Unconfigured Ad Widget

Collapse

الفساد الإداري ... قضية وآراء

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • حديث الزمان
    عضوة مميزة
    • Jan 2002
    • 2927

    الفساد الإداري ... قضية وآراء


    الفساد الإدراي قضية عالقة ووباء واسع الإنتشار وكارثة حقيقية تهدد المصالح الخاصة للأفراد بالدرجة الأولى والمصالح العامة التي تخص الدولة ...

    الفساد الإدراي يتكون عادة من مجموعة من الأفراد تشكل منظومة متتالية يحركها عنصر أو عناصر قيادية ، ومهمة الأفراد هنا تعطيل او بالأحرى التلاعب بنظام الدولة للمؤسسة او الإدارة لإرهاق المراجع واجباره وتوجيهه للطريق الأسهل إما بالتحايل على النظام أو لمجرد اكمال معاملته الرسمية ... وهذا الطريق هو (((( الرشوة ))))

    وللتصدي لهذا الفساد فقد شكلت الدولة جهات تعنى بهذا الأمر ويعمل منسوبيها على قدم وساق لمكافحة هذه الآفة والتخلص منها بكل الوسائل ولكن ...

    ولكن يظل انتشارها الواسع عائقاً حقيقياً أمام الجهات المعنية اضافة إلى وقوع مجموعة كبيرة من الناس في هذا المستنقع بعد ان وصل بهم الحال إلى اليأس من انهاء معاملاتهم أو أخذ حقوقهم المشروعة ..

    الغريب في الموضوع ان هناك من يردد فتوى تنسب لسين من العلماء لا يعلم من هو ((( اراهن على ذلك ))) مفادها جواز دفع الرشوة إذا لم تجد وسيلة أخرى لأخذ حقك المشروع أو انهاء معاملتك النظامية ولم تجد سوى هذا الباب !!!! ( سبحان الله ... أحلوا ما حرم الله ) ...

    ولو أخذ أحدهم الفتوى من داخله لوجدها حراااااااااااااااااااااام ((( استفت قلبك )))


    يقول المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام " لعن الله الراشي والمرتشي والرائش بينهما " أو كما قال عليه السلام .
    واللعن يعني الطرد والإبعاد من رحمة الله ... ويورد صاحبه جهنم وساءت مصيراً إلا برحمة من الله .


    هنا لا ابحث عن أمثلة لمن لا يستطيع إثباتها بالبينة ، وقد سمعت كثيراً عن ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله ... ولقد غفل الناس واتبعوا الدنيا وزينتها ( والوضع مخيف إن صحت الروايات ... والنار تنتظر حصبها ) .


    للموضوع أبعاد ومحاور كثيرة اتمنى مناقشتها معكم ومنها :

    1- سبب انتشار الرشوة وتفشيها في المجتمع .
    2- الأضرار الناتجة عن الرشوة على الفرد والمجتمع .
    3- العلاج والحلول للحد من منها ووسائل مكافحة الآفة ووسائل التعاون مع الجهات المعنية .
    4- كيفية الإبلاغ عن شبكة المرتشين والنيل منهم .
    5- ماذا عن التشهير بهم في المجالس ( على مستوى فردي ) .
    6- باب التوبة لمن وقع فيها مفتوح بإذن الله .


    كان الله في عون المتضرر ونسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة .



    مع وافر التحية

    لكل بداية .. نهاية
  • الملكي
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 2947

    #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكر الأخت رهف على طرح هذه المشكله ..

    الفساد الأداري ؟؟!!

    يمارس الفساد الاداري بعض الموظفين ، من المستويات الدنيا والمتوسطة في الهرم الاداري، وغالباً ما يشترك في الفساد الاداري طرفان، طالب الخدمة من جهة، والموظف الحكومي من جهة أخرى.

