في صحيح البخاري عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا ".
انطلاقاً من هذا الحديث وما لمسته من اتباع بعض الأخوة هنا لأسلوب الترهيب عن الترغيب اردت ان انبه الى ان الدعوة إلى الله تبدأ بالتبشير وليست بالتنفير ( التخويف ) كما في حديث المصطفى عليه الصلاة و السلام .
لا شك ان التذكير بالعذاب أمر هام لمن قست قلوبهم وابتعدوا عن الله حتى غرقوا في المعاصي إلا ان الترغيب في ما عند الله له دور واثر في اسر القلوب وتقريبها من الله سبحانه وتعالى .
*******************************************
سؤال : لماذا فعل المعاصي أيسر وأحب للنفس من فعل الطاعات ؟
*******************************************
" يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا ".
انطلاقاً من هذا الحديث وما لمسته من اتباع بعض الأخوة هنا لأسلوب الترهيب عن الترغيب اردت ان انبه الى ان الدعوة إلى الله تبدأ بالتبشير وليست بالتنفير ( التخويف ) كما في حديث المصطفى عليه الصلاة و السلام .
لا شك ان التذكير بالعذاب أمر هام لمن قست قلوبهم وابتعدوا عن الله حتى غرقوا في المعاصي إلا ان الترغيب في ما عند الله له دور واثر في اسر القلوب وتقريبها من الله سبحانه وتعالى .
*******************************************
سؤال : لماذا فعل المعاصي أيسر وأحب للنفس من فعل الطاعات ؟
*******************************************
تعليق