Tweet
جل الافراط والتفريط
جهد وانفاق على غير فائدة.
الى الان مازلنا لا نتعلم من الاخطاء الى نرتكبها وما زلنا نرتكبها.
نعم نفرح عندما تمد وتصل الينا الامدادات الحكوميه واقصد الخدمات وانما قلت امدادات لانها تصل وتقطع قم تصل وتقطع وعلى غير سنع.
تعالوا نشوف وش القصة والحكاية.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
على فكرة المقصود في هذا المقال عدة جهات حكوميه ذات باع طويل في الخدمات الفاشلة من وجهة نظري.
قبل فتره بسيطة قرات انا اخي الوليد قد كتب في احد مقالاته عن سيارتة التى لم تقطع الالف كيلوا مترا يعنى جديده وانا اقولها الله يعينك مو الف مبروك لانها ماراح تدوم وعذرا على مااقول فلدينا طبقات اسفلتيه غاية في الروعم رسمت عليها جميع خرائط الدول وجميع تضاريس الارض .
جبال السروات والالب .
سهول غاية في الانحدارات .
اودية سحيقة .
الكل منا يفرح ويزداد فرحا عندما يصل الاسفلت الى دكة باب دارة ولكن اخواني والله الفرحة ما تتم بمجرد ان يجف الاسفلت تبدا شركة الكهرباء بالحفر ومن ثم يعود المقول لعملية الدفن الهشة التى بمجرد ان تنتهى تبدا الاخاديد بالتكون وبرضة بتفرحون ولكن لا.......
تدرون لية لانه شركة الاتصالات تتربص بهذا الاسفلت الجديد لحفرة ونبش رفاتة ومن ثم الى المقولون الذين يتنمنون هذه الفرص وبرضة بتفرحون بهذى الخدمات ولكن لالآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآ..........
تدرون ليش لان مصلحة الصرف الصحى حلفت واقسمت ان تاخذ نصيبها من هذا التخطيط التعجرف.
في دول شرق اسيا هناك تخطيط سليم غاية في الروعه بمجرد ان تعتمد المخططات يتم تكوين لبجان من جميع الوزارات ذات العلاقة ويتم ايصال تمديدات الكهرباء والماء والصرف والتلفون ومن ثم تتم التغطيه بطبقة واحدة من الاسفلت اي انه مشروع واحد يعنى ماتخسره في مشروعها تخسر دولتنا فيه اربعه او خمسة اضعاف.
بمجرد هطول الامطار وانا اعرف شوارع كبيرة ورئيسه في جدة تتحول الى بحيرات بالاشهر وهناك في دول الغرب لاتعلم ان السماء قد امطرت من حسن التصريف والتخطيط
يعنى وزارة التخطيط ووزارة الشئون البلدية والقروية ووزارة المياة الجديدة وشركة الاتصالات والكهرباء معنيون بالامر .
فلماذا لا يكون هناك دراسة واحد وتخطيط واحد وانجاز واحد .
فبدل ان نقول بسفلتة الشواع خمس وست وعشر مرات تكون مرة واحده وبأاقل التكاليف.
عجبي لكل من اشترى سيارة ولم ياخذ معه اسبير اذرعه ومساعدات
جهد وانفاق على غير فائدة.
الى الان مازلنا لا نتعلم من الاخطاء الى نرتكبها وما زلنا نرتكبها.
نعم نفرح عندما تمد وتصل الينا الامدادات الحكوميه واقصد الخدمات وانما قلت امدادات لانها تصل وتقطع قم تصل وتقطع وعلى غير سنع.
تعالوا نشوف وش القصة والحكاية.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
على فكرة المقصود في هذا المقال عدة جهات حكوميه ذات باع طويل في الخدمات الفاشلة من وجهة نظري.
قبل فتره بسيطة قرات انا اخي الوليد قد كتب في احد مقالاته عن سيارتة التى لم تقطع الالف كيلوا مترا يعنى جديده وانا اقولها الله يعينك مو الف مبروك لانها ماراح تدوم وعذرا على مااقول فلدينا طبقات اسفلتيه غاية في الروعم رسمت عليها جميع خرائط الدول وجميع تضاريس الارض .
جبال السروات والالب .
سهول غاية في الانحدارات .
اودية سحيقة .
الكل منا يفرح ويزداد فرحا عندما يصل الاسفلت الى دكة باب دارة ولكن اخواني والله الفرحة ما تتم بمجرد ان يجف الاسفلت تبدا شركة الكهرباء بالحفر ومن ثم يعود المقول لعملية الدفن الهشة التى بمجرد ان تنتهى تبدا الاخاديد بالتكون وبرضة بتفرحون ولكن لا.......
تدرون لية لانه شركة الاتصالات تتربص بهذا الاسفلت الجديد لحفرة ونبش رفاتة ومن ثم الى المقولون الذين يتنمنون هذه الفرص وبرضة بتفرحون بهذى الخدمات ولكن لالآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآ..........
تدرون ليش لان مصلحة الصرف الصحى حلفت واقسمت ان تاخذ نصيبها من هذا التخطيط التعجرف.
في دول شرق اسيا هناك تخطيط سليم غاية في الروعه بمجرد ان تعتمد المخططات يتم تكوين لبجان من جميع الوزارات ذات العلاقة ويتم ايصال تمديدات الكهرباء والماء والصرف والتلفون ومن ثم تتم التغطيه بطبقة واحدة من الاسفلت اي انه مشروع واحد يعنى ماتخسره في مشروعها تخسر دولتنا فيه اربعه او خمسة اضعاف.
بمجرد هطول الامطار وانا اعرف شوارع كبيرة ورئيسه في جدة تتحول الى بحيرات بالاشهر وهناك في دول الغرب لاتعلم ان السماء قد امطرت من حسن التصريف والتخطيط
يعنى وزارة التخطيط ووزارة الشئون البلدية والقروية ووزارة المياة الجديدة وشركة الاتصالات والكهرباء معنيون بالامر .
فلماذا لا يكون هناك دراسة واحد وتخطيط واحد وانجاز واحد .
فبدل ان نقول بسفلتة الشواع خمس وست وعشر مرات تكون مرة واحده وبأاقل التكاليف.
عجبي لكل من اشترى سيارة ولم ياخذ معه اسبير اذرعه ومساعدات
والسبب في ذلك يرجع إلى سوء التخطيط الذي دائماً يفتقد إلى المصداقية والاخلاص والانتماء والشعور بالمسؤولية .. الخ . وبرغم من وجود الكثير من أصحاب الشهادات الكبيرة في تلك الجهات المسؤولة التي تحمل مؤهالات في التخطيط والتنظيم والإدارة إلا أنهم مع الأسف يفعلون ما لا يقولون ويحملون في عقولهم من أفكار ومعلومات .
تعليق