الشركة قالت إن الماساتها ستحمل شهادات موثقة أعلنت شركة أمريكية أنها ستبدأ في تحويل رفات الموتى الى الماسات يمكن لأقاربهم وعائلاتهم اقتناؤها.
وقالت الشركة المسماة "لايف جيم ميموريالز" إنه مقابل مبلغ يتراوح بين 4 آلاف الى 22 الف دولار سيكون بمقدور افراد عائلات المتوفين تحويل مادة الكربون الموجودة في رفات الموتي بعد حرقهم الى الماسات صناعية يمكن وضعها في قلادة ترتدى بشكل دائم.
ويقول موقع الشركة على الانترنت ان هذه الماسة ستكون وسيلة يمكن للشخص من خلالها عناق من يحبهم كل يوم حيث لن تكون نصبا تذكاريا يتم زيارته في نهاية الاسبوع او جرة تضم الرفات وتوضع على الرف.
وقد ادرجت عدة شركات متخصصة في خدمات الجنازات عناوينها ضمن موقع الشركة على الانترنت حيث يمكن للأشخاص الراغبين في تحويل رفات اقاربهم الى ماسات الاتصال بهم.
وامضى رئيس الشركة جريج هيرو ثلاثة اعوام في دراسة عملية تحويل الرفات الى ماسات حيث يتم تنقية الرفات في درجة حرارة 3 آلاف درجة مئوية ثم يتم وضعها في حرارة وضغط شديدين لتتحول الى ماسة في ظرف 16 أسبوعا.
ويقول البروفيسور افروم بلومبيرج المتخصص في علم الكيمياء بجامعة ديبول بشيكاغو ان هذه العملية اذا تمت ببط وبعناية فائقة فانها يمكن ان تنتج ماسات على درجة عالية من الجودة.
أما رئيس الشركة فيؤكد ان الماسات التي سيتم انتاجها سترفق بها شهادات أصلية سيصدرها المعمل الأوروبي للمجوهرات الذي يتولى فحص المجوهرات على مستوى العالم.
وتبلغ نسبة من يقومون بحرق جثث موتاهم للأحتفاظ برفاتهم في الولايات المتحدة 28 بالمئة من عدد الحالات إلا ان رئيس الشركة يعرب عن امله في ان الفكرة الجديدة ستدفع بعدد هؤلاء الى الازدياد لتقترب من النسبة المسجلة في اليابان وهي 98%
ويدل الماس الصناعي الذي يقوم الانسان بتصنيعه في العديد من الاغراض الصناعية منذ اختراعه في الخمسينيات الا انه يختف في الجودة عن الماس الطبيعي الذي يوجد في.
لا اله الا الله
نقلا من البريد الالكتروني.....أخوكم اسير الهم
وقالت الشركة المسماة "لايف جيم ميموريالز" إنه مقابل مبلغ يتراوح بين 4 آلاف الى 22 الف دولار سيكون بمقدور افراد عائلات المتوفين تحويل مادة الكربون الموجودة في رفات الموتي بعد حرقهم الى الماسات صناعية يمكن وضعها في قلادة ترتدى بشكل دائم.
ويقول موقع الشركة على الانترنت ان هذه الماسة ستكون وسيلة يمكن للشخص من خلالها عناق من يحبهم كل يوم حيث لن تكون نصبا تذكاريا يتم زيارته في نهاية الاسبوع او جرة تضم الرفات وتوضع على الرف.
وقد ادرجت عدة شركات متخصصة في خدمات الجنازات عناوينها ضمن موقع الشركة على الانترنت حيث يمكن للأشخاص الراغبين في تحويل رفات اقاربهم الى ماسات الاتصال بهم.
وامضى رئيس الشركة جريج هيرو ثلاثة اعوام في دراسة عملية تحويل الرفات الى ماسات حيث يتم تنقية الرفات في درجة حرارة 3 آلاف درجة مئوية ثم يتم وضعها في حرارة وضغط شديدين لتتحول الى ماسة في ظرف 16 أسبوعا.
ويقول البروفيسور افروم بلومبيرج المتخصص في علم الكيمياء بجامعة ديبول بشيكاغو ان هذه العملية اذا تمت ببط وبعناية فائقة فانها يمكن ان تنتج ماسات على درجة عالية من الجودة.
أما رئيس الشركة فيؤكد ان الماسات التي سيتم انتاجها سترفق بها شهادات أصلية سيصدرها المعمل الأوروبي للمجوهرات الذي يتولى فحص المجوهرات على مستوى العالم.
وتبلغ نسبة من يقومون بحرق جثث موتاهم للأحتفاظ برفاتهم في الولايات المتحدة 28 بالمئة من عدد الحالات إلا ان رئيس الشركة يعرب عن امله في ان الفكرة الجديدة ستدفع بعدد هؤلاء الى الازدياد لتقترب من النسبة المسجلة في اليابان وهي 98%
ويدل الماس الصناعي الذي يقوم الانسان بتصنيعه في العديد من الاغراض الصناعية منذ اختراعه في الخمسينيات الا انه يختف في الجودة عن الماس الطبيعي الذي يوجد في.
لا اله الا الله
نقلا من البريد الالكتروني.....أخوكم اسير الهم
تعليق