يقولون: ((هذه شريعة سمحاء)) و يقصدون بذلك يسر تعاليمها و سماحة وصاياها و هذا خطأ و الصواب ((هذه شريعة سمحة)) ،لأن القاعدة تفيد أن صيغة "فعلاء" هي مؤنث "أفعل" مثل ((خرساء و أخرس)) ،أما مؤنث "فُعل" "فُعلَه" ،فنقول ((رجل سمحٌ)) و ((امرأة سمحة))
و يمكن أن نجمل معاني ((السمحة)) فيما يلي: الشريعة السمحة: التي لا حرج فيها و لا عسر . و السماحة تعني الجود و الكرم،و السماح : التسامح و التساهل
ـــــــــ
و الله أعلم
و يمكن أن نجمل معاني ((السمحة)) فيما يلي: الشريعة السمحة: التي لا حرج فيها و لا عسر . و السماحة تعني الجود و الكرم،و السماح : التسامح و التساهل
ـــــــــ
و الله أعلم