Unconfigured Ad Widget

Collapse

](( شـــركة بزنـــاس و مثيلاتها .... تقرير مذهل وحكمها !!!! ))

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • شهيد الرمش
    عضو
    • Nov 2002
    • 39

    ](( شـــركة بزنـــاس و مثيلاتها .... تقرير مذهل وحكمها !!!! ))

    (( شـــركة بزنـــاس و مثيلاتها .... تقرير مذهل وحكمها !!!! ))


    العنوان حكم التعامل مع شركة بزنس كوم
    المجيب د.سامي السويلم
    التصنيف المعاملات/الرشوة والغش والتدليس
    التاريخ 14/10/1423هـ

    ما حكم التعامل مع شركة بزنس كوم biznas.com بالطريقة المشهورة عندهم؟

    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي
    بعده، محمد وآله وصحبه، وبعد:

    هذه الشركة، وغيرها كثير، تعمل وفق مفهوم "التنظيم الهرميpyramid scheme"، ويسمى أحياناً التسويق الشبكي " network marketing" أو التسويق متعدد الطبقات "multi-layer marketing--MLM". وهذا النوع من التسويق يصنف من حيث المبدأ ضمن صور الغش والاحتيال التجاريbusiness fraud . وقد تناولته دراسات وأبحاث وكتب، تحذّر من هذه الشبكات والوهم والتغرير الذي توقع فيه أتباعها، فتجعلهم يحلمون بالثراء السريع مقابل مبالغ محدودة. وفي نهاية الأمر تصب هذه المبالغ في جيوب أصحاب هذه الشركات والمنظمات، ولا يحصد الأتباع سوى السراب. ولذلك تمنع قوانين العديد من الدول التنظيم الهرمي بشكل أو بآخر. كما تحذر الأجهزة الرسمية الجمهور من الوقوع في مصيدة هذه الشبكات بعد تغليفها بصورة جذابة من خلال الزعم بأنها فرصة لتسويق منتجات مفيدة للجمهور، تعليمية أو غير ذلك.
    ومن المهم للقارئ أن يعلم أن هيئة الأوراق المالية بباكستان قد حذرت الجمهور من التعامل مع شركة بزناس العاملة هناك. وقالت في تحذيرها الذي صدر في أغسطس من هذا العام إن الشركة المذكورة وجد أنها "تضطلع بممارسات غير مشروعة وتحايلية وغير أخلاقية" حسب ما جاء في التحذير. (انظر موقع الهيئة: http://www.secp.gov.pk/otherlinks/Biznas/Biznas.com.htm).
    كما أن هناك شركة تعمل في نفس المجال، تسمى سكاي بز skybiz.com ، وهي شديدة الشبه بشركة بزناس من حيث نوعية المنتجات وآلية التسويق ونظام العمولات، مقرها الولايات المتحدة ولها فروع عبر العالم. هذه الشركة رفعت وزارة التجارة الأمريكية ضدها قضية تتهمها فيها بالغش والاحتيال على الجمهور، وصدر قرار المحكمة بولاية أوكلاهوما في 6/6/2001م بإيقاف عمليات الشركة وتجميد أصولها تمهيداً لإعادة أموال العملاء الذين انضموا إليها. (انظر موقع وزارة التجارة الأمريكية: http://www.ftc.gov/opa/2001/06/sky.htm ).
    إن هذا الموقف ضد شركات التسويق الهرمي مبني على قناعة في معظم دول العالم بأن هذا النمط من التسويق ما هو إلا صورة من الصور الاحتيال والتغرير بالناس. سنبيّن فيما يلي كيفية عمل هذه الشبكات، ثم نبيّن مكمن الخلل فيها.

    أولا: آلية العمل
    الفكرة الجوهرية للتسويق الهرمي بسيطة. وتتلخص في أن يشتري الشخص منتجات الشركة مقابل الفرصة في أن يقنع آخرين بمثل ما قام به (أن يشتروا هم أيضاً منتجات الشركة)، ويأخذ هو مكافأة أو عمولة مقابل ذلك. ثم كل واحد من هؤلاء الذين انضموا للبرنامج سيقنع آخرين ليشتروا أيضاً، ويحصل الأول على عمولة إضافية، وهكذا. فأنت تدفع لزيد على أن تأخذ من عمرو وعبيد.
    وفيما يلي مثال عملي يوضح ذلك.
    لنفترض أن "زيداً" قرر أن يشتري منتجات الشركة المذكورة مقابل 100 دولار. تعطيه الشركة بناء على ذلك الحق في أن يسوق منتجاتها لآخرين مقابل عمولات محددة. يقوم زيد بإقناع شخصين بالانضمام للبرنامج، بمعنى أن يشتري كل منهما منتجات الشركة، ويكون لهما الحق في جذب مسوقين آخرين مقابل عمولات كذلك. ثم يقوم كل من هذين بإقناع شخصين آخرين بالانضمام، وهكذا. ستتكون من هذه الآلية شجرة من الأتباع الذين انضموا للبرنامج على شكل هرمي. (انظر الشكل).