    ولقاء تسهيل معاملات الطرف الأول وانجازها بأسرع وقت، يتقاضى الطرف الثاني من الطرف الأول الرشوة تحت مسميات من قبيل: "إكرامية"، "بقشيش"، "حسنة"، كونها تسهم في تحسين دخل الموظف المتدني أصلاً. وهذا النوع من الفساد تسهل مكافحته عبر تبسيط القوانين الادارية والتشدد في تطبيقها ومراقبتها من الأجهزة المعنية، بالاضافة الى زيادة رواتب الموظفين حتى لا يجدوا مبرراً لارتكاب الفساد ومخالفة النظام العام.‏

    ويعد الفساد الاداري، وحتى السياسي، العدو الرئيس للشفافية، فالفساد من حيث المبدأ يجهض خطط التنمية ويفشلها، وكذلك يفسد السياسة، ولكن ما هو فساد في ثقافة ما قد لا يكون فساداً في ثقافة أخرى. وبغض النظر عن نسبية الفساد، فإن أغلب الدول تعاني من الفساد الاداري وان كان بدرجات متفاوتة، إذ لا توجد دولة محصنة ضد الفساد، سواء كانت متقدمة أو نامية، وتبقى العبرة في طريقة مقاومته، والتي تفترض بالضرورة المحاسبة الصارمة للراشي والمرتشي، حتى ولو كانت الرشوة في صورة "بقشيش" أو "حسنة"، إذ يميز الموظف بين من يدفع ومن لا يدفع له "البقشيش"، ويطلب بالتالي دفع المزيد، وممارسات كهذه مخالفة للقانون، وان كانت بعض المجتمعات تبررها ولا تدينها، علماً بأن شرف الوظيفة العامة يملي ألا يتقاضى الموظف سوى راتبه والمكافآت التي تجيزها له الأنظمة.

    وعندما يشيع الفساد الاداري في المجتمع، فإن الموظف يلجأ الى إلزام طالب الخدمة العامة بدفع مبلغ معين لقاء ما ينتفع به من خدمة عامة هي أصلاً مجانية، ومثل هذا الفعل هو صورة من صور الابتزاز، ما يستدعي إلزام الموظف الحكومي بأن يتقدم بإقرار عن الذمة المالية سنوياً للتأكد من سلامة سلوكه الوظيفي الذي يملي على الموظف عدم قبول "الهدايا" النقدية أو العينية، أي أن أخلاقية ممارسة الوظيفة العامة تحذر قبول الهدايا من المتعاملين كقاعدة.

    بالمقابل يفترض ان يتمتع الموظف الحكومي بدخل مجز يكفيه من الفاقة والعوز، ويحصنه من الوقوع في براثن الفساد، وان يتم تحصين كبار المسؤولين من اغراءات رجال الأعمال المحليين والأجانب لجرهم الى مصيدة الفساد، سواء بشراء الذمم أو باستخدام بريق المال، أو عن طريق التلويح بسحر السلطة.‏

    فالشركات الأجنبية تتفنن في شراء ذمم بعض المسئولين في الادارات العليا، والذين يتمادون في قبض الرشاوى في ظل هشاشة المحاسبة وتراخيها في تطبيق القوانين المعمول بها في الدولة، واللافت للنظر أن بعض الأحزاب والحركات السياسية تعلن في حملاتها الانتخابية وفي برامجها محاربة الفساد، ولكن ما ان تصل الى سدة الحكم حتى تنسى دعواتها السابقة.

    والأكثر من ذلك عندما تتغير الحكومات يبقى الفساد قائماً ومستمراً جراء التحالفات غير المعلنة وغير المقدسة بين المتنفذين من مرتكبي الفساد وأعوان السلطة للحيلولة دون سد الثغرات التي تعتري القوانين، والتي تشكل الفضاء الرحب لممارسة الفساد.

