: نوال السعداوي تواصل التعدي على القرآن الكريم ..!!!
يبدو أن الكهلة العجوز الشمطاء نوال السعداوي لا زالت ناشزاً في أفكارها وآرائها الاجتماعية المختلة التي يصل بعضها إلى التعدي ( ولا حول ولاقوة إلا بالله ) على القرآن الكريم .
فعندما استضافها عبر شاشة " دريم " الثانية الصحفي مجدي مهنا عبر برنامجه في الممنوع في آخر شهر أغسطس الماضي ، لا زالت تؤكد من جديد أن تعدد الزوجات غير مشرع إسلامياً ولا يوجد آية تدل عليه ، ولا يوجد أي إجماع على تعدده بين فقهاء الأمة .
وتقول هذه الكهلة المخرفة التي لم تجد من يردعها أنه لا يمكن فهم القرآن الكريم دون قراءة التوراة والإنجيل !!!! وتصر ( وهذا شأنها ) أن لا يتزوج زوجها أخرى عليها ويعود إليها لأن كرامتها لا تسمح لها بذلك .
واعترفت الكهلة نوال أن عمرها تجاوز السبعين عاماً ( يالله حسن الخاتمة ) وأنها منذ مراهقتها وهي لا تضع المساحيق ولا تتزين ، وعندما شاب شعرها لم تصبغه أو تحنيه لأنها امرأة مشغولة لا تريد أن تلفت نظر أحد ؟!!!! ( الله أكبر يالمزيونة ) .
وأشتكت نوال السعداوي التي دخلت العقد الثامن من عمرها مما سمته زعيقاً وهي تسكن في شقتها في الدور السادس والعشرين من أصوات الميكروفونات وهي تحمل أصوات الأذان والقرآن الكريم التي أسفل منزلها !!! ( عليها من الله ماتستحق )
وقالت أن الدين اليوم ليس إلا استخدام ضد مصالح الناس .
هذه الشمطاء التي لا يود الأعمى النظر إليها أو يسمع صوتها النشاز الذي يحمل فكراً مختلاً ، لازالت تهلوس دون فائدة ، نحذركم منها ولو على سبيل الضحك لأنها قد تؤدي إلى عاهة فكرية
يبدو أن الكهلة العجوز الشمطاء نوال السعداوي لا زالت ناشزاً في أفكارها وآرائها الاجتماعية المختلة التي يصل بعضها إلى التعدي ( ولا حول ولاقوة إلا بالله ) على القرآن الكريم .
فعندما استضافها عبر شاشة " دريم " الثانية الصحفي مجدي مهنا عبر برنامجه في الممنوع في آخر شهر أغسطس الماضي ، لا زالت تؤكد من جديد أن تعدد الزوجات غير مشرع إسلامياً ولا يوجد آية تدل عليه ، ولا يوجد أي إجماع على تعدده بين فقهاء الأمة .
وتقول هذه الكهلة المخرفة التي لم تجد من يردعها أنه لا يمكن فهم القرآن الكريم دون قراءة التوراة والإنجيل !!!! وتصر ( وهذا شأنها ) أن لا يتزوج زوجها أخرى عليها ويعود إليها لأن كرامتها لا تسمح لها بذلك .
واعترفت الكهلة نوال أن عمرها تجاوز السبعين عاماً ( يالله حسن الخاتمة ) وأنها منذ مراهقتها وهي لا تضع المساحيق ولا تتزين ، وعندما شاب شعرها لم تصبغه أو تحنيه لأنها امرأة مشغولة لا تريد أن تلفت نظر أحد ؟!!!! ( الله أكبر يالمزيونة ) .
وأشتكت نوال السعداوي التي دخلت العقد الثامن من عمرها مما سمته زعيقاً وهي تسكن في شقتها في الدور السادس والعشرين من أصوات الميكروفونات وهي تحمل أصوات الأذان والقرآن الكريم التي أسفل منزلها !!! ( عليها من الله ماتستحق )
وقالت أن الدين اليوم ليس إلا استخدام ضد مصالح الناس .
هذه الشمطاء التي لا يود الأعمى النظر إليها أو يسمع صوتها النشاز الذي يحمل فكراً مختلاً ، لازالت تهلوس دون فائدة ، نحذركم منها ولو على سبيل الضحك لأنها قد تؤدي إلى عاهة فكرية
تعليق