السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لقد كنا نتمنى فتح قناة رياضية تبعد عنا ملل القناتين الأولة والثانية ولقد تحققت هذه الأمنية وكان من فوائد هذه القناة لنا ولإبنائنا هذه الأمور :
* نقل المباريات المسجلة وليت الأمر ينتهي عند تسجيل المبارة وعرضها على المشاهدين المغلوب على أمرهم والإكتفاء بذلك ولكن مايصاحب نقل هذه المباريات من مشاهدات محزنة ومبكية وسبب ذلك الغزو الفكري و أننا نخرب ديننا وبيوتنا بأيدينا ومن هذه الأمور :
1- عند التعليق على هذه المباريات من قبل معلقين مسلمين سعوديين نسمعهم يكيلون من عبارات المدح والتمجيد والإطراء للاعبين النصارى ومطالبة شبابنا باتخاذهم قدوة وأنهم هم النجوم الذي من المفروض أن يحذوا حذوهم حتى يحققوا المجد لأمتنا بجلدة منفوخة فلابد من متابعتهم وتطبيق ما يفعلونه .
2- الدعوة لهولاء النصارى كقول أحد المعلقين ( يستر دينك ياشيخ ) للاعب النصراني والأخر يقول بعد أن نزع اللاعب فنيلته الرياضية بعد تسجيله لهدف ( البس فنيلتك ياشيخ لاتصاب بالبرد أنت مو عادي ).
3- قيام هؤلاء اللاعبين بعمل حركة التثليث أثناء دخول الملعب أو الخروج منه أو تسجيلهم أهداف وهي الضرب على صدورهم بأكثر من حركة أمام أبنائنا حتى أصبح كثيرٌ منهم يقلدونهم في هذه الحركات التنصيرية ( نعم هم لاعبون لكنهم لم ينسوا دورهم التنصير من خلال الكرة ومشاهدة العالم لهم وبالذات أبناء المسلمين )
4- يقوم بعض اللعيبه بخلع بدلته أثناء تسجيل هدف أو بعد أنتهاء المبارة فنرى على صدورهم وأذرعتهم الصليب وبعض الشعارت الشركية والتي يظن أبناءنا أنها من النجومية وضعها وتقليدها.
5- مايحصل في المدرجات من حركات بين المتفرجين والمتفرجات لاتناسب ديننا القويم خاصة ونحن نلاحظ الدقة والجاذبية في تصويرهم للمباريات فتكون الصورة واضحة جدا لأي لقطة.
6- عند تسجيل لاعب لهدف يقوم البقية بتهنئته وضربه بأيديهم في مؤخرته وكأن هذا شيء طبيعي يعرض أمام أبنأنا حتى انتشرت هذه الحركة في بعض ملاعبنا .
7- يقول أحد المعلقين أن هذا اللاعب يساوي مئتين مليون ريال سعودي وهذا لايحصل إلا لنجم كبير أما في ملاعبنا فلانجد هذا المبلغ وبذلك أصبح النصراني أفضل من المسلم .
حسبنا الله ونعم الوكيل لم نكتفي بعيوبنا بل نطالب بتطبيق عيوب غيرنا .
ربنا لاتؤخذانا بما فعل السفهاء منا . وليتهم يقفلون هذه القناة ويريحونا من الضحك على الناس.
أخواني حسنة القناة الرياضية الوحيدة هو برنامج ( نبض الشباب ) والذي يستضيف بعض المشايخ .
أبو أنس
لقد كنا نتمنى فتح قناة رياضية تبعد عنا ملل القناتين الأولة والثانية ولقد تحققت هذه الأمنية وكان من فوائد هذه القناة لنا ولإبنائنا هذه الأمور :
* نقل المباريات المسجلة وليت الأمر ينتهي عند تسجيل المبارة وعرضها على المشاهدين المغلوب على أمرهم والإكتفاء بذلك ولكن مايصاحب نقل هذه المباريات من مشاهدات محزنة ومبكية وسبب ذلك الغزو الفكري و أننا نخرب ديننا وبيوتنا بأيدينا ومن هذه الأمور :
1- عند التعليق على هذه المباريات من قبل معلقين مسلمين سعوديين نسمعهم يكيلون من عبارات المدح والتمجيد والإطراء للاعبين النصارى ومطالبة شبابنا باتخاذهم قدوة وأنهم هم النجوم الذي من المفروض أن يحذوا حذوهم حتى يحققوا المجد لأمتنا بجلدة منفوخة فلابد من متابعتهم وتطبيق ما يفعلونه .
2- الدعوة لهولاء النصارى كقول أحد المعلقين ( يستر دينك ياشيخ ) للاعب النصراني والأخر يقول بعد أن نزع اللاعب فنيلته الرياضية بعد تسجيله لهدف ( البس فنيلتك ياشيخ لاتصاب بالبرد أنت مو عادي ).
3- قيام هؤلاء اللاعبين بعمل حركة التثليث أثناء دخول الملعب أو الخروج منه أو تسجيلهم أهداف وهي الضرب على صدورهم بأكثر من حركة أمام أبنائنا حتى أصبح كثيرٌ منهم يقلدونهم في هذه الحركات التنصيرية ( نعم هم لاعبون لكنهم لم ينسوا دورهم التنصير من خلال الكرة ومشاهدة العالم لهم وبالذات أبناء المسلمين )
4- يقوم بعض اللعيبه بخلع بدلته أثناء تسجيل هدف أو بعد أنتهاء المبارة فنرى على صدورهم وأذرعتهم الصليب وبعض الشعارت الشركية والتي يظن أبناءنا أنها من النجومية وضعها وتقليدها.
5- مايحصل في المدرجات من حركات بين المتفرجين والمتفرجات لاتناسب ديننا القويم خاصة ونحن نلاحظ الدقة والجاذبية في تصويرهم للمباريات فتكون الصورة واضحة جدا لأي لقطة.
6- عند تسجيل لاعب لهدف يقوم البقية بتهنئته وضربه بأيديهم في مؤخرته وكأن هذا شيء طبيعي يعرض أمام أبنأنا حتى انتشرت هذه الحركة في بعض ملاعبنا .
7- يقول أحد المعلقين أن هذا اللاعب يساوي مئتين مليون ريال سعودي وهذا لايحصل إلا لنجم كبير أما في ملاعبنا فلانجد هذا المبلغ وبذلك أصبح النصراني أفضل من المسلم .
حسبنا الله ونعم الوكيل لم نكتفي بعيوبنا بل نطالب بتطبيق عيوب غيرنا .
ربنا لاتؤخذانا بما فعل السفهاء منا . وليتهم يقفلون هذه القناة ويريحونا من الضحك على الناس.
أخواني حسنة القناة الرياضية الوحيدة هو برنامج ( نبض الشباب ) والذي يستضيف بعض المشايخ .
أبو أنس
تعليق