Unconfigured Ad Widget

Collapse

مهرجان الجنادرية

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • احمد السريفي
    عضو مميز
    • Sep 2001
    • 1688

    مهرجان الجنادرية

    مهرجان الجنادريه لهذا العام
    سيكون ذو واقع خاص على منطقتنا الجنوبية

    لسببن
    اولهما
    ان كاتب الاوبريت هو الشاعر الدكتور عبدالرحمن العشماوي.
    ثانيهما
    ان قصيدة الافتتاح اهذا العام ستكون للدكتور ناصر الزهراني.

    نتمنى من اعماق القلب ان تكون بداية مشرقة في مهرجان الجنادرية لابناء منطقنتا الجنوبيى وخصوصا الباحة.

  • جار القمر
    عضو مميز
    • Mar 2002
    • 1346

    #2
    أنا اختلف معك اخي احمد

    هل هذا فخر !!!!!!!

    الفخر ان نرى من منطقتنا إماما في الحرم المكي أو النبوي , او أن نرى منهم من هو عالما خيراً , أو.........

    وبالمناسبة فان الشاعر عبدالرحمن العشماوي كان يدافع عن الامة وعن الإسلام حتى أسمووه "شاعر الإمة "

    فهل يصح لشاعر أمتنا ان يرضى بأن يكتب قصيدة لأوبريت غنائي ؟؟؟ , في العام الماضي شاهدنا وهو يلقي قصيدة في الجنادرية وهذا العام يكتب قصيدة الاوبريت والعام القادم هل سنراه مطربا ؟؟

    مع احترامي وتقديري للشاعر الكبير عبدالرحمن العشماوي

    تعليق

    • الجنوبي
      عضو نشيط
      • Aug 2001
      • 469

      #3
      اوافق احمد بحدود ولكني اختلف معك ياجار القمر

      الاخ احمد وفقه الله لكل خير كأني اقراء افكارك وماوددت ان توصله الينا
      وكأنك تقول ان الاستاذ عبد الرحمن العشماوي سيكتب اوبريت الجنادريه
      بطريقه تختلف كلياً عن الاعوام السابقه وستكون بطريقه تخلو من الموسيقى ومايستخدم من الات غنائيه وهذا تقدم رائع سيغير الطريقه التقليديه وكلنا نعرف منه العشماوي والذي همه الامه الاسلاميه وفلسطين هي شغله الشاغل فكلنا نتمنى ان يبدع العشماوي في الجنادريه ان صح ذلك ...


      قــالوا تطرف جيلنــا
      صبح تنفس بالضياء وأشرقا **** الصحوة الكبرى تهز البيرقا