    لاحظ أن عدد الأعضاء في كل مستوى يساوي ضعف العدد في المستوى الذي قبله، وأن عدد أعضاء المستوى الأخير يزيد قليلاً عن مجموع أعضاء المستويات السابقة كلها. لاحظ أيضاً أن عدد الأعضاء ينمو أسياً، بمعنى أن عدد الأعضاء في المستوى الرابع =42 = 16، وعدد الأعضاء في المستوى العاشر = 102
    = 1024، وهكذا.

    طريقة احتساب العمولات

    تشترط الشركة ألا يقل مجموع الأفراد الذين يتم استقطابهم من خلال زيد ومن يليه في الهرم عن 9 أشخاص من أجل الحصول على العمولة (على ألا يقل عدد الأعضاء في كل فرع عن 3). وتبلغ العمولة 55 دولاراً. ثم بعد ذلك يتم صرف العمولة لكل 9 أشخاص (ويسمى كل تسعة أشخاص في التسلسل الهرمي "درجة"). ونظراً إلى أن الهرم يتضاعف كل مرة يضاف فيها مستوى جديد أو طبقة جديدة للهرم، فإن العمولة تتزايد كل مرة بشكل كبير. إذا افترضنا أن الهرم ينمو كل شهر، بمعنى أنه في كل شهر ينضم شخصان لكل شخص في الهرم (كما هو افتراض الشركة في موقعها)، فهذا يعني أن العمولة التي يحصل عليها العضو تصل إلى أكثر من خمسة وعشرين ألف دولار في الشهر الثاني عشر (انظر الجدول).

    الشهر الأعضاء مجموع الأعضاء العمولة بالدولار
    1 2 2 0
    2 4 6 0
    3 8 14 55
    4 16 30 110
    5 32 62 165
    6 64 126 440
    000 000 000 000
    12 4.096 8.190 25.080
    18 262.144 524.286 1.602.040
    24 16.777.216 33.554.430 102.527.480
    30 1.073.741.824 2.147.483.646 6.561.755.640


    ويتم حساب العمولة كالتالي: ينظر عدد الدرجات في مجموع الأعضاء، ويتم صرف العمولة بناء على ذلك بعد إسقاط الدرجات في المستوى السابق. في المستوى الثالث يبلغ المجموع 14، وهو يتضمن درجة واحدة (أي تسعة واحدة فقط)، فيصرف للعضو عمولة واحدة. في المستوى الرابع يبلغ المجموع 30، وهذا يتضمن 3 درجات، تخصم منها درجة واحدة صرفت في المستوي السابق، يتبقى درجتان، فتصرف عمولتان = 110 دولار. في المستوى الخامس يبلغ المجموع 62، وهذا يتضمن 6 درجات. تخصم منها الدرجات في المستوى السابق وهي 3، فيبقى 3 درجات، فيصرف 3 عمولات، أي 3×55=165، وهكذا.
    لاحظ أن العضو لا يحصل على أي عمولة قبل الشهر الثالث، أي أنه لا بد من نمو الهرم تحته بثلاثة مستويات قبل أن يحصل على العمولة. ولكن مقدار العمولة، وهو 55 دولار، أقل من المبلغ الذي دفعه وهو 100 دولار. فلا بد إذن من أجل تحقيق أي ربح من نمو الهرم إلى أربعة مستويات تحت العضو على أقل تقدير.
    إذا تابعنا نمو الهرم شهرياً (حسب الافتراض المنشور على موقع شركة بزناس)، سنجد أنه في نهاية السنة تتجاوز العمولة الشهرية للعضو 25000 دولار. وبعملية حسابية بسيطة نجد أن العمولة في منتصف السنة الثانية (الشهر 18) تتجاوز مليون وستمائة ألف شهرياً، بينما تتجاوز في نهاية السنة الثانية مائة مليون دولار شهرياً.
    وهذا مصدر الإغراء في هذا النوع من البرامج الهرمية: مقابل مبلغ زهيد لا يتجاوز 100 دولار، يحصل المشترك على آلاف بل ملايين أضعاف المبلغ. ولذلك تسوّق هذه الشركات برامجها من خلال وعود بالثراء الفاحش في مدة يسيرة من خلال النمو المضاعف للهرم.

