Unconfigured Ad Widget

Collapse

اتخذت قراري..!!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • السوادي
    إداري
    • Feb 2003
    • 2219

    اتخذت قراري..!!

    تكلمت، فقالوا : ثرثار لا يحسن السكوت!!
    سكت، فقالوا:أبكم أخرس لا يجيد التحدث!!
    جاملت،فقالوا : منافق يحب التزلف!!
    صارحت، فقالوا : متخلف ، لا يعرف لدبلوماسية التعامل معنى!!
    صفحت ،فقالوا: درويش أهبل !!
    عاقبت ، فقالوا: شرير يجري الانتقام في دمه!!
    اجتمعت، فقالوا : حشري يحب التطفل!!
    اعتزلت، فقالوا : معقد بنفسيته عله!!
    بذلت، فقالوا: مبذر، مسرف !!
    أمسكت، فقالوا: بخيل ، مقتر!!
    عندها أدركت أن: (رضا الناس غاية لا تدرك)..ثم اتخذت قراري بأن يكون ضميري هو الحكم الفصل في تعاملي!!

    وكــــــــــــفـــــى!!
  • أبو ماجد
    المشرف العام
    • Sep 2001
    • 6289

    #2
    أخي السوادي .............سلمه الله

    لن أضيف جديدًا إذا قلت أنك كل يوم تزداد تميّزًا ، فبرغم مشاركاتك القليلة إلا أنها تعدل المئات بل الآلاف .

    أصبت في اتخاذ القرار ... وأحسنت اختيار الحكم ، فنعم القرار والاختيار .

    أخوك : أبو ماجد

    تعليق

    • حنش

      #3
      كلام الناس هذا دنيا لحاله

      لكن اسمع
      ابلغ سلامي وثنه وثلثه
      على اللي وجهه مغسزل بمرقه
      اي وربيه
      اسوي اللي اسوي
      وش عليكم منيه
      وشوف استعمل هذا لأسلوب
      يحبووووووووووونك

      خلاص يعني اعطهم القاز
      وماعليك منهم وانظل ماتشوف هم في نظرك
      شف يوم يحبونك
      وتراهي مجربه

      لكن تحب ولاتسوي نفسك طيب ياكلونك
      ويضحكون عليك

      لاياحبيبي خل وجه بن فهره
      ...راتبك على بن سعود ماهو عليهم.

      تعليق

      • ابن مرضي
        إداري
        • Dec 2002
        • 6171

        #4
        عزيزي السوادي
        أسعد الله جميع أوقاتك
        جميل كلامك وقرارك أجمل ولكن يبقى الأجمل ان نخضع هذا الضمير الى ماجاء في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم . وأذكر نفسي واياك بماجاء في سورة الأسراء ووصية لقمان الحكيم واوخر سورة الفرقان فهناك نجد الدليل والمنهج لضمائرنا في كيفية التعامل مع الخلق والخالق وهو المنهج الوسط الذي يجب علينا أتباعه ، وفي سنة حبيبنا المصطفى مايغنينا عن الحيرة والتردد فلا سكوت ولاثرثرة ولاتبذير ولا تقتير بل توسط في كل الأمور .ولك مني الدعاء بالتوفيق والسداد .
        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

        تعليق

        • احمد البشيري
          عضو مميز
          • Jun 2002
          • 1513

          #5
          بارك الله فيك أخي/ السوادي..... على طرح هذا الموضوع القيم والذي أرى أنه يتجه بالكلية الى الوسطية وهذا ما سبقني به أخي وأستاذي/ بن مرضي.....حفظك وحفظه الله,,لأنك اذا جعلت الله نصب عينك في كل شئ تحقق لك ما تريده ألا وهو ارضاء ضميرك، واذا رضي عنك الله أرضى عنك الناس، واذا سخط عليك الله اسخط عليك الناس، فلنسعى الى ارضاء الله عنا بمراقبته في السر والعلن، ولن يخيب الله أمالنا فيه، مع مراقبة الله في كل الأمور الحياتية، فقد حثنا على الوسطية ربنا جل في علاة في أكثر من آية حيث قال تعالى:

          ((وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)) البقرة (143)

          و كذلك جعلناكم أمة وسطا شهداء على الناس فالوسط هو المتخلل بين الطرفين لا إلى هذا الطرف و لا إلى ذاك الطرف، و هذه الأمة بالنسبة إلى الناس - و هم أهل الكتاب و المشركون - على هذا الوصف فإن بعضهم - و هم المشركون و الوثنيون - إلى تقوية جانب الجسم محضا لا يريدون إلا الحياة الدنيا و الاستكمال بملاذها و زخارفها و زينتها، لا يرجون بعثا و لا نشورا، و لا يعبئون بشيء من الفضائل المعنوية و الروحية، و بعضهم كالنصارى إلى تقوية جانب الروح لا يدعون إلا إلى الرهبانية و رفض الكمالات الجسمية التي أظهرها الله تعالى في مظاهر هذه النشأة المادية لتكون ذريعة كاملة إلى نيل ما خلق لأجله الإنسان، فهؤلاء أصحاب الروح أبطلوا النتيجة بإبطال سببها و أولئك أصحاب الجسم أبطلوا النتيجة بالوقوف على سببها و الجمود عليها، لكن الله سبحانه جعل هذه الأمة وسطا بأن جعل لهم دينا يهدي منتحليه إلى سواء الطريق وسط الطرفين لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء بل يقوي كلا من الجانبين - جانب الجسم و جانب الروح - على ما يليق به و يندب إلى جمع الفضيلتين فإن الإنسان مجموع الروح و الجسم لا روح محضا و لا جسم محضا، و محتاج في حياته السعيدة إلى جمع كلا الكمالين و السعادتين المادية و المعنوية، فهذه الأمة هي الوسط العدل الذي به يقاس و يوزن كل من طرفي الإفراط و التفريط فهي الشهيدة على سائر الناس الواقعة في الأطراف و النبي صلى الله عليه وسلم و هو المثال الأكمل من هذه الأمة...وحفظكم الله من كل سوء وزلل.

          ترقبوا المفاجأة قريبا، ان شاء الله.


          أخوكم/احمد البشيري
          سبحان الله العظيم عدد خلقـــه
          سبحان الله العظيم مداد كلماتـــه
          سبحان الله العظيم زنة عرشـــه
          سبحان الله العظيم رضى نفســـه










          تعليق

          • حديث الزمان
            عضوة مميزة
            • Jan 2002
            • 2927

            #6

            قرار حكيم ... بعد أن تبين لك أن ( إرضاء الناس غاية لا تدرك ) ...

            تعبير جميل و رائع وحقائق كم نحاول مغالطتها ولكن تأبى إلا أن تثبتها الأيام ...


            لك الشكر


            * البشيري :

            المفاجأة تأخرت !!! أليس كذلك ؟

            لكل بداية .. نهاية

            تعليق

            • العريفه
              موقوف
              • Jun 2002
              • 483

              #7
              اخي السوادي

              قلت فأوجزت فأصبت وكانت المحصله حكمه في غايه الجمال

              ( ارضاء الناس غايه لاتدرك )

              تحياتي لك ــــــــــــــــــــــــــ العريفه

              واعرج على ما ذكره الاستاذ حنش في رده باللهجه العاميه ولكن

              ماذكره قد لاينطبق في كل الاوقات 0000000

              تعليق

              Working...