تدرون في الصيفيه يجي معظم اهل الديره المسافرين ويترك الواحد عياله عند اهله ويهج
ولا عاد نشوفه الا آخر الصيف بعد مايكون اولاده قد قلبوا البيوت على روسها
وانا في تالصيفيه كان لي نصيب الأسد من ازعاجهم
في اول الصيفيه مادرينا الا وان اخي الكبير الله يحفظه يوم جانا هو وعياله وعلى طول هات واحد من الخرفان وعليه باسم الله والله اكبر ونعزم الجيران ونتعشا ذيك الليله
والشايب ماهمه الا ذوليك الاولاد الاربعه اولاد اخونا الكبير يلعبهم ويدلعهم وبان من اول ليله انهم خارج نطاق احكام الدستور يعني يكسّرون ماحد يقول ليش. يقعد الليل كله سهران لا تقول له ارقد. المهم مافيه احد له سلطه عليهم , يمكن العجوز هي الوحيده اللي تهيّب عليهم ولا تضربهم لا نها اصلا ماعد تشوف
وتمر الايام واذا انفقع قلبي منهم وخبطت الواحد قعد يومين وهو يهددني انه يعلم الشايب, وانا يالله يالله لا يسويها ويبلشني مع الشايب
وفي يوم من الايام تواعدت مع شباب انا نروح الطايف ليومين ولاكن المشكله ان مافيه سياره تنجد غير الهيلوكس حق الشايب واللي كنّها مضافه معه في التابعيه وانا يوم الشباب قالوا لي ناخذ سيارة ابوك قلت عادي ابيه مايرد لي طلب وانا والله داري انها شبه مستحيله
المهم قلت للعجوز ابغا آخذ سيارة الشيبه باروح الطايف ماردت الا تقول يانخاعيه وشذا العلم قلت وش فيها يومين وراجع تكفين قولي له قالت والله لن قلت له ليشدد بي وبك من الديره كلها
قلت تكفين قالت انقلع عنيه قله له والا بهواك
وشفت مافيه امل قلت مالها الا ارضيه واتحايل عليه عن طريق الاولاد المهم واجمعهم قريب المغرب وقلت تعالوا نلعب كوره والله ونلعب معهم شوي وقلت ياولد شوت الكوره جهت البيت عشان الشايب يحس ويخرج يشوفني وانا العب مع الاولاد وينبسط مني.. وشوته وثنتين والثالثه واشوت بقوه لاكن ماجت الا في الاصبع الكبير وكنّها شوتة روبرتو كارلوس وفي وجه ذاك البزقه الصغير واوقف شوي اطالع فيه وكني دخلت في قالب ثلج لاكن مابكى قلت يالله هانت وثانيتين والا الصايح لا اله الا الله ..ولا صافرات انذار حرب الخليج.. ويخرج الشايب وشفيه قلت بس انتهينا وانا تجمدت محلي منتظر نطحة راس والا ضربه خطافيه والا ركله مزدوجه ما ادري وش اول ضربه المهم مع هاذي الحسابات والا البوري واروح بسرعه ارحبوا ويجي الشايب والا هم شيبان في صالون نازلين تهامه يباركون في زواج واحد من ربعهم هناك ويافرج الله صدق افتكينا
.......ضاقت فلما استحكمت حلقاتها..فرجت وكنت اظنها لاتفرجي.....
وارجع البيت والشايب ياخذ البندقه والرصاص وعلى ذاك الصالون ويقول لي انتبه للبيت يوم والا اثنين وابنرجع قلت ما يهمك وراك رجال
المهم توكلوا على الله وانا اقلب البيت ادور للمفتاح الاسبير واحصله في صندوق البندق ويجون الشباب على صلاة العشاء قالوا يالله ياولد قلت يالربع يومين كثيره نروح الليله وبكره العصر نرجع الشايب ماهو فيه ولا فيه الا اخي الصغير قالوا يارجال ماهو صغير 17سنه رجّال
قلت المهم اللي اوله شرط آخره نور نرجع بكره قالوا تم
والله ونركب السياره والعجوز تقول ياولديه ابوك ابيهلك قلت ماعليك يمه بنرجع قبله قالت يالله شفاعتك هيا الله يوفقكم على مهلكم وانا امك.. والله ونتوكل على الطائف وننبسط ذيك الليله واليوم الثاني نصحى من العزبه الظهر ونطلع نتمشى ولا حركنا من الطايف الا المغرب ويوم وصلنا الديره بعد العشا لا وان الشايب فوق السطح واقابل امي قالت ياويلك من ذك الشيبه قلت علمتيه قالت علمه ابو زبنه ذعك ميد اكبر اولاد اخيه ويلمح فيه البزقه ويضحك وانا ودي آكله لاكن ما ودي اخربها زياده
والتفت وراي والا الشايب واقف قدامي((لايمكن التنبؤ بما يفعل )) وكف بالشمال وضربه خطّافيه باليمين وسبلكس خلفي ويشيلني ويردغ بي فوق الصبه ويطلع فوق حرف صندوق الهيلوكس ويطير مثل اسنوكا وعلى صدري ويشيلني بشعري وسبلكس خلفي كل هذا وانا ما قدرت اشرد
ولا فكني وفيني عرق ينبض وعيال ابليس يصفقون وعاش القحم عاش
وثلاث ايام ما اقدر التفت ولا احترك
