بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو قراءة موضوعي هذا بعين العطف والشفقة ومن باب التعاون على البر والتقوى، فموضوعي هو أن هناك شاب يعول أمه وأخيه الذي لا يزال في المرحلة المتوسطة وهذا الشاب يعيش مع أمه وأخيه في بيت ليس ملكا لهم ولا لأبيهم الذي تركهم منذ أن طلق أمهم قبل خمسة عشر عاما، ولم يسأل عنهم ولا يعلم عنهم شيئا وذلك لأنه في عالم منبوذ ولا حول ولا قوة الا بالله, لم يبق لهم لا أخضر ولا يابس, وكل هذه الفترة وهم يعيشون على كرم الله ثم ما يجود به أهل الخير أثابهم الله، لكنهم لا زالوا يعيشون في هذا البيت الذي قد يأتي يوما من الأيام ويحتاجه مالكه، والله أعلم.........
زبدة كلامي هي........، أن هذا الشاب يبلغ من العمر الأن حوالي السادسة والعشرون من عمره، ولم يتزوج بعد، وهو خريج المعهد العلمي تخصص له علاقة بالتجارة، وذلك قبل حوالي ثلاث الى أربع سنوات ، لم يترك بابا الا طرقه لعل وعسى أن يجد له ما يعيش به هو وأمه وأخيه ولكن دون جدوى لم يكتب الله له بنصيب، وقبل حوالي ثمانية أشهر أشفق عليه أحد أصدقاء معارفه فطلب منه أن يشتغل عنده في محل تجاري لبيع أجهزة الكمبيوتر ، فتآلق الشاب وأبدع وأنتظم وواظب على عمله براتب قدره 1500 ريال فقط، ولكن شاءت أقدار الله فتعبت أمه التي تعاني من الضغط والسكر والرماتيزم فاستأذن من عمله وسافر للوقوف والبقاء الى جانب أمه، فما كان من صاحبنا هذا الا أن اتصل هاتفيا قبل عدة أيام بهذا الشاب وأخبره بأنه لا يستطيع في ابقائه في العمل عنده وذلك لأنه لم يعد يستطيع على دفع رواتب العمال لأنه كان مساهما مع من أوقفتهم وزارة الداخلية عن مزاولة نشاطهم في المنطقة الشرقية الدمام كمثل العيد والجمعه وغيرهم، فقد كان مساهما بمبلغ ليس باليسير ، فكانت هنا صدمة ذلك الشاب، لكن أعجبني والله فيه قوة ايمانه بقدر الله وأنه لم يعد لي رزق عند هذا الرجل فالحمدلله على كل حال فلن يضيع الله أحدا، فهو الأن عاطل وهذه حاله.
فأنا هنا أورد هذا الخبر أو هذا الموضوع لعل وعسى أن نجد أو أن نكون مفاتيح خير لهذا الشاب وأمه وأخيه، في أن نبحث له عن وظيفة ذات دخل طيب ، ليتمكن من اعالة أمه وأخيه، ولمعرفتي التامة بالشاب وثقتي في أن فيه خير كثير وأن أكون ضامنا له في كل ما يترتب على ذلك العمل، وما ذلك الا لوجه الله، فلا تبخلوا على أنفسكم، ولا على هذا الشاب من مد يد العون له بالدعاء والأجتهاد في البحث عن عمل، ولا تبخلوا على أمه بأن تدعوا لها بالشفاء، والله على ما أقول وكيل.
من يستطيع أو من له رغبة في مساعدته على ايجاد عمل أن يرسل لي رسالة على بريدي الخاص والله من وراء القصد.
أرجو من الأخوة الممعنيين بالأمر تثبيت الموضوع وذلك لتمكين الكثير من الأطلاع عليه لعل الله أن ينفع به.
أخوكم/احمد البشيري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو قراءة موضوعي هذا بعين العطف والشفقة ومن باب التعاون على البر والتقوى، فموضوعي هو أن هناك شاب يعول أمه وأخيه الذي لا يزال في المرحلة المتوسطة وهذا الشاب يعيش مع أمه وأخيه في بيت ليس ملكا لهم ولا لأبيهم الذي تركهم منذ أن طلق أمهم قبل خمسة عشر عاما، ولم يسأل عنهم ولا يعلم عنهم شيئا وذلك لأنه في عالم منبوذ ولا حول ولا قوة الا بالله, لم يبق لهم لا أخضر ولا يابس, وكل هذه الفترة وهم يعيشون على كرم الله ثم ما يجود به أهل الخير أثابهم الله، لكنهم لا زالوا يعيشون في هذا البيت الذي قد يأتي يوما من الأيام ويحتاجه مالكه، والله أعلم.........
زبدة كلامي هي........، أن هذا الشاب يبلغ من العمر الأن حوالي السادسة والعشرون من عمره، ولم يتزوج بعد، وهو خريج المعهد العلمي تخصص له علاقة بالتجارة، وذلك قبل حوالي ثلاث الى أربع سنوات ، لم يترك بابا الا طرقه لعل وعسى أن يجد له ما يعيش به هو وأمه وأخيه ولكن دون جدوى لم يكتب الله له بنصيب، وقبل حوالي ثمانية أشهر أشفق عليه أحد أصدقاء معارفه فطلب منه أن يشتغل عنده في محل تجاري لبيع أجهزة الكمبيوتر ، فتآلق الشاب وأبدع وأنتظم وواظب على عمله براتب قدره 1500 ريال فقط، ولكن شاءت أقدار الله فتعبت أمه التي تعاني من الضغط والسكر والرماتيزم فاستأذن من عمله وسافر للوقوف والبقاء الى جانب أمه، فما كان من صاحبنا هذا الا أن اتصل هاتفيا قبل عدة أيام بهذا الشاب وأخبره بأنه لا يستطيع في ابقائه في العمل عنده وذلك لأنه لم يعد يستطيع على دفع رواتب العمال لأنه كان مساهما مع من أوقفتهم وزارة الداخلية عن مزاولة نشاطهم في المنطقة الشرقية الدمام كمثل العيد والجمعه وغيرهم، فقد كان مساهما بمبلغ ليس باليسير ، فكانت هنا صدمة ذلك الشاب، لكن أعجبني والله فيه قوة ايمانه بقدر الله وأنه لم يعد لي رزق عند هذا الرجل فالحمدلله على كل حال فلن يضيع الله أحدا، فهو الأن عاطل وهذه حاله.
فأنا هنا أورد هذا الخبر أو هذا الموضوع لعل وعسى أن نجد أو أن نكون مفاتيح خير لهذا الشاب وأمه وأخيه، في أن نبحث له عن وظيفة ذات دخل طيب ، ليتمكن من اعالة أمه وأخيه، ولمعرفتي التامة بالشاب وثقتي في أن فيه خير كثير وأن أكون ضامنا له في كل ما يترتب على ذلك العمل، وما ذلك الا لوجه الله، فلا تبخلوا على أنفسكم، ولا على هذا الشاب من مد يد العون له بالدعاء والأجتهاد في البحث عن عمل، ولا تبخلوا على أمه بأن تدعوا لها بالشفاء، والله على ما أقول وكيل.
من يستطيع أو من له رغبة في مساعدته على ايجاد عمل أن يرسل لي رسالة على بريدي الخاص والله من وراء القصد.
أرجو من الأخوة الممعنيين بالأمر تثبيت الموضوع وذلك لتمكين الكثير من الأطلاع عليه لعل الله أن ينفع به.
أخوكم/احمد البشيري
تعليق