    أين الخلل؟

    إن مكمن الخلل في هذا النظام هو أنه غير قابل للاستمرار، فلا بد له من نهاية يصطدم بها ويتوقف عندها. وإذا توقف كانت الطبقات الأخيرة من الأعضاء هي الخاسرة، والطبقات العليا هي الرابحة. والطبقات الأخيرة تفوق في العدد أضعاف الطبقات العليا، وهذا يعني أن الأكثرية تخسر لكي تربح الأقلية. ولذلك فإن هذه البرامج في حقيقتها تدليس وتغرير وبيع للوهم للجمهور لمصلحة القلة أصحاب الشركة.
    لتتضح الصورة لنتابع نمو الهرم حسب الجدول السابق. في الشهر الثلاثين، أي منتصف السنة الثالثة، يبلغ مجموع أعضاء الهرم أكثر من 2 مليار شخص، أي ثلث سكان المعمورة. في الشهر الذي يليه يبلغ المجموع 4.3 مليار، وفي الشهر الذي يليه (الثاني والثلاثين) 8.6 مليار.
    لكنا نعلم أن سكان الكرة الأرضية لا يتجاوز عددهم 6 مليار نسمة، وهذا يعني أن الهرم لا بد أن يتوقف قبل المستوى أو الشهر 32، أي قبل نهاية السنة الثالثة، حيث يتجاوز مجموع الأعضاء 8 مليارات. فإذا توقف النمو، فإن أعضاء المستويات الأخيرة لن ينجحوا في تحقيق أي مبيعات إضافية أو انضمام أعضاء جدد، فهم قد دفعوا ثمن الانضمام للبرنامج دون مقابل. هذه المبالغ تمثل خسارة على هؤلاء وربحاً للمستويات العليا.
    إن حال الهرم يشبه إلى حد كبير حال نمو الورم السرطاني في الجسم. فالخلية السرطانية تنقسم باستمرار، وبهذا يتضاعف حجم الورم في كل مرة. ونظراً لأن الورم هو أكثر الخلايا نمواً في الجسم، فإنه يستهلك من طاقة الجسم أكثر من بقية أجهزة الجسم العضوية. ومع النمو المتضاعف، يستأثر الورم بالطاقة دون بقية الجسم، لتكون النتيجة توقف أجهزة الجسم عن إنتاج الطاقة، ومن ثم وفاة الجسم. وإذا توقف إنتاج الطاقة فليس بمقدور خلايا الورم النمو، فتموت هي أيضاً. أي أن النمو المضاعف للورم هو نفسه سبب هلاكه في النهاية. وهذا هو الحال في التسويق الهرمي. فالنمو الأسّي للهرم يستدعي دائماً انضمام أعضاء جدد ضعف أعضاء المستوى الأخير، وهذا يجعل حجم الهرم الكلي يتضاعف كذلك كل مرة. وكلما كبر الهرم كلما تضاعف العدد المطلوب للاستمرار. ولكن توافر هذه الأعداد الهائلة متعذر، فتكون النتجية الحتمية هي انهيار الهرم ونهايته، كما كانت نهاية الورم السرطاني.
    ومن الناحية العملية سيتوقف الهرم قبل استنفاد الأعداد المطلوبة بكثير، إذ لا يمكن للسوق أن تستوعب هذا العدد الهائل من المبيعات. ومن المعروف في علم التسويق أن لكل منتج درجة معينة من المبيعات تبلغ السوق بعدها درجة التشبع (saturation)، فيتعذر بعدها تحقيق أي مبيعات إضافية، ومن ثم يتعذر نمو الهرم بعدها.
    لنفترض أن التسويق توقف عند المستوى 18، حيث يبلغ أعضاء هذا المستوى أكثر قليلاً من ربع مليون. بناء على ما سبق فإن العضو لا يحصل على أي عمولة حتى يبلغ عدد المستويات تحته 3 مستويات. أي أن المستويات الثلاثة الأخيرة (16، 17، 18) لن تحصل على أي عمولة، بينما سيحصل أعضاء المستوى الرابع من الأسفل (المستوى 15) على عمولة لكنها أقل مما دفعوه (العمولة 55 دولار بينما كل منهم قد دفع 100 دولار). وإذا كان أعضاء المستوى الأخير نحو ربع مليون، والذي قبله 131 ألف، والذي قبله 65 ألف، فهذا يعني أن نحو 450 ألف عضواً قد دفعوا نحو 45 مليون دولار بدون أي مقابل. أما أعضاء المستوى الرابع من الأسفل (وعددهم نحو 32 ألف) فسيحصل كل منهم على عمولة أقل من ثمن المنتجات التي اشتراها لينضم إلى البرنامج.
    لاحظ أن نسبة أعضاء المستويات الأربعة الأخيرة (المستويات 15-18) إلى مجموع أعضاء الهرم تعادل 93.8 . أي أن نحو 94 من أعضاء البرنامج خاسرون، بينما 6 فقط هم الرابحون.

    وحتى لو فرض جدلاً استمرار البرنامج الهرمي في النمو، فإن واقع الهرم أن المستويات الأربعة الأخيرة دائماً خاسرة، ولا يمكنها الخروج من الخسارة إلا باستقطاب أعضاء جدد ليكوّنوا مستويات دنيا تحتهم، فتكون المستويات الجديدة هي الخاسرة، وهكذا. فالخسارة لازمة لنمو الهرم، ولا يمكن في أي لحظة من اللحظات أن يصبح الجميع رابحاً بحال من الأحوال.
    وبهذا يتبين أن البرنامج الهرمي وهم أكثر منه حقيقة، وأن الأغلبية الساحقة من المشاركين في هذا البرنامج يخسرون لمصلحة القلة القليلة. ولهذا صدرت دراسات وكتابات كثيرة تحذر من هذه البرامج، وسيجد القارئ في نهاية البحث بعض المراجع لهذه الكتابات.

    موقف القانون من البرامج الهرمية

    تمنع القوانين في أكثر دول العالم برامج التسلسل الهرمي (pyramidshemes) حيث يدفع المشترك رسوماً لمجرد الانضمام للبرنامج، دون وجود أي منتج أو سلعة يتم تداولها. أما إذا كانت هناك سلع، فإن القانون الأمريكي حالياً لا يمنع منها، وهذه نقطة ضعف انتقدها كثير من الكتاب الغربيين بناء على أن السلعة في هذه البرامج هي مجرد ستار وذريعة للبرامج الممنوعة، إذ النتيجة واحدة في الحالين. ومع ذلك فإن وزارة التجارة الأمريكية تحذر الجمهور صراحة من أي برامج تسويق أو مبيعات تدعو لجذب مسوقين آخرين (انظر موقع وزارة التجارة الأمريكية:
    http://www.ftc.gov/bcp/conline/edca...amid/index.html). وما القضية المرفوعة ضد سكاي بز، وهي شديدة الشبه ببزناس، إلا مثال عملي لرفض استخدام المنتجات ستاراً للتحايل على الجمهور


    منقوول لتنبيه...



    مع تحياتي لكم
    اخوكم

    شهيد الرمش
    [FLASH=http://66.96.215.250/Uploader/upload/tuokiia.swf]WIDTH=300 HEIGHT=200[/FLASH]
  • الملكي
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 2947

    #2
    مشكور ياشهيد الرمش

    وابشرك اني كنت قاب قوسين أو ادنى من الاشتراك بهذه الشركه

    ولكن ربك ستر


    تحياتي لك


    الملكي
    لسني أحب اللسلسة

    تعليق

    • أبو رياض
      عضو
      • Mar 2002
      • 99

      #3
      لقد حضرت محاضره في فندق لشركة بيزناس والسبب هوالحاح احد

      الاصدقاء لكي اشترك عن طريقه وقلت له ماهو موقف الشرع من هذه

      الشركه قال احضر المحاضره اليوم وتعرف كل شيء المهم حضرنا

      الى المحاضره وشرح اول شيء واحد شيعي وبعدين طلع لنا واحد

      مائع بشكل ما يتصور يرشرح كمام المهم قلت للي معايه هذا الشخص

      مو غريب عليه قال تعال نسأل مدير الشركه

      من محاسن الصدف ان مدير الشركه في الدمام واحد غامدي اسمه

      حمد والشخص ملتزم ولانزكي على الله احد نحسبه كذالك والله حسبه

      وكان هناك معرفه مع صاحبي صحبة دراسه قال حمد انا اطلع 15000الف اسبوعياً اللهم الاحسد اللهم ارقه كمان وكمان

