسرع وقت ممكن لان المجتمع للاسف اصبح اتكاليا
كسولا غير مبالي بما سيحصل له في المستقبل بل اصبحت
هذه الامور الغير صحيحه من المسلمات في المجتمع وبمجرد
التفكير في تغييرها من قبل البعض وانا واحد من هؤلاء ضد
هذه الامور التي تنخر في عظام المجتمع وهي كالتالي:
اولا :
قضية السعوده التي ارى انها لن تتم الا بالتطبيق الصارم لها
بعيدا عن المجاملات التي ستكون في المستقبل كارثة لنا
بل انها اصبحت كارثة على المجتمع حاليا عبر التسليم بان
هذا الخليط العجيب والغريب من العمال المستقدمين من
مختلف الدول وبمختلف الديانات والعقائد والثقافات وايضا
اللغات قد اثر على مجتمعنا تاثيرا كاملا فاصبح المجتمع
حائرا وتائها بين هذه الغابات المختلفه من الافكار والعقائد
واللغات وهانحن نرى هذا التاثير واضحا وبينا في المجالس
الاسريه وفي الشوارع وبين الشباب فاصبح الجميع هنا
يردد نفس الافكار ويتبناها بل انها اصبحت نهجا واسلوبا
متبع بين افراد مجتمعنا وهذا التاثير القوي على مختلف
افراد مجتمعنا خلق مجتمعا غير سوي ومفكك اسريا وفكريا
بل ان العادات والتقاليد تكاد ان تندثر بين الشباب واصبح
الكل يمشي بهذه الاساليب التي فرضتها علينا هذه التشكيلة
القويه من مختلف العماله واصبح نهجا يتمسك به اغلبية
افراد مجتمعنا متأثرين بما فرضته عليهم تلك العقائد والعادات
التي غالبا تاتي من عمالة متخلفة فكريا وغير مثقفه فرضها
علينا ابناء محسوبون على الوطن والمجتمع ولاكنهم لم ينظروا
الا الى مصالحهم الشخصية ونسوا ان المجتمع اصبح مجتمعا
ضائعا بلا هوية منفرده او فكر واضح او حتى ثقافة مميزه يستطيع
ان يواجه بها الاعداء او المستقبل المظلم او حتى الحاضر الاليم
للاسف ,سؤالي هنا والذي لايعلمه الا الله سبحانه هل سيستمر
هذا التدفق العجيب للافكار والعقائد والعادات واللغات على مجتمعنا
ام انه قد حان وقت ايقافه بعد ان بدأت الامور تتضح للكل باننا
اصبحنا بلا هوية مميزة وبلا مستقبل واعد نعتمد على العمالة
المستورده متأثرين بهذه الافكار المختلطه بحيث اصبحنا كطيور
الببغاء نردد ونفعل مانراه من الاخرين بلا تميز او تفكير واضح وجلي؟
ان الاجابة على السؤال اعلاه هي الحقيقة المرة التي لايريد
ان يسمعها الاجنبي اولا وثم المتعاطف مع تلك العماله والمحب
لها , وبصراحة واضحة بكل شفافية وموضوعيه وما يعانيه افراد
المجتمع واهل الوطن من حرب شرسة من هذه العمالة لافشال
كل وسائل واهداف السعوده والغايات المرجوه هي ان النظام قد
تقادم واصبح هشا واسفنجيا واثريا عفى عليه الزمن بحيث انه
كان قد طبق على ازمان رحلت واحوال مختلفة عن هذا الوقت
ويجب علينا تجديد هذا النظام بما يتوافق مع رؤيتنا للمستقبل
وبما يتوافق مع مصلحة ابناء الوطن وليس بما يتوافق مع مصالح
الجميع لان المصلحة للوطن ولابناء الوطن اولا وثانيا واخيرا ودائما
والعامل الاجنبي ليس اي مصلحة في ذلك الا ان يستمر هو في
ممارسة اعماله وتحويل امواله الى وطنه الذي يستفيد من هذا
التحويل ونحن الخاسرين من هذه العمليه فالمستهلك هو المواطن
والتاجر هو العامل الاجنبي اذا من المستفيد في كل الاحوال
المستفيد هو العامل الاجنبي و الخاسر هو الوطن اولا والمواطن
ثانيا واذا لم يتغير النظام جذريا لكي يحفظ حقوق الوطن والمواطنين
والمقدرات فبلا شك ستكون النهاية على ايدي العمالة الاجنبيه
ونتحول الى خدم لديهم نخدمهم داخل اوطاننا نرضخ لرغباتهم
وظغوطاتهم ابد الدهر في داخل اوطاننا ......الخ
تعليق