ننتظر عيد الفطر في كل عام بشوق بالغ ففيه يفرح الكبار بجوائزهم من رب السماوات والأرض بعد صيام وقيام شهر كريم ، وفيه يفرح الأطفال بالعيد ومباهجه والتي قد تختلف من منطقة لمنطقة ، ولكن يجمع بينها جميعًا الفرحة والتعبير عنها ببراءة طفولية تدخل البهجة إلى نفوس الآباء والأمهات .
ومن منا لا يتذكر العيد أيام الطفولة ؟ ويعمل على أن يفرح أطفاله ؟ ولكن !!!
ظاهرة خطيرة وتزداد خطورتها عامًا بعد عام تهددنا في أيام فرحتنا ، وتهدد بشكل مباشر الأطفال وفلذات الأكباد وهي ( الألعاب النارية ) ، فكم من الأسر فجعت في يوم العيد بإصابة أحد أطفالها ؟ أو بحريق يشب في مسكنها ؟
هذه الظاهرة ( الخطرة ) إخوتي وأخواتي تتكرر سنويًا ونواجهها بلا مبالاة برغم ما نقرأ ونسمع ونشاهد ، وكأننا وأطفالنا في مأمن منها ، برغم إدراكنا لخطورتها .
فهل من موقف نتخذه لنتصدى لهذا الخطر ؟
ماهي سبل دفع هذا الخطر ؟
موضوع مطروح للنقاش من الجميع ، أدعوكم للمشاركة فيه بمداخلاتكم .
حمانا الله جميعًا وأطفالنا من شروره ، وحفظ الجميع بحفظه .
------------ أخوكم : أبو ماجد -----------------
ومن منا لا يتذكر العيد أيام الطفولة ؟ ويعمل على أن يفرح أطفاله ؟ ولكن !!!
ظاهرة خطيرة وتزداد خطورتها عامًا بعد عام تهددنا في أيام فرحتنا ، وتهدد بشكل مباشر الأطفال وفلذات الأكباد وهي ( الألعاب النارية ) ، فكم من الأسر فجعت في يوم العيد بإصابة أحد أطفالها ؟ أو بحريق يشب في مسكنها ؟
هذه الظاهرة ( الخطرة ) إخوتي وأخواتي تتكرر سنويًا ونواجهها بلا مبالاة برغم ما نقرأ ونسمع ونشاهد ، وكأننا وأطفالنا في مأمن منها ، برغم إدراكنا لخطورتها .
فهل من موقف نتخذه لنتصدى لهذا الخطر ؟
ماهي سبل دفع هذا الخطر ؟
موضوع مطروح للنقاش من الجميع ، أدعوكم للمشاركة فيه بمداخلاتكم .
حمانا الله جميعًا وأطفالنا من شروره ، وحفظ الجميع بحفظه .
------------ أخوكم : أبو ماجد -----------------
تعليق