كالعادة بلسان سعادة الدكتور / سعود مختار القرشي .
حيث بدأ خطبته بسؤال سأله أحد المصلين بقوله ما علاقة التاريخ بالخطبة ؟
فما كان منه إلا أن سرد أي الذكر الحكيم وكيف إن في قصصهم عبر لأولى الأبصار . وكيف أن من القصص عبرة وعضة على مر التاريخ والعصور . فهناك قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط ..
كيف أن العرب تمر بقراها فهل من معتبر .
ثم يسوق قصص ومشاهد من حياة شيخ الإسلام – وهو يقول ما أشبه الليلة بالبارحة – حيث تجمع عليهم التتار والنصارى واليهود والنصيرية والحشاشين والإسماعيلية على أهل السنة والجماعة وكيف خرج الشيخ إلى قازان ونصحه وكيف كانت له العزة والمنعة حيث رفع صوته في وجهه ولم يخور أو يلين أو يتذلل بل عزة المؤمن الذي
لا يخاف ولا يذل إلا لربه لا غيره .
ثم يتجه إلى مصر حيث هرب السلطان محمد بن قلوون وكان صبيا يافعا إليها وكذلك الخليفة العباسي الذي كان فقط له رمز الخلافة وإلا ليس له حل ولا ربط . ثم تدور المعركة بين جند الله وعلى رأسهم شيخ الإسلام والخليفة والسلطان محمد . وهو يحث الجند ويقول الله أن النصر معكم فيقولون له قل إن شاء الله قال أقولها تحقيقا لا تعليقا
وبين حزب الشيطان وعلى رأسهم التتار الذين فروا وانقلبوا صاغرين ......
ولكن كان الإمام ومن معه وصفهم في كتاب الله تعالى :- ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب:23)
حيث بدأ خطبته بسؤال سأله أحد المصلين بقوله ما علاقة التاريخ بالخطبة ؟
فما كان منه إلا أن سرد أي الذكر الحكيم وكيف إن في قصصهم عبر لأولى الأبصار . وكيف أن من القصص عبرة وعضة على مر التاريخ والعصور . فهناك قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط ..
كيف أن العرب تمر بقراها فهل من معتبر .
ثم يسوق قصص ومشاهد من حياة شيخ الإسلام – وهو يقول ما أشبه الليلة بالبارحة – حيث تجمع عليهم التتار والنصارى واليهود والنصيرية والحشاشين والإسماعيلية على أهل السنة والجماعة وكيف خرج الشيخ إلى قازان ونصحه وكيف كانت له العزة والمنعة حيث رفع صوته في وجهه ولم يخور أو يلين أو يتذلل بل عزة المؤمن الذي
لا يخاف ولا يذل إلا لربه لا غيره .
ثم يتجه إلى مصر حيث هرب السلطان محمد بن قلوون وكان صبيا يافعا إليها وكذلك الخليفة العباسي الذي كان فقط له رمز الخلافة وإلا ليس له حل ولا ربط . ثم تدور المعركة بين جند الله وعلى رأسهم شيخ الإسلام والخليفة والسلطان محمد . وهو يحث الجند ويقول الله أن النصر معكم فيقولون له قل إن شاء الله قال أقولها تحقيقا لا تعليقا
وبين حزب الشيطان وعلى رأسهم التتار الذين فروا وانقلبوا صاغرين ......
ولكن كان الإمام ومن معه وصفهم في كتاب الله تعالى :- ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب:23)
تعليق