      وبدأت في الاسئله ماهو الموقف الشرعي من هذه الشركه قال هناك

      فتوى من الشيخ سليمان العوده والشيخ على ما اعتقد بن جير

      بجوازها المهم قال هناك محاضره بكره هنا لصاحب الشركه

      قلت هل هو سعودي قال لا عوماني قلت لان افوت هذه الفرصه

      وبالفعل حضرت الا الفندق في اليوم التالي وجاء صاحبنا المائع

      يقدم المحاضره قلت للي بجنبي يا اخي هذا الشخص ماهو غريب عليه

      قال بكل كبرياء وكأنه شخص مهم جدا اوانه عالم ذره

      قلت نورني الله ينور عليك قال هذا ماجد الماجد ولد عم الفنان الكبير

      راشد الماجد قلت والتراب بك به وامس ماتمسك في بدا المحاضره

      حقت مدير الشركه مما اضطر مدير العلاقات العامه الا طردنا برى

      الفندق قلت الشره على اللي جاء عندكم المهم وانا طالع من الفندق

      اذا بولد يدرس في الثاني ثنوي معرفه خفيفه قال وشفيك

      طالع قلت طردوني قال تعال معايه انا ارجعك قلت مالها

      داعلى قال تعال نشوف معجزة العصر قلت وما هي معجزة

      العصر قال صاحب الشركه قلت شكله يجيب الظغط يارجال

      خليني اروح قال والله انه احب واحد عندي قلت ليه هذا بدل ماتقول

      الرسول احب واحد عندك قال انا اكسب اسبوعيا 3000 ريال

      قلت كثر منها قال جاك العلم قلت في نفسي خليني اشوف

      الولد هذا يكذب عليه ليش ودخلت من باب القاعه وقابني السكورتي

      وقال وين رايح ما قنا لك اطلع برى قال الولد سيبه هذا معايه

      والله قال السيكورتي تفضل طال عمرك اصبحت مذهولا من هذا الولد قلت

      في بالي والله كلامه صدق يعني المهم دخنا المحاضره واذا بهذا المدير

      يقول كلام كبير ويتكلم عن مشاكل الحياه وثقافته عاليه جدا وعليه

      قدره في جذب الانتباه المهم تكلم عن امور الحياه لمدة ساعتان تقريبا

      قلت للولد متي يشرح لنا هذا عن شركته قال الولد اسأله انت

      قلت لا اسأله انت بحكم انك من الاعضاء قام الولد وساله

      متي تشرح لنا عن الشركه قال بعد 4 ساعات يعني المحاضره

      8 ساعات قلت انتم فاضين انا با اروح المهم

      انا ما اشتركة نظرا لعدم اقتناعي من عدم شرعيتها

      بس اخذت موقع من الشباب اللي اشتركو وصراحه

      عنده خدمات لم اشاهدها على الشبكه

      كثرت عارف بس القصه ما انتهت لها جزء ثاني

      اذا تبونه قول تم واعتذر على الاخطاء الاملائيه

      لاني ماراجعت القصه انا كيف انتم الله يعينكم
      وَ مَنْ يُهَاجِرْ فِيِ سَبِيِلِ اللَّهِ يَجِدْ فِيِ الأَرْضِ مُرَاغَمَاً كَثِيِراً وَسَعَةً

      تعليق

      • الشقاوي
        عضو
        • Feb 2003
        • 34

        #4
        اخوي شهيد الرمش
        اولآ /
        الموضوع عن بزناس


        عزيزي لن اشغل بالي فالموضوع طويل بس اود ان اختصر الموضوع بكلمتين ....
        وهي ان الشركه اختصرة نضام الدعايه بهذي الطريقه وهي ان المستخدم لمنتجها هو الذي يسوق لها ويقبض اجره علا ذلك بمعنا ان مصروفات الدعايه تذهب للشخص الذي يتكلم عن الشركه ويجلب لها زباين .... عزيزي الكريم الموضوع طويل

        انت ممكن بس نقلت الموضوع وما تعرف ابعاده الحقيقيه

        لو ان الشركه ليس لها مشروعيه لمى صدرة بها الفتوى وعندنا بالسعوديه يوجد مراقبات على مثل هذه الاعمال ......
        تقبل تحياتي وان اردة مراسلتي او اذا انت علا مقربه مني تشرفني زيارتك ليس من اجل ان تشترك ولاكن من اجل العلم بالشي ,,,,,

        امل الرد / اخوك الشقاوي من الرياض

        تعليق

        Working...