اخي وشقيقي الشاعر علي بن مسفر

بل يكفيني فخرا اطرائك لي


وانا لا زلت طالب اتتلمذ في مدرستك



وبلا شك اني مشاغب من الدرجه الاولى



اما موضوع الفرصه فأقسم بالله انني لو اقابلها في هيئة آدمي لالقنها درسا لن تنساه لانني زهقت وانا انتظرها ومصّختها معي هذه الفرصه


لكن الاكيد ان حجة الغايب معه

دخيلك تخلّي ضايق الصدر في حاله

تراني على حد البكى لا تبكيني



حمد بن مسفر

الصديق العزيز جدا الغائب الحاضر ابو ثامر

الحمد لله على السلامه وين الناس يابو ثامر قطعتنا حتى من الاتصالات




عموما شكرا لمرورك على موضوعي ولك مني التقدير دائما



الله يسقي يوم كنّا معا بعض

نمشي من الباحه الى اقصى تهامه


ونجول بالتفكير بالطول والعرض


وكلن على الثاني عزيزن مقامه


اخوك حمد بن مسفر

نار قلبي ولّعت والبدايه بالشرار

قبل نظرتها سليمن وحالي ماعلي

ارسلت سهمن من العين والكون استدار

بي وحسّيت ابخفوقي يزمجر داخلي

قلت يا قلبي وش العلم قلّي ويش صار .

قال قلبي بالله اتروح لا قرب صيدلي

صارت القصّه.. ثلاثه وتاليها دمار.

هي؟ وانا؟ والقلب؟ قد كان لي ؟؟ ماصار لي

قام قلبي بين ضلعين ينفض له غبار.

انبعث من برزخه واحسب انّه قد بلي

ونّته مضمونها شهرزاد وشهريار .

قمت اسلّي قلبي اللّي ابعمره ماسلي

واستشيره وادري انّه مخاب من استشار

قال .. لا تتجاهل اهل الجمال البابلي

المصيبه ما اذكر الثلث من نصّ الحوار

المهم انّي تسمّرت من ساس ارجلي

قامت افكاري تصافق بي ايمين ويسار .

كلّ وحده قالت اسأل ؟؟ ونا اقول اسألي

والقرار اللّي اتخذته علم واعلاه نار

هو قرار يخصّ ( حوّا ) بتفكيرن ملي

لو تجيني لابسه ثوب عبله بالوقار .

جيتها عنتر بوقت الزّمان الجاهلي
اشكرك اخي حمد على هذه القصيده
المميزه سجل اعجابي ولك من كل التقدير
اخوك شيخ الوفاء

صح لسانك
واعتلى شانك
كتبت فابدعت
وسطرت فامتعت
لافض فوك
قصيدة رائعة
وتعابير جميلة
صغتها بابداع
وحبكتها باتقان
استمتعنا بما فيها
من احساس راقي
وتركيبات فريدة
فلله درك
لله درك
لله درك !