كتب د.خالد باطرفي في جريدة المدينة مقالا يطالب فيه بعدم الدعاء على أهل الكتاب في خطب الجمع ، فقامت الدنيا وما قعدت إلى هذه الساعة فقد انقسم الناس حول هذا الموضوع إلى قسمين:
قسم انبرى إلى مهاجمته دونما هوادة حتى وصل الأمر ببعضهم إلى إخراجة من الملة -والعياذ بالله- وطالبوه بالتوبة النصوح والعودة إلى طريق الرشاد.
أما القسم الآخر فقد تبنى الفكرة وقطع على نفسه عهدا بالمناضلة عنها حتى ولو ورد حياض الموت.
و الذين تبنوا هذه الفكرة كانت حجتهم مبنية على:
كيف نطالب أناسا أن يمنحونا الحب ونحن نمنحهم الكراهية؟
وكيف نطلب منهم أن يتمنوا لنا السعادة ونحن ندعوا عليهم صباح مساء بأن يهلكهم الله وييتم أطفالهم ويرمل نساءهم؟
وكيف .. وكيف..وكيف ؟؟
وفي الحقيقة أن المرء ليحار حين يقرأ لهؤلاء وهؤلاء سيما أن كلا منهما قد دعم قوله بنصوص من القرآن والسنة و أقوال بعض السلف من أولي العلم والصلاح!!
فالحق يا ترى مع من؟؟
لا أدري .. فربما أجد في هذا المنتدى وضع حد لحيرتي و الأخذ بيدي إلى سبيل الحق والهدى...
و ما توفيقي إلا بالله..
قسم انبرى إلى مهاجمته دونما هوادة حتى وصل الأمر ببعضهم إلى إخراجة من الملة -والعياذ بالله- وطالبوه بالتوبة النصوح والعودة إلى طريق الرشاد.
أما القسم الآخر فقد تبنى الفكرة وقطع على نفسه عهدا بالمناضلة عنها حتى ولو ورد حياض الموت.
و الذين تبنوا هذه الفكرة كانت حجتهم مبنية على:
كيف نطالب أناسا أن يمنحونا الحب ونحن نمنحهم الكراهية؟
وكيف نطلب منهم أن يتمنوا لنا السعادة ونحن ندعوا عليهم صباح مساء بأن يهلكهم الله وييتم أطفالهم ويرمل نساءهم؟
وكيف .. وكيف..وكيف ؟؟
وفي الحقيقة أن المرء ليحار حين يقرأ لهؤلاء وهؤلاء سيما أن كلا منهما قد دعم قوله بنصوص من القرآن والسنة و أقوال بعض السلف من أولي العلم والصلاح!!
فالحق يا ترى مع من؟؟
لا أدري .. فربما أجد في هذا المنتدى وضع حد لحيرتي و الأخذ بيدي إلى سبيل الحق والهدى...
و ما توفيقي إلا بالله..
تعليق