لي صاحـب منه تبي تطلع الروح
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، خبل ٍ ومن هي مولعه فيه خبلـه
عامين ألـمّح له من الجد ومزوح
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وأقول ياعنتــــــر تنــاديـك عبـلـه
طال المدى ثم قلت انا أغليك يالوح
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، مجروحة ٍ جرح ٍ مخاطره عجلـه
دنـّق وقال أنا من العــام مــجروح
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وأشــّر لجرح مـبطي وسط رجلـه

====================================

قصيدة الشاعر / عبدالله الرويلي يصف فتاة قابلها ذات يوم، حيث يقول :

ابو جديل واصل حد أذانيــــه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أظلم علي الكــون ساعة نطحني
ناظرت له من شان ما انصدم فيه
،،،،،،،،،،،،،،،،،، وهو يحسب انه في جماله ذبحني

===================================

وفي موقف مشابه يقول الشاعر / عبدالله الرويلي :

مسكين ياعقد على عنق شينه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وجه غبر دمّر وهـج عقد الألماس
وين الهبيل اللـي تبي تفتنينه
،،،،،،،،،،،،،،،، والله يا لولا الـعقد لا اقول عباس

==================================
قصيدة لشاعرة تطلب الطلاق بأبيات وتدعو على زوجها، حيث تقول :

ياشوق طلّقنــي ترى منك مليت
،،،،،،،،،،،،،،،، كما يمل الغزو ركـــب الشدادي
وإن كان ماطلقتني حين ما اقفيت
،،،،،،،،،،،،،،،،، عسى تطلق بك رماح المعـــادي