Unconfigured Ad Widget

Collapse

( دعنا من الدين الآن أو دع الدين جانبا )

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • شويل
    عضو مشارك
    • Aug 2002
    • 280

    ( دعنا من الدين الآن أو دع الدين جانبا )

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    لقد أخذ البعض في إطلاق عبارة ( دعنا من الدين الآن أو دع الدين جانبا )عند الحديث عن بعض الأمور الدنيوية وكأن الدين أصبح شيئا ثانوي لايعتد به ولا يبنى عليه والسبب في ذلك أن الدين لن يكون في صفه لو وضعه في حسبانه لذلك يقول( دعنا من الدين جانبا ) فلو رجع إلى الدين في هذه المسألة التي يناقش فيها لوجد هذا الشخص الحجة الدامغة التي ستوقفه عند حده وتبين له الصواب وأنه مغالط لنفسه .
    لقد ذكرني بهذه المسألة نقاش بعض الأخوة قبل فترة من الزمن ( أثناء فوز الاتفاق بكأس الأمير فيصل ) حيث لم يختار الإتحاد السعودي من فريق الإتفاق على ما أعتقد ولا لاعبا واحد في صفوف المنتخب رغم بروز بعضهم . وكان هذا في نظر محبي فريق الإتفاق إجحاف بحق فريقهم وأن سبب ذلك هو مذهب بعض لعيبة الإتفاق البارزين. مما حدا ببعض الإخوان وفقه الله أثناء النقاش إطلاق عبارة ( دع الدين جانبا ) أي لاعلاقة لمذهب اللاعب بلإنضمامه للمنتخب . ولكن إطلاق عبارة ( دعنا من الدين جانبا ) هي القاصمة لإنا لو تركنا الدين خلفنا فلماذا نعييييييييييييييش فنحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومتى ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله .

    أرجو المعذرة على الإطالة.
    أبو أنس
  • فارس الأصيل
    عضو مميز
    • Feb 2002
    • 3319

    #2
    لاغرابه ...

    فقد نطق بها من هو في مركز قيادي ....!!!!!


    مالك
    هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
    كالبحر عمقاً والفضاء مدى
    مدونتي
    أحمد الهدية

    تعليق

    • الغمر
      مشرف منتدى شعبيات
      • Feb 2002
      • 2328

      #3
      وتلك هي العلمانيه عزل الدين عن الدنيويه
      لا زلت اذكر ذاك الموضوع
      ولاكن الادهى من ذالك ان هناك اكثر من صوت ينادي بتلك الكلمات ونحسبهم محسنون الظن بهم جهله
      وان كنت لا التمس لهم العذر بجهلهم لان العلم الشرعي فرض على من استطاع وتيسر له ولا اظن ان احدا لا يستطيع ان يتعلم مبادئ الشريعة السمحاء واصولها ونواقضها

      ولاكنني ارى ان الجهل هاهنا اهون عليهم بكثير من ان يكونوا عالمين بالحكم الشرعي في من رغب عن ملة الاسلام او عطلها او راى ان الاستغناء عنها افضل ولو في بعض الامور او راى ان حكم غيرها افضل

      وعموما لازلنا نحاول الوقوف متعاونين لنحاول اسداء النصح وتنبيه الغافل
      والله من وراء القصد
      لعيونك

      تعليق

      • عبدالله رمزي
        إداري
        • Feb 2002
        • 6605

        #4

        الأخ الفاضل/ شويل
        الدين اساس الحياة


        اسأل الله لهم الهداية
        ابوسهيل[/TABLE]
        ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

        تعليق

        • البيرق
          عضو نشيط
          • Jun 2002
          • 412

          #5
          الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الغمر
          وتلك هي العلمانيه عزل الدين عن الدنيويه
          لا زلت اذكر ذاك الموضوع
          ولاكن الادهى من ذالك ان هناك اكثر من صوت ينادي بتلك الكلمات ونحسبهم محسنون الظن بهم جهله
          وان كنت لا التمس لهم العذر بجهلهم لان العلم الشرعي فرض على من استطاع وتيسر له ولا اظن ان احدا لا يستطيع ان يتعلم مبادئ الشريعة السمحاء واصولها ونواقضها

          ولاكنني ارى ان الجهل هاهنا اهون عليهم بكثير من ان يكونوا عالمين بالحكم الشرعي في من رغب عن ملة الاسلام او عطلها او راى ان الاستغناء عنها افضل ولو في بعض الامور او راى ان حكم غيرها افضل

          وعموما لازلنا نحاول الوقوف متعاونين لنحاول اسداء النصح وتنبيه الغافل
          والله من وراء القصد

          أخوكم البيرق
          أخي صبرا على ألم الفراق
          ،،،،،،،،،،،،،،،،،،كلانا للنوى والشوق باقي
          إذا افترقت هياكلنا وبانت
          ،،،،،،،،،،،،،فروحي نحو روحك في عناقي

          تعليق

          • شويل
            عضو مشارك
            • Aug 2002
            • 280

            #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
            أخي مالك الحزين لقد صدقت ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل . حفظك الله من كل مكروه .
            أخي الغمر وفقك الله . أنا معك فوالله أن هدفي من الموضوع أسداء النصح والتنبيه وليس التجريح
            فجزاك الله عنا خير الجزاء.
            أخي أبو سهيل أدخلك الله الجنة نعم الدين هو أساس الحياة .
            أسأل الله لي ولكم الهداية ولمن نحب فلإنسان غير معصوم من الخطأ فقد يتلفظ بشيء لايدرك معناه ولكنه يكون محظوظا عندما يجد من ينبهه ويوجهه للصواب.
            أبو أنس

            تعليق

            Working...