إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
يأخوان هذا مات فيه ناس أبرياء مالهم ذنب بعدين هذولي يهود أو نصارى
طيبين معنا ماتشوفوهم في اللقائات يضحكون أمامنا
أفهمو قصدي بعكس المكتوب
في بعض الناس وللأسف ينظر بهذه النضرة التي كتبتها فوق
مايدرون أنهم قالو أننا أقوى قوه في العالم
يتحدون قدرة الله
ومايدرون أنهم طلعو الفضاء علشان يتجسسون علينا
والله يبشرك بالخير يالغريب
وعقبال تبشرنا أنشاء الله بتفككهم كما تفكك الإتحاد السوفيتي
[align=center]عمرو بن كلثوم
وقد علم القبائل من معد = قباباً لي بأبطحها بنينا
بأنا المطعمون إذا قدرنا = وأنا المهلكون إذا ابتلينا
وأنا المانعون لما أردنا = وأنا النازلون بحيث شينا
وأنا التاركون إذا سخطنا = وأنا الآخذون إذا رضينا
ونشرب إن وردنا الماء صفواً = ويشرب غيرنا كدراً وطينا
ألا أبلغ بني الطماح عنا = ودعميا فكيف وجدتمونا
ملأنا البر حتى ضاق عنا = وماء البحر نملؤه سفينا
إذا بلغ الفطام لنا صبيٌ = تخر له الجبابر ساجدينا[/align]
باب احداث نهاية شهر ذي القعده من عام ثلاثة وعشرون واربعمائة بعد الالف
ولا يزال الله يرينا آياته في خلقه وفي ما يصنعون , انطلقت مركبتهم المزعومة كولومبيا تدور في الفضاء وعليها عاهرتين وخمسة علوج وما كانوا ليتفكروا في خلق السماء والارض ولا في خلق انفسهم
لاكنهم كانوا يظنون ان الارض ملكهم وان الكون في قبضتهم فامهلهم الله ولم يهملهم , وما ظنّوا انهم قد بلغوا غايتهم وحققوا من رحلتهم هدفهم حتى اداروا مركبتهم واقبلوا الى الارض راجعين فلما ترآءت لهم وحسبوا انهم على بعد خطوات منها , قضى الله فيها امره فجعلها جذاذا من نار, واهلوهم يرون ويسمعون فغدت رمادا تذروه الرياح ((ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ))
وماكان من شيطانهم الأكبر بوش الا ان يقطع اجازته وينتكس على عقبه من هول ما اصاب عظمة دولةٍِ عبدت من دون الله وسبح بحمدها المنافقون والاذناب يخشون عقابها اشد من خشيتهم من الله ويرجون ثوابها ولا يرجون ثواب الله
قال الفقيه عطيه
وفيها ايات وعبر تشرح صدور المؤمنين وتخفى على اهل الضلال والمفسدين فاولئك يرون فيها قدرة الله التي لايحدها حد وبشائر نصره للمؤمنين وسنته التي قد مضت في الاولين وستمضي على الآخرين
وانه اذا وعد لايخلف وعده ((ان تنصروا الله ينصركم ))
واولئك لايرون فيها الا حادثا عابرا كبقية الحوادث لا آيات فيه ولا دلاله , وانه مهما كان فهو لايضير آلهتهم في شي.
وما كانت تلك الاحداث وهذه الواقعه الا وجنود الكفر وائمة الضلال يعدون العده لغزو بلاد المسلمين ونهب خيراتها وقمع صحوة المسلمين التي باتت همهم الأكبر والخطر الذي يلوّح بهدم تلك الآلهة المزعومه امريكا كما هدمت اصنام بوذا في ديار الافغان
وفيها ان الله يمهل الطغاة حتى يستعلون في الارض ويظنون انهم لاغالب لهم فيسلط الله عليهم ما يمحوا عزتهم ويوقع بهم اليم عذابه ((وكذلك اخذ ربك اذا اخذ القرى وهي ظالمه ))) وما هذه الا اشارات خفيفه كسابقتها من احداث سبتمبر ((الا ليت عامي كله كان سبتمبر ))وسقوط ابراجهم وقد جاء عليها من القواعد , وزلزلة اقتصادهم ,وتفشي الفساد بينهم ,وفضح كبراءهم امام عامتهم .
وفيها ان احد اولئك العلوج كان يهوديا وكان احد اكفأ طياريهم فافردوا بمناسبة رحلته هذه له الصفحات وجعلوا خبره في مقدمة اخبارهم حتى غطأ خبره على اخبار انتخاب رئسهم
وكان ذاك اللعين قائد احد الطائرات التي هاجمت العراق فيما سبق وحطمت مفاعله النووي وقد اعتبروه بطلا قوميا فاحترق في الجحيم بين السماء والارض وصلى الله وسلم وبارك على نبيه وآله وصحبه والحمد لله رب العالمين ولنا لقاء في درس آخر ان شاء الله ......
وفيها ان احد اولئك العلوج كان يهوديا وكان احد اكفأ طياريهم فافردوا بمناسبة رحلته هذه له الصفحات وجعلوا خبره في مقدمة اخبارهم حتى غطأ خبره على اخبار انتخاب رئسهم
وكان ذاك اللعين قائد احد الطائرات التي هاجمت العراق فيما سبق وحطمت مفاعله النووي وقد اعتبروه بطلا قوميا فاحترق في الجحيم بين السماء والارض وصلى الله وسلم وبارك على نبيه وآله وصحبه والحمد لله رب العالمين ولنا لقاء في درس آخر ان شاء الله ......
++++++++++++++++++++++++++++++++
بشرك الله بالخير والسعادة يا((((أخـــي ))))....محمد
تعليق