      وشبيبة الإسلام هذا فيلق **** في ساحة الأمجاد يتبع فيلقا

      وقوافل الإيمان تتخذ المدى **** دربا وتصنع للمحيط الزورقا

      وحروف شعري لا تمل توثبا **** فوق الشفاه وغيب شعري أبرقا

      وأنا أقول وقد شرقت بأدمعي **** فرحا وحق لمن بكى أن يشرقا

      ما أمر هذه الصحوة الكبرى **** سوى وعد من الله الجليل تحققا

      هي نخلة طاب الثرى فنما **** لها جذع قوي في التراب وأعذقا

      هي في رياض قلوبنا زيتونة **** في جذعها غصن الكرامة أورقا

      فجر تدفق من سيحبس نوره **** أرني يدا سدت علينا المشرقا

      يا نهر صحوتنا رأيتك صافـيا **** وعلى الضفاف رأيت أزهار التقى

      ورأيت حولك جيلنا الحر الذي **** فتح المدى بوابة وتألقا

      قالوا تطرف جيلنا لما سما **** قدرا وأعطى للبطولة موثقا

      ورموه بالإرهاب حين أبى الخنى **** ومضى على درب الكرامة وارتقا

      أو كان إرهابا جهاد نبينا **** أم كان حقا بالكتاب مصدقا

      أتطرف إيماننا بالله في عصر **** تطرف في الهوى وتزندقا

      إن التطرف ما نرى من غفلة **** ملك العدو بها الزمام وأطبقا

      إن التطرف ما نرى من ظالم **** أودى بأحلام الشعوب وأرهقا

      لما رأى جريان صحوتنا طغى **** وأباح أرواح الشباب وأزهقا

      ما زال ينسج كل يوم قصة **** تروى وقولا في الدعاة ملفقا

      إن التطرف أن يسافر مسلم **** في لهوه سفرا طويلا مرهقا

      إن التطرف أن نرى من قومنا **** من صانع الكفر اللئيم وأبرقا

      إن التطرف أن نبادل كافرا **** حبا ونمنحه الولاء محققا

      إن التطرف أن نذم محمدا **** والمقتدين به ونمدح عفلقا

      إن التطرف أن نؤمن بطرسا **** وهو الذي من كأس والده استقى

      إن التطرف وصمة في وجه من **** جعلوا صليبهم الرصاص المحرقا

      إن التطرف في اليهود سجية **** شربوا به كأس العداء معتقا

      إن التطرف أن يظل رصاصنا **** متلعثما ورصاصهم متفيهقا

      يا من تسائلني وفي أجفانها **** فيض من الدمع الغزير ترقرقا

      وتقول لي رفـقا بنفسك إننا **** نحتاج منك الآن أن تترفقا

      أو ما ترى أهل الضلالة أصبحوا؟ **** يتعقبون شبابنا المتألقا

      لا تجزعي إن الفؤاد قد امتطى **** ظهر اليقين وفي معارجه ارتقى

      غذيت قلبي بالكتاب وآيه **** وجعلت لي في كل حق منطقا

      ووطئت أوهامي فما أسكنتها **** عقلي وجاوزت الفضاء محلقا

      أنا لا أخدر أمتي بقصائد تبني **** على هام الرياح خورنقا

      يسمو بشعري حين أنشد صدقه **** أخلق بمن عشق الهدى أن يصدقا

      أوغلت في حزني وأوغل في دمي **** حزني وعصفور القصيدة زقزقا

      أنا يا قصيدة ما كتبتك عابثا **** كلا ولا سطرت فيك تملقا

      عيني وعينك يا قصيدة أنورا **** دمعا وشعرا والفؤاد تحرقا

      قالوا قسوت ورب قسوة عاشق **** حفظت لمن يهوى المكان الأعمقا

      بعض الرؤوس تظل خاضعة فما؟ **** تصحو وما تهتز حتى تطرقا

      خوان أمته الذي يشدو لها **** بالزيف والتضليل حتى تغرقا

      خوان أمته الذي يرمي لها **** حبلا من الأوهام حتى تشنقا

      كالذئب من يرمي إليك بنظرة **** مسمومة مهما بدا متأنقا

      شتان بين فتى تشرب قلبه **** بيقينه ومن ادعى وتشدقا

      شتان بين النهر يعذب ماؤه **** والبحر بالملح الأجاج تمذقا

      إني لأعجب للفتي متطاولا **** متباهيا بضلاله متحذلقا

      سلك العباد دروبهم وهو الذي **** ما زال حيران الفؤاد معلقا

      الشمس في كبد السماء ولم يزل **** في الشك في وضح النهار مطوقا

      النهر يجري في القلوب وماؤه **** يزداد في حبل الوريد تدفقا

      وأخو الضلالة ما يزال مكابرا **** يطوي على الأحقاد صدرا ضيقا

      يا جيل صحوتنا أعيذك أن أرى **** في الصف من بعد الإخاء تمزقا

      لك من كتاب الله فجر صادق **** فاتبع هداه ودعك ممن فرقا

      لك في رسولك قدوة فهو الذي **** بالصدق والخلق الرفيع تخلقا

      يا جيل صحوتنا ستبقى شامخا **** ولسوف تبقى بالتزامك أسمقا

      سترى رؤى بدر تلوح فرحة **** بيمينها ولسوف تبصر خندقا

      سترى طريقك مستقيما واضحا **** وترى سواك مغربا ومشرقا

      فتحت لك البوابة الكبرى فما **** نخشى وإن طال المدى أن تغلقا

      إن طال درب السالكين إلى العلا **** فعلى ضفاف المكرمات الملتقى

      وهناك يظهر حين ينقشع الدجا **** من كان خوانا وكان المشفقا [/
      SIZE]



      اما الشيخ الشاعر ناصر الزهراني فحدث ولا حرج فكل شعره نابع من نهج الاسلام الحنيف فهو اما حكمه او مدح او حث على التمسك بشرع الله المطهر وقد كان ملازم لشيخ ابن باز رحمه الله

      بازية الدهر

      يا مرحبا بإمام قدره عال

      وصوته عندنا مستعذب غال

      يا مرحبا يا إمام الحق أنفسنا

      قامت تحييك في حب وإجلال

      ترقصت كلماتي وانبرى قلمي

      لمنطق صادق كالسيل هطال

      ما أعظم الأنس يا أغلى الضيوف فقد

      جدتم علينا وأنتم أهل أفضال

      أقبلت إذ أقبل العام الجديد فما

      أحلى وأجمل هذا الفال من فال

      من ضيفنا ؟ خير من في الأرض في

      نظري شهادة ما أنا عنها بميال

      يا من رأى مثله أو من يضارعه

      فليأت بين الملا يزري بأقوالي

      يا رائد العلم في هذا الزمان ويا

      مجدد العصر في علم وأعمال

      وحاتم في عطاياه وجودته

      في بحركم لا يساوي عشر مثقال

      في الجود مدرسة ، في البذل مملكة

      في العلم نابغة ، أستاذ أجيال

      الحق مذهبه ، والنصح يعجبه

      والذكر يطربه يحيى به سال

      العلم مؤنسه ، والله يحرسه

      ما كان مجلسه للقيل والقال

      بالنص فتواه ، بالرفق ممشاه

      من فيض تقواه مخشوشن الحال

      لم ينتقص أحدا ، لم يمتلئ حسدا

      لم يفتتن أبدا بالمنصب العالي

      العين دامعة ، والكف ضارعة

      والنفس خاشعة من خشية الوالي



      المال ينفقه ، والوعد يصدقه

      والشهد منطقه مستعذب حال

      يا درة العصر يا بحر العلوم فما

      رأت لك العين من ند وأمثال

      حقا فقد عرف التاريخ كوكبة

      مضيئة من صناديد وأبطال

      مثل ابن حنبل أو مثل ابن تيمية

      أو البخاري في إسناده العالي

      لكننا يا حبيب القلب نبصرهم

      كأنما مثلوا في شخصك الغالي

      يا مشرق الوجه عيني حين تبصركم

      أحب من خير أصناف العطايا لي

      وقد ألام على هذا الثناء وقد

      يقول بعض أناس مسرف غال

      يا لائمي لا تلمني لم سماحته

      سبا فؤادي استولى على بالي

      دعني أتيه على الدنيا برائعة

      بازية الوجه زهرانية الشال

      دعني فقد فتنت نفسي بروعته

      وحبه رغم حساد وعذال

      باز تصيد قلبي ثم طار به

      إلى سماء الهوى فلترحموا حالي

      بئس البيان الذي لم يكتس حللا

      من مدح شيخ عظيم القدر مفضال

      لو ناب أمر معاذ الله أو خطر

      أفدي سماحته بالنفس والمال

      لو أن لي حيلة أهديته مقلي

      فليس شيء على شيخ الهدى غال

      لكن عينيه في الميزان راجحة

      تزري بمليون من أبصار أمثالي

      لم تبصر العين لكن الفؤاد يرى

      بنور خالقه من بعد أميال

      أنت الكفيف ولكن أبصرت أمم

      بفيض علم نقي منك سلسال

      رفعت للعلم أبراجا مشيدة

      تجلو صداه وتحيي رسمه البالي

      كم قلعة للهدى والعلم شامخة

      يطل منها سناكم خير إطلال

      مرت ثمانون عاما كلها عمل

      ودعوة في شموخ دون إدلال

      وأنت لا زلت تمضي دونما ملل

      في همة تبلغ الجوزا وإقبال



      يا رائدا في ركاب النور متقدا

      تطيب فيه تراتيلي وأقوالي

      سر بارك الله في علم وفي عمل

      والله يرعاك في حل وترحال

      قم يا أمام الهدى أحي القلوب بما

      آتاك مولاك من علم وأفضال

      قم يا ربيب التقى عطر مسامعنا

      فالكل في قربكم مستأنس سال

      قم وازرع الهمة العلياء في أمم

      غاصت بأ قدامها في عمق أوحال

      وناد في أمة الإسلام إن لها

      مجدا تليدا مضى في دهرها الخال

      كم أنقذت أمما كم حطمت صنما

      وبددت مجد سفاك ودجال

      تربعت فوق هام المجد أزمنة

      لأنها صدقت في طاعة الوالي

      وسادها كل شهم نابه ورع

      مجاهد صادق بالحق قوال

      فباعت المجد والأخلاق وافتتنت

      بالسير في ركب كفار ومختال

      تعب من شهوات الذل سادرة

      في نومها وارتمت في حضن قتال

      إلا أناسا أنار الله رؤيتهم

      لم يرتضوا السير في أعقاب ضلال

      ساروا على الحق ما ذلوا وما وهنوا

      وما استكانوا وما خروا لتمثال

      يا أمتي بددي الأوهام وانتفضي

      وحطمي رق آصار وأغلال

      يا أمة يعرف التاريخ سطوتها

      وبأسها ما لها لاذت بأذيال

      كانت إذا غضبت يوما على أحد

      تزلزل الأرض منها أي زلزال

      واليوم يا سائلا عنها فقد منيت

      بوابل من جحيم الذل منهال

      تفرق واختلافات ومسغبة

      أما الجهاد فيلقى شر إهمال

      يذلها بعد ذاك العز شر ذمة

      في الأرض من نسل أوغاد وأنذال

      هذي فلسطين يلقي المسلمون بها

      أذية لم ترد يوما على بال

      والعين تبكي على البلقان من جثث

      وهتك عرض ومن تشريد أطفال
      الجنوبي

      تعليق

      Working...