Unconfigured Ad Widget

Collapse

هي لا تزال صغيرة !!!!!!!!!!!!!!!!!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • عامر
    عضو مؤسس ومميز
    • Jun 2001
    • 2801

    هي لا تزال صغيرة !!!!!!!!!!!!!!!!!

    1 - فتاة ــ يزعمون أنها صغيرة ــ خرجت من بيت أهلها وذهبت تتجول في مركز بيع المواد الغذائية لوحدها حاسرة الرأس ترتدي ملابس البيت وأخذت تلاعب الباعة وتمازحهم بلا رقيب ولا حسيب , وإن سألت عن عمرها قالوا لك لا زالت صغيرة وعمرها 12 سنة .

    2- فتاة ــ زعموا أنها صغيرة ــ تراها دائماً على عتبة باب المنزل وتلعب مع أبناء الحارة وتذهب وتأتي بلا أم تراقب ولا أب يحاسب ... كل ذلك وهم يقولون أنها لا زالت صغيرة وعمرها 10 سنوات .

    3- فتاة ــ يقولون أنها صغيرة ــ عمرها لم يتجاوز العاشرة مع أن الناظر إليها يقول إن عمرها يناهز العشرين , مع هذا فإنك تراها تخرج وعليها ما يسمى بالكاب وكاشفة وجهها وتتحدث مع الرجال بكل طلاقة ... وتقول لا زلت صغيرة .

    إن بذور العفاف تغرس منذ الطفولة فتثمر المرأة الصالحة فهل وعينا ذلك .
  • ساري
    عضو مشارك
    • Nov 2002
    • 115

    #2
    والله انك صادق يا أخ عامر..

    المشكله أن أغلب الناس ما يعتبرون ولا ينتبهون الا بعد ما يقع الفاس بالراس

    في عام 1419ه حدثت قصة محزنه في شمال المملكه
    رواها لنا أحد الزملاء؛؛ حيث يقول متحدثا" عن ابنة لجار لهم تبلغ من العمر 11 سنه
    يقول: هي ابنتهم الكبرى وبجانبهم متجر (سوبر ماركت) صغير
    يبيع فيه أثنين من العمال الآسيوين وآخر من شبه القارة الهنديه ؛
    المهم هذه الفتاة تتردد بأستمرار على المتجر لقضاء بعض المتطلبات والمشكله أن الأهل هم من يرسلها، وفي ذات صباح ذهبت لشراء خبز للأفطار ولكن لم تعد أو أنها تأخرت؛ مرت عشر دقائق، ربع ساعه ، نصف ساعه ،
    (وأعتقد لو ما هو الجوع ما كان أحد جاب خبر)
    بدأ القلق يساور الأم فأرسلت أخوها الصغير لكي يسأل في المتجر
    فأخبره العامل بأنها عادت للمنزل، عاد الولد بالخبر،ولكن لا يعقل فالبنت لم تعد بعد ؛ ذهب الوالد للمتجر وعند دخوله لا حظ أحد العمال يخرج من غرفه صغيره في آخر المتجر وعلامات التعب واضحه على وجهه
    هنا بدأت الظنون تراود قلب الأب.. فما كان منه ألا أن عاد ألى المنزل وأخذ سلاحه وانطلق مسرعا" ألى المتجر ومباشرة ألى ذلك المخزن اللعين ودون أنتظار يكسر الباب بقدمه ،(آآآه وآآآه ) ليرى ذ لك المنظر المرعب وتخيلوا يا أخوان كم هو مرعب هذا المنظر ، والله أنه يدمي قلب المستمع فما بالك بالأب
    وجد العاملين ؛ أحدهم يمسك الفتاه ويكتم صيحاتها والآخر يغتصبها

    فما كان من الأب ألا أن بادرهما بأطلاق الرصاص عليهما . ويصيبهما أصابات بليغه ، ويخرج للآخر ليجده قد هرب
    نقلت الفتاة الى المستشفى وهي مضرجة بدمائها ، والله العالم ماذا حدث بعد ذلك..

    الحذر ثم الحذر ،،، ولنا في هذه القصه ألف عبره

    ســاري

    تعليق

    • أبو ماجد
      المشرف العام
      • Sep 2001
      • 6289

      #3
      أخي عامر

      كما تفضلت يجب أن يغرس العفاف منذ الصغر ، رعاية الأسرة وتربية الأبناء والبنات هي من أعظم المسئوليات ، ولكن للأسف أن البعض يعتقد أن مسئوليته تقتصر على توفير الأكل والشرب والملبس والسكن .

      حمانا الله وإياكم وأبناءنا وبناتنا من كل مكروه .

      لك الشكر والتقدير يا عامر ، وعمر الله قلبك بالإيمان .

      أخوك : أبو ماجد

      تعليق

      • ابو عبدالمحسن
        عضو مميز
        • May 2002
        • 1041

        #4
        أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تزوجها الرسول الكريم وهي بنت 9 سنين ..
        وقد ذكر عنها رضي الله عنها أنها قالت " البنت متى بلغت التاسعة فهي إمرأه " ، فليرحمنا الله برحمته ..

        نشكر لك موضوعك أخي عامر .. ووفقك الله ،،،
        لا تتجاهلن أحداً :
        لقد استمع نبي الله سليمان لحديث نملة .. فلست أنت بنبيٍ لله ولست أنا بنملة

        تعليق

        • البيرق
          عضو نشيط
          • Jun 2002
          • 412

          #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          الأخ / عامر ،،،،،،،،،،،،،،، وفقك الله ،،،،،،،،،،،،،، آمين .


          صح لسانك حينما خط بنانك (((إن بذور العفاف تغرس منذ الطفولة فتثمر المرأة الصالحة فهل وعينا ذلك .)))

          ياليت قومي يعلمون ويعون .
          وفقك الله وسدد على درب الخير خطاك .

          أخوك البيرق
          أخي صبرا على ألم الفراق
          ،،،،،،،،،،،،،،،،،،كلانا للنوى والشوق باقي
          إذا افترقت هياكلنا وبانت
          ،،،،،،،،،،،،،فروحي نحو روحك في عناقي

          تعليق

          • عامر
            عضو مؤسس ومميز
            • Jun 2001
            • 2801

            #6
            الأخوان :
            ساري .
            ابو ماجد .
            ابو عبدالمحسن
            البيرق .
            شكرا جميعا ولما سطرتموه أيضا وكلنا مكملين لبعض في تبادل الفوائد والنصح والإرشاد .
            لكم أغلا وأحر التحية . من محبكم عامر .

            تعليق

            Working...