    إن سوء استخدام الوظيفة العام يعد بحق مظهراً من مظاهر الفساد الإداري الذي كان سبباً رئيسياً في الإطاحة بالعديد من الحكومات في السنوات الأخيرة، لا سيما في الدول التي تحولت من الاقتصاد المخطط الى اقتصاد السوق، وعلى التوازي تم الانتقال من الفساد الاداري العرضي الى الفساد المنظم.‏

    وفي محاضره سابقه للأستاذ / د.ناصر عبيد الناصر‏ - جامعة الملك فهد , ذكر الدكتور عدة خصائص للفساد الأداري , وذكر الدكتور بأن الفساد الاداري يتميز ، بوصفه تعبيراً عن انتهاك الواجبات الوظيفية وممارسة خاطئة تعلي من شأن المنفعة الشخصية على حساب المصلحة العامة، يتميز بالخصائص التالية:‏

    أ- اشتراك أكثر من طرف في تعاطي الفساد الاداري.‏

    ب- السرية الشديدة في ممارسة الفساد، تحت جنح الظلام، وبطريقة التحايل والخديعة.‏

    ج- يجسد الفساد الاداري المصالح المشتركة والمنافع التبادلية لمرتكبيه.‏

    د- يعبر الفساد الاداري عن اتفاق بين ارادتي صانع القرار ومرتكبي الفساد الذين يضغطون على الطرف الأول لاصدار قرارات محددة تخدم مصالحهم الشخصية أولاً وأخيراً.‏


    الحديث ذو شجون .. ومشكلة الفساد الأداري قد تكون مشكله أبديه لا رادع لها

    تحياتي للجميع


    الملكي
    لسني أحب اللسلسة

    تعليق

    • المجداف
      عضو مميز
      • Apr 2002
      • 4273

      #3
      السلام عليكم


      الاخت رهف موضوع جميل يتعدى الافق

      وانا حتما ساعود الى موضوعك لاعلق

      عليه بفكر واضح وجلي يتعدى مايكتبه

      الصحفي من مقالات ضعيفة وكاذبة.


      ...................


      حقيقة عندما قرأت الموضوع وعنوانه عرفت جيدا ان هناك عيون

      تكتب بكل صراحة وموضوعية حبا للوطن والمواطنين بعيدا عن حب

      الذات .

      .............................................

      تذكرت احد الاخوة الاغبياء وهو

      دارس اكاديمي غشاش بنى حياته كلها على الغش والخداع

      وهاهو اليوم ينادونه بالدكتور المميز او الدكتور فلان بن فلان و

      شهاداته كلها كانت غش في غش مبنية على الواسطه و

      المساعده والاخ الان يسير في نفس الاتجاه كل شيء عنده

      بالواسطه والرشوه .


      ..............

      المجتمع للاسف اصبح واسطه في واسطه واصحاب العقول

      لازالوا في قائمة الانتظار المرير ترقبهم عيون يخنقها الحسد

      تخشى من مواجهتهم في ساحات العطاء والابداع والتميز .

      .................
      ....

      ناس (ن) يجيها المال وناس(ن) بلا مال

      وناس(ن) على جمر الغضا ماسكينه

      يا الله ياربي طلبتك بالآمال

      تعجل لنا بالغيث لو جات عينه


      ... المجداف ...

      تعليق

      • حديث الزمان
        عضوة مميزة
        • Jan 2002
        • 2927

        #4
        الاستاذ الفاضل الملكي تحية طيبة لك
        بحق افتقدنا نشاط هذا القلم المميز والمبدع الذي لا تزال بصماته تعانق السحاب لتنثر لنا المقال الجاد والرد الهادف والمشاركة الفعالة ... فمتى يعود كسابق عهده ؟؟


        حقيقة اقف عاجزة عن مجاراة ردك الذي ادرك معظم جوانب المشكلة إن لم يكن جميعها ... وهذا بلا شك يدعم الموضوع ويضيف له الأهمية المطلوبة ..

        والحديث ذو شجون .. ولكن أملي ان تنتهي مشكلة الفساد الإدراي .. يوماً

        لك مني وافر التقدير ...


        ------------


        الأخ الفاضل النمر العربي :


        اشكر مرورك الكريم على الموضوع واشكر ما تفضلت به من صادق التعبير ..


        أخي الكريم ربما أثرت موضوعاً يمثل جانباً من جوانب الضرر التي تقع على المجتمع ممثلة في ذلك الدكتور الأكاديمي ( الغشاش ) الذي يحتل اليوم مركزاً ما ويشار له بالبنان ليقود الأجيال إلى ..... أين ؟













        ربما إلى الهاوية !!



        فكيف لنا أن ننتظر ونتطلع الى شبابٍ أو جيلٍ أو أمةٍ قادرةٍ على مواجهة التحديات طالما أن هذا وأمثاله يشكلون لبنة من لبنات الهرم الأكاديمي ؟؟


        حتماً ادركت تماماً تلك الحقيقة المرة ... !!

        و الشواهد .... ا ل م ض ن ي ة .



        مع وافر التقدير ولا زلت اتطلع للمزيد من المشاركات ...

        لكل بداية .. نهاية

        تعليق

        • الوليد
          عضو نشيط
          • Mar 2002
          • 1054

          #5
          أختي رهف

          عندما كنت أتصفح هذا المنتدى الذي كان البداية الحقيقية لي خاصة وللأغلبية عامة....لفت نظري هذا الموضوع الجميل وهذا الطرح المميز وحيث أنني قد تحدثت سابقا في العديد من المنتديات عن مهمات المدير والموظف وماهو الدور المناط بكل منهما.....لذلك أحببت المشاركة الخفيفة على الموضوع.


          لو طبق كل موظف وكل مدير ادارة الرقابة الآلهية قبل أن ينظر الى الرقابة الذاتية لما وجدنا تلك الرشاوى أو مايسمى (بالاكرامية)....ولو علم ذلك الراشي أو المرتشي أو الرائش وهو مانسميه نحن بالوسيط بما قد تدره عليه تلك المبالغ البسيطة في مفهومها العملي من أضرار ومخاطر عليه وعلى أسرته لما قام بذلك العمل....ولو راعي كل واحد من اؤلئك الضعفاء ضمائرهم قبل أن يراعوا مديرا أو مراجعا لما وجدنا ذلك التأخير في المعاملات من أجل الحصول على الأموال....وهنا يجب أن تكون الادارة الحازمة موجودة حتى يستطيع ذلك الموظف أو المدير الأبتعاد عن مثل تلك الأساليب الأبتزازية والتي ليس لها غرض سوى خدمة الأهداف الشخصية والمصالح الذاتية.

          ويبقى الدور علينا نحن في محاربة تلك الأعمال التي تسئ الى الفرد والمجتمع بصفة عامة....فاذا حاربنا تلك الظواهر بكل ما نستطيع سواء من خلال المجتمع ونشر تلك الأسماء في المجالس الخاصة والعامة ومحاولة ايصالها الى المسؤولين حتى يستطيعون أتخاذ الأجراء اللازم تجاه تلك الأعمال المشينة.....وكم نتمنى من المسؤولين أن يبعدوا عنهم تلك البروتوكولات والسلطات ويصبحوا مدراء اراديين لا مدراء قياديين...ويسمحوا لصوت المواطن بالوصول اليهم بكل يسر وسهولة بعيدا عن التعقيدات والرسميات الزائلة والبهرجة التي لا أساس لها ولا فائدة من ورائها فبهذا سنتمكن من القضاء على تلك الظواهر واخفائها من مجتمعاتنا لأن كل واحد من اؤلئك الضعفاء سيعرف بأن هناك عقاب ينتظره قد يكون فيه تشتيت لأسرة أو تدمير لمستقبل في حال تم الكشف عنه وسيفقدون تلك الوظيفة التي تدر عليهم سمنا وعسلا من ظهور اخوانهم المواطنين....ويأتي بعد ذلك دور الصحافة وأكتفائها بما تقوم به من تطبيل وتبجيل فقد أتى الوقت المناسب للنقد وتعرية كل من يستحق التعرية وتعريف العامه به حتى يكون عبرة لغيره....وعلى الصحافة أيضا أن تكف عن العبث بعقولنا عندما تنشر المقالات الطويلة وفي الأخر تكتفي بأسماء الأشارة وتضع عبارة تحتفظ الجريدة بأسمه...فقد مللنا هذا العمل وقد أتى الوقت المناسب للكشف عن كل الأسماء مهما كانت كبيرة أو صغيرة حتى يعرف كل من يفكر في ذلك العمل بأن أسمه ينشر على الصفحة الأولى في الجرائد والمجلات وسيعرى أمام الجميع فربما يرتدع خوفا من نظرات المجتمع له.

          في الآخر أود أن أشكرك مرة أخرى على هذا الموضوع الجميل والذي يلامس الواقع الذي نعيشه ونلمسه كل يوم من أخذ للرشاوى من قبل بعض الموظفين من أجل انجاز عمل ما بعد أن كنا نسمع بهذه الظاهرة في بلاد أخرى فاليوم أصبحنا نراها بأم أعيننا.....وقد كان النقل الكامل الذي قام به الأخ الملكي عن الدكتور ناصر عبيد الناصر‏ كافي ووافي حيث أنه تطرق الى المشكلة من كل جوانبها....تحياتي للجميع.


          الوليد

          تعليق

          • حديث الزمان
            عضوة مميزة
            • Jan 2002
            • 2927

            #6


            الأخ الفاضل الوليد


            لقد سرني والله كثيراً تواجدك معي في هذا الموضوع ..

            ولو أنني تنبأت بمشاركتك لطرحت الموضوع منذ زمن ... فقلمك يعد من أقوى الأقلام التي واجهتها سواء باتفاق الرأي أو اختلافه وكم يسرني محاورته ...

            وردك هذا ليس إلا عقداً جديداً تزين به جيد الموضوع لينظم الى العقدين السابقين فمرحباً بك ..


            أخي الكريم إن المتابع لحال المجتمع يجد ان الرقابة الذاتية أو ( الضمير الحي ) في حالٍ يرثى لها فهو يلفظ أنفاسه الأخيره ...

            لقد تغير حال المجتمع وتغير الناس وتغيرت النفوس ، والحق تبارك وتعالى يقول في محكم التنزيل :

            " له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال " الرعد - 11


            ونحن والله في نعمة عظيمة لا يعلمها إلا الله ونخشى ان يسلبها الله منا بعد ان تغيرت الأنفس وماتت الهمم وثبطت العزائم وانتشر الفساد بكل أنواعه ... وغرتنا هذه النعمة وهذا الرخاء والأمن التي لم يعرفها من سبقونا غرتنا عن الشكر لله ومحاسبة النفس فلا حول ولا قوة إلا بالله .



            مع وافر التحية والتقدير

            لكل بداية .. نهاية

            تعليق

            • أبو ماجد
              المشرف العام
              • Sep 2001
              • 6289

              #7
              موضوع في غاية الأهمية
              وردود في غاية الشمول

              ولم يبق لي ما أقول ... إلا ... شكرًا للأخت رهف كاتبة الموضوع على اختيارها الموفق للموضوع وطرحها المميّز .
              وللأخ الملكي الذي كما عهدناه متميزًا يثري أي موضوع يشارك فيه.
              وللأخ النمر العربي على إضافته لعنصر آخر من عناصر الفساد الإداري وهو ( الواسطة ) .
              وللأخ الوليد الذي أتى على ما بقي من جوانب الموضوع وعاد لنا بقوة .

              أخوكم : أبو ماجد

              أرجو ألا يكون ردي هذا عائقًا لمن لديه إضافة .

              تعليق

              • حديث الزمان
                عضوة مميزة
                • Jan 2002
                • 2927

                #8

                الأستاذ الفاضل ابو ماجد :

                يكفيني فخراً ان شاركني العمالقة في مناقشة ابعاد الموضوع ومحاوره بطريقة لم اتوقعها ولا املك لكم جميعاً الى كلمة شكر نابعة من صميم القلب ...


                اخي الكريم كنت اتطلع لردك ومشاركتك كأحد الأقلام النيرة في المنتدى إما تشجيعاً او مشاركة وقد فعلت ، ولا زلت انتظر ردوداً أخرى من الجميع بدون استثناء واظهار نقاط خافية لم ندركها في الردود السابقة من واقع التجارب الغير منتهية ..


                لك وللجميع وافر التحية والتقدير

                لكل بداية .. نهاية

                تعليق

                Working...