في ليلة ولا أروع من ليالي جدة المميزة وذلك عندما استضافت إدارة تعليم جدة ممثلة في إدارة الثقافة والمكتبات . وعلى رأسهم الدكتور: يوسف التويم .
حيث
كان فرسان ذلك اللقاء -21/81423هـ -: الشعري كل من .
سعادة الأستاذ الدكتور الشاعر. صالح الزهراني
أستاذ البلاغة والنقد بجامعة أم القرى .
سعادة الدكتور : سعيد القرني [ مقدما]
أستاذ النحو والصرف بجامعة أم القرى .
والأستاذ الشاعر : عادل با ناعمة .
معيدا بجامعة أم القرى بقسم النحو والصرف .
والأستاذ الشاعر : يحيي العقيبي .
معيدا بجامعة أم القرى بقسم النحو والصرف .
=====
كانت ليلة تنوعت مواضيعها بين جراح الأمة في شتى بقاع الأرض
وطرح جديد يعبر عن الصور المتتالية في أمتنا الممزقة .
نزف فيها وريد الدكتور الشاعر حتى بكى واستبكى .
وما وحديثه مع الراوي والرواة , إلا شاهد على ذلك
وفصولها تطول .
ثم عقب بذلك با ناعمة الشاب الشاعر الذي ينبض قلبه ودمه كأستاذه [الزهراني.] بجراح وهموم الأمة .
ثم حطت رحالنا في قرى بنى عذرة . مع الشاب القتيل العقيبي .
حينما طوف بقلوبنا وجعلها ترفرف مع ليلى وسلمى ولبنى
وهيام قيس وكثير .
==
وكما جرت في كل أمسية تكريم فرسانها .
مع ما وجدوه من تفاعل مع كل شاعر وكان نصيب الشاعر الدكتور أوفر الحظ والنصيب . وخاصة ممن حضر من الأخوة السوريين فقد أشادوا بهذا الطرح الفريد من نوعه في هذه الحقبة بالذات .
حيث
كان فرسان ذلك اللقاء -21/81423هـ -: الشعري كل من .
سعادة الأستاذ الدكتور الشاعر. صالح الزهراني
أستاذ البلاغة والنقد بجامعة أم القرى .
سعادة الدكتور : سعيد القرني [ مقدما]
أستاذ النحو والصرف بجامعة أم القرى .
والأستاذ الشاعر : عادل با ناعمة .
معيدا بجامعة أم القرى بقسم النحو والصرف .
والأستاذ الشاعر : يحيي العقيبي .
معيدا بجامعة أم القرى بقسم النحو والصرف .
=====
كانت ليلة تنوعت مواضيعها بين جراح الأمة في شتى بقاع الأرض
وطرح جديد يعبر عن الصور المتتالية في أمتنا الممزقة .
نزف فيها وريد الدكتور الشاعر حتى بكى واستبكى .
وما وحديثه مع الراوي والرواة , إلا شاهد على ذلك
وفصولها تطول .
ثم عقب بذلك با ناعمة الشاب الشاعر الذي ينبض قلبه ودمه كأستاذه [الزهراني.] بجراح وهموم الأمة .
ثم حطت رحالنا في قرى بنى عذرة . مع الشاب القتيل العقيبي .
حينما طوف بقلوبنا وجعلها ترفرف مع ليلى وسلمى ولبنى
وهيام قيس وكثير .
==
وكما جرت في كل أمسية تكريم فرسانها .
مع ما وجدوه من تفاعل مع كل شاعر وكان نصيب الشاعر الدكتور أوفر الحظ والنصيب . وخاصة ممن حضر من الأخوة السوريين فقد أشادوا بهذا الطرح الفريد من نوعه في هذه الحقبة بالذات .
تعليق