هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت إينشتاين صاحب النظرية النسبية ، فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية ، وذات يوم كان في طريقه إلى محاضرة ، فقال له سائق سيارته : أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة ، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل ، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لديّ فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية ، فأعجب إينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس ، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية ، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به إينشتاين ، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه .. وبالطبع فقد قدّم السائق ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً
Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهