أعـــظــم لـــص فـي الــتــاريـخ - هـــنـــا
-
تشكو أغلب المجتمعات من كثرة السرقات ، التي منها : التافه والحقير .. ومنها الغالي والثمين ....
ولكن ...
هل تعرف أسوأ السرقات ؟؟؟ ...
و من أعظم اللصوص .. ؟؟؟
لا .... ليس في أمريكا ....
ولا في أوربا ..
لا .. لا تذهب بعيداً ....
إنه من حولنا ...
وقد يكون أقرب الناس لنا ...
بل !!!!
قد يكون هذا اللص .....
أنت !!!!!!
نعم ؛ قد تكون أنت اللص ..... لا تستغرب ...
يقول النبي صلى الله عليه وسلم .. (أسرق الناس الذي يسرق من صلاته ، قالوا : يا رسول الله ، وكيف يسرق من صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها ) .. وفي رواية أخرى (أسوأ الناس سرقة ..... ) رواه أحمد وصححه الألباني ..
وبعد أن عرفت أقبح السرقات .. هل عرفت أصحابها ؟؟؟
كثير من الناس – وللأسف – يتركون ركناً من أركان الصلاة ، وهو الطمأنينة .. يأتي يصلي و كأن على رأسه الطير فلا يتم الركوع ولا القيام .. ولولا الحياء في صلاة الجماعة لسلم ومشى قبل إمامه ... !!
عن زيد بن وهب قال : رأى حذيفة رجلاً لا يتم الركوع والسجود قال : " ما صليت ، ولو مت مت على غير الفطرة التي فطر الله محمد صلى الله عليه وسلم " رواه البخاري
إذاً المسألة جد خطيرة .. لمن تأملها ...
فالله الله في هذا الركن لأعظم شعيرة في الإسلام
__________________
-
تشكو أغلب المجتمعات من كثرة السرقات ، التي منها : التافه والحقير .. ومنها الغالي والثمين ....
ولكن ...
هل تعرف أسوأ السرقات ؟؟؟ ...
و من أعظم اللصوص .. ؟؟؟
لا .... ليس في أمريكا ....
ولا في أوربا ..
لا .. لا تذهب بعيداً ....
إنه من حولنا ...
وقد يكون أقرب الناس لنا ...
بل !!!!
قد يكون هذا اللص .....
أنت !!!!!!
نعم ؛ قد تكون أنت اللص ..... لا تستغرب ...
يقول النبي صلى الله عليه وسلم .. (أسرق الناس الذي يسرق من صلاته ، قالوا : يا رسول الله ، وكيف يسرق من صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها ) .. وفي رواية أخرى (أسوأ الناس سرقة ..... ) رواه أحمد وصححه الألباني ..
وبعد أن عرفت أقبح السرقات .. هل عرفت أصحابها ؟؟؟
كثير من الناس – وللأسف – يتركون ركناً من أركان الصلاة ، وهو الطمأنينة .. يأتي يصلي و كأن على رأسه الطير فلا يتم الركوع ولا القيام .. ولولا الحياء في صلاة الجماعة لسلم ومشى قبل إمامه ... !!
عن زيد بن وهب قال : رأى حذيفة رجلاً لا يتم الركوع والسجود قال : " ما صليت ، ولو مت مت على غير الفطرة التي فطر الله محمد صلى الله عليه وسلم " رواه البخاري
إذاً المسألة جد خطيرة .. لمن تأملها ...
فالله الله في هذا الركن لأعظم شعيرة في الإسلام
__________________
تعليق