.أحمد العمير استشاري أمراض الكبد مستشفى الملك فهد بالرياض
{ احدث علا ج لا لتهاب ا لكبد }
التهاب الكبد الفيروسي سي ( C ) يمكن أن يكون نشطا أو خاملا ويصعب أحيانا معرفة ذلك، ولكن قد يفيد إجراء فحص مستوى إنزيمات الكبد بشكل متوالٍ على فترات زمنية، تعين في تحديد نشاط الفيروس من عدمه، وربما احتاج المريض في بعض الأحيان إلى إجراء عينة من الكبد لمعرفة ذلك، كما أن هناك اختبارات متقدمة لتأكيد الإصابة بالفيروس .
وأما علاج المرض فيكون بعقار ( الانترفيرون ) و ( الريبافيرين ) لمدة 48 أسبوعا، ونسبة الاستجابة لهذا العلاج الثنائي تقترب من 30% إذا تم استخدام ( الانترفيرون ) من الجيل الأول ( القديم ) الذي يتم إعطاؤه على شكل حقن بمعدل ثلاث مرات في الأسبوع ، غير أنه يسبب آثارا جانبية متعددة.
وترتفع نسبة الاستجابة للعلاج إلى قرابة60% إذا استخدم (الانترفيرون )
المطور الذي يعطى بمعدل حقنة واحدة في الأسبوع، ولكن آثاره الجانبية لا تقل أبداً عن القديم .
وأما عقار ( الريبافيرين ) فيعطى في الحالتين، وهو على شكل أقراص يتم تحديد الجرعة فيها طبقا لوزن المريض، وأما الأعراض الجانبية له فتكاد تكون مقصورة على خلايا الدم الحمراء.
وفي كل الأحوال يبقى دور العلاج مقصوراً على تثبيط الفيروس وليس التخلص الكامل منه، ولم تظهر بعد أي تطورات أخرى في العلاج.
يتم توفير العلاج في بعض المراكز المتخصصة سواء الحكومية منها أو الخاصة، ولكن يتطلب البدء به ومتابعته إشراف طبيب مختص بأمراض الكبد .
وأما الأعراض الجانبية فأهمها الأعراض الشبيهة بالأنفلونزا والطفح الجلدي وكآبة المزاج، وبعض التغيرات في وظائف الدم
{ احدث علا ج لا لتهاب ا لكبد }
التهاب الكبد الفيروسي سي ( C ) يمكن أن يكون نشطا أو خاملا ويصعب أحيانا معرفة ذلك، ولكن قد يفيد إجراء فحص مستوى إنزيمات الكبد بشكل متوالٍ على فترات زمنية، تعين في تحديد نشاط الفيروس من عدمه، وربما احتاج المريض في بعض الأحيان إلى إجراء عينة من الكبد لمعرفة ذلك، كما أن هناك اختبارات متقدمة لتأكيد الإصابة بالفيروس .
وأما علاج المرض فيكون بعقار ( الانترفيرون ) و ( الريبافيرين ) لمدة 48 أسبوعا، ونسبة الاستجابة لهذا العلاج الثنائي تقترب من 30% إذا تم استخدام ( الانترفيرون ) من الجيل الأول ( القديم ) الذي يتم إعطاؤه على شكل حقن بمعدل ثلاث مرات في الأسبوع ، غير أنه يسبب آثارا جانبية متعددة.
وترتفع نسبة الاستجابة للعلاج إلى قرابة60% إذا استخدم (الانترفيرون )
المطور الذي يعطى بمعدل حقنة واحدة في الأسبوع، ولكن آثاره الجانبية لا تقل أبداً عن القديم .
وأما عقار ( الريبافيرين ) فيعطى في الحالتين، وهو على شكل أقراص يتم تحديد الجرعة فيها طبقا لوزن المريض، وأما الأعراض الجانبية له فتكاد تكون مقصورة على خلايا الدم الحمراء.
وفي كل الأحوال يبقى دور العلاج مقصوراً على تثبيط الفيروس وليس التخلص الكامل منه، ولم تظهر بعد أي تطورات أخرى في العلاج.
يتم توفير العلاج في بعض المراكز المتخصصة سواء الحكومية منها أو الخاصة، ولكن يتطلب البدء به ومتابعته إشراف طبيب مختص بأمراض الكبد .
وأما الأعراض الجانبية فأهمها الأعراض الشبيهة بالأنفلونزا والطفح الجلدي وكآبة المزاج، وبعض التغيرات في وظائف الدم
تعليق