هذي وحده من نكبات الصيف الماضي
ولا عاد نشوفه الا آخر الصيف بعد مايكون اولاده قد قلبوا البيوت على روسها
وانا في تالصيفيه كان لي نصيب الأسد من ازعاجهم
في اول الصيفيه مادرينا الا وان اخي الكبير الله يحفظه يوم جانا هو وعياله وعلى طول هات واحد من الخرفان وعليه باسم الله والله اكبر ونعزم الجيران ونتعشا ذيك الليله
والشايب ماهمه الا ذوليك الاولاد الاربعه اولاد اخونا الكبير يلعبهم ويدلعهم وبان من اول ليله انهم خارج نطاق احكام الدستور يعني يكسّرون ماحد يقول ليش. يقعد الليل كله سهران لا تقول له ارقد. المهم مافيه احد له سلطه عليهم , يمكن العجوز هي الوحيده اللي تهيّب عليهم ولا تضربهم لا نها اصلا ماعد تشوف
وتمر الايام واذا انفقع قلبي منهم وخبطت الواحد قعد يومين وهو يهددني انه يعلم الشايب, وانا يالله يالله لا يسويها ويبلشني مع الشايب
وفي يوم من الايام تواعدت مع شباب انا نروح الطايف ليومين ولاكن المشكله ان مافيه سياره تنجد غير الهيلوكس حق الشايب واللي كنّها مضافه معه في التابعيه وانا يوم الشباب قالوا لي ناخذ سيارة ابوك قلت عادي ابيه مايرد لي طلب وانا والله داري انها شبه مستحيله
المهم قلت للعجوز ابغا آخذ سيارة الشيبه باروح الطايف ماردت الا تقول يانخاعيه وشذا العلم قلت وش فيها يومين وراجع تكفين قولي له قالت والله لن قلت له ليشدد بي وبك من الديره كلها
قلت تكفين قالت انقلع عنيه قله له والا بهواك
وشفت مافيه امل قلت مالها الا ارضيه واتحايل عليه عن طريق الاولاد المهم واجمعهم قريب المغرب وقلت تعالوا نلعب كوره والله ونلعب معهم شوي وقلت ياولد شوت الكوره جهت البيت عشان الشايب يحس ويخرج يشوفني وانا العب مع الاولاد وينبسط مني.. وشوته وثنتين والثالثه واشوت بقوه لاكن ماجت الا في الاصبع الكبير وكنّها شوتة روبرتو كارلوس وفي وجه ذاك البزقه الصغير واوقف شوي اطالع فيه وكني دخلت في قالب ثلج لاكن مابكى قلت يالله هانت وثانيتين والا الصايح لا اله الا الله ..ولا صافرات انذار حرب الخليج.. ويخرج الشايب وشفيه قلت بس انتهينا وانا تجمدت محلي منتظر نطحة راس والا ضربه خطافيه والا ركله مزدوجه ما ادري وش اول ضربه المهم مع هاذي الحسابات والا البوري واروح بسرعه ارحبوا ويجي الشايب والا هم شيبان في صالون نازلين تهامه يباركون في زواج واحد من ربعهم هناك ويافرج الله صدق افتكينا
.......ضاقت فلما استحكمت حلقاتها..فرجت وكنت اظنها لاتفرجي.....
وارجع البيت والشايب ياخذ البندقه والرصاص وعلى ذاك الصالون ويقول لي انتبه للبيت يوم والا اثنين وابنرجع قلت ما يهمك وراك رجال
المهم توكلوا على الله وانا اقلب البيت ادور للمفتاح الاسبير واحصله في صندوق البندق ويجون الشباب على صلاة العشاء قالوا يالله ياولد قلت يالربع يومين كثيره نروح الليله وبكره العصر نرجع الشايب ماهو فيه ولا فيه الا اخي الصغير قالوا يارجال ماهو صغير 17سنه رجّال
قلت المهم اللي اوله شرط آخره نور نرجع بكره قالوا تم
والله ونركب السياره والعجوز تقول ياولديه ابوك ابيهلك قلت ماعليك يمه بنرجع قبله قالت يالله شفاعتك هيا الله يوفقكم على مهلكم وانا امك.. والله ونتوكل على الطائف وننبسط ذيك الليله واليوم الثاني نصحى من العزبه الظهر ونطلع نتمشى ولا حركنا من الطايف الا المغرب ويوم وصلنا الديره بعد العشا لا وان الشايب فوق السطح واقابل امي قالت ياويلك من ذك الشيبه قلت علمتيه قالت علمه ابو زبنه ذعك ميد اكبر اولاد اخيه ويلمح فيه البزقه ويضحك وانا ودي آكله لاكن ما ودي اخربها زياده
والتفت وراي والا الشايب واقف قدامي((لايمكن التنبؤ بما يفعل )) وكف بالشمال وضربه خطّافيه باليمين وسبلكس خلفي ويشيلني ويردغ بي فوق الصبه ويطلع فوق حرف صندوق الهيلوكس ويطير مثل اسنوكا وعلى صدري ويشيلني بشعري وسبلكس خلفي كل هذا وانا ما قدرت اشرد
ولا فكني وفيني عرق ينبض وعيال ابليس يصفقون وعاش القحم عاش
وثلاث ايام ما اقدر التفت ولا احترك
هذي وحده من نكبات الصيف الماضي
تعليق