السلام عليكم
الاخت منار
الحقيقه انا ارى ان السجناء عندنا مقبولوين بعد خروجهم من السجن
المستحق عليهم مع اعتبار ان بعض المساجين اصلا مظلومين ولاكن
الحمد لله كما اسمع ان السجون بها دورات تاهيليه تؤهل السجين
لفترة مابعد السجن اذا كان غير متعلم اصلا والمهنة هذه تساعده
لكي يعمل ويندمج مع المجتمع هذا من ناحية موضوعك الكريم اما
تصوري عن السجن والمساجين فانا اعتقد ان السجين عندنا مدلل
ومهيأ له كل شيء تقريبا الا طبعا الحريه والدليل ان بعض السجناء
يخرج بعد ان يقضي مدة اقل من نصف المده المحكومه عليه والبعض
يدخل السجن قبل رمضان لكي يتم العفو عنه واطلاق سراحه مع
المعفيين في رمضان كل سنه والحمد لله سجوننا فيها الدعوه والاهتمام اكثر من سجون الغرب لان في الغرب اول مايدخل السجين
يتم اغتصابه وهتك عرضه من قبل المسجونيين والبعض يقتل البعض والبوليس يشوف ويسمع
ولاكن يقولون خلهم حيلهم بينهم ,
الاخت منار قد يقول البعض بأني دكتاتوري او عنيف احب استخدام الشده مع المجرمين والمخطئين لا والله انا احب الانسان دائما ان يعطى
الفرصة الاخرى لكي يثبت بانه مخطيء فالخطأ وارد من الجميع لاننا بشر
نخطئ ونصيب والكل يتعرض للخطأ ولكن عندما يقوم بعض الناس بالمخالفات المتكرره وبالتمادي في الجرم فانه يستحق العقاب الشديد
واحمدوا الله بانني لست قاضيا يحكم على المجرمين لاني لا اسمح
بالتمادي في الخطأ لانه استهتار ومضر بالمجتمع ككل وهذا يوجد نوع
من التراخي الامني ويفتح ثغرات على المجتمع لايمكن ان نتحكم فيها اذا
استفحلت مثل ماهو حاصل الان في الشوارع من استهتار بقطع الاشارات والسرعه والتفحيط والمعاكسات والسرقات والبعض لايعتقد انها جرائم وانا عكس ذالك ارى انها جرائم صغيره تؤدي الى قتل الابرياء وتدمير الممتلكات والقانون يجب ان يطبق على الكل حرفيا لكي نرى مجتمع نظيف خالي من الجرائم والمخالفات ,
انا شخصيا اتقبل المجرم اذا غير اسلوبه الهمجي واعلن استقامته.
الاخت منار انا اتمنى واتمنى ان يتم توسيع السجون لكي تستوعب كل مخالف مستهتر وتغيير بعض الاساليب في التعامل مع المخالفين و
مع المجرمين كاعطائهم الفرصة الاخرى اما اذا كان الخطأ والجرم
متكررا فياويله بالقانون والنظام تتم معاقبته حسب درجة جرمه اما اذا
كانت تخريب او قضايا قتل وخلافها وهذه عقابها شيء اخر واعطاء الفرصه فيها غير عملي وغير مجدي او غير نافع وفي كل الاحوال السجين عندما يعطى الفرصه للتوبه يصبح فردا منتجا في مجتمعه اما
اذا لم يعطى الفرصه فسيتعود على الجريمه ويمكن ان يكبرها شوي
ويحول جرمه الى جرائم اكبر وكل مسجون مسؤول عن جرمه وعن اخطاءه وعاقبة افعاله الا التوبه فمن تاب تاب الله عليه وغفر له واصبح
مثاليا في مجتمعه وقدوة حسنة للاخرين ....والله من وراء القصد
والسلام عليكم
الاخت منار
الحقيقه انا ارى ان السجناء عندنا مقبولوين بعد خروجهم من السجن
المستحق عليهم مع اعتبار ان بعض المساجين اصلا مظلومين ولاكن
الحمد لله كما اسمع ان السجون بها دورات تاهيليه تؤهل السجين
لفترة مابعد السجن اذا كان غير متعلم اصلا والمهنة هذه تساعده
لكي يعمل ويندمج مع المجتمع هذا من ناحية موضوعك الكريم اما
تصوري عن السجن والمساجين فانا اعتقد ان السجين عندنا مدلل
ومهيأ له كل شيء تقريبا الا طبعا الحريه والدليل ان بعض السجناء
يخرج بعد ان يقضي مدة اقل من نصف المده المحكومه عليه والبعض
يدخل السجن قبل رمضان لكي يتم العفو عنه واطلاق سراحه مع
المعفيين في رمضان كل سنه والحمد لله سجوننا فيها الدعوه والاهتمام اكثر من سجون الغرب لان في الغرب اول مايدخل السجين
يتم اغتصابه وهتك عرضه من قبل المسجونيين والبعض يقتل البعض والبوليس يشوف ويسمع
ولاكن يقولون خلهم حيلهم بينهم ,
الاخت منار قد يقول البعض بأني دكتاتوري او عنيف احب استخدام الشده مع المجرمين والمخطئين لا والله انا احب الانسان دائما ان يعطى
الفرصة الاخرى لكي يثبت بانه مخطيء فالخطأ وارد من الجميع لاننا بشر
نخطئ ونصيب والكل يتعرض للخطأ ولكن عندما يقوم بعض الناس بالمخالفات المتكرره وبالتمادي في الجرم فانه يستحق العقاب الشديد
واحمدوا الله بانني لست قاضيا يحكم على المجرمين لاني لا اسمح
بالتمادي في الخطأ لانه استهتار ومضر بالمجتمع ككل وهذا يوجد نوع
من التراخي الامني ويفتح ثغرات على المجتمع لايمكن ان نتحكم فيها اذا
استفحلت مثل ماهو حاصل الان في الشوارع من استهتار بقطع الاشارات والسرعه والتفحيط والمعاكسات والسرقات والبعض لايعتقد انها جرائم وانا عكس ذالك ارى انها جرائم صغيره تؤدي الى قتل الابرياء وتدمير الممتلكات والقانون يجب ان يطبق على الكل حرفيا لكي نرى مجتمع نظيف خالي من الجرائم والمخالفات ,
انا شخصيا اتقبل المجرم اذا غير اسلوبه الهمجي واعلن استقامته.
الاخت منار انا اتمنى واتمنى ان يتم توسيع السجون لكي تستوعب كل مخالف مستهتر وتغيير بعض الاساليب في التعامل مع المخالفين و
مع المجرمين كاعطائهم الفرصة الاخرى اما اذا كان الخطأ والجرم
متكررا فياويله بالقانون والنظام تتم معاقبته حسب درجة جرمه اما اذا
كانت تخريب او قضايا قتل وخلافها وهذه عقابها شيء اخر واعطاء الفرصه فيها غير عملي وغير مجدي او غير نافع وفي كل الاحوال السجين عندما يعطى الفرصه للتوبه يصبح فردا منتجا في مجتمعه اما
اذا لم يعطى الفرصه فسيتعود على الجريمه ويمكن ان يكبرها شوي
ويحول جرمه الى جرائم اكبر وكل مسجون مسؤول عن جرمه وعن اخطاءه وعاقبة افعاله الا التوبه فمن تاب تاب الله عليه وغفر له واصبح
مثاليا في مجتمعه وقدوة حسنة للاخرين ....والله من وراء القصد
والسلام عليكم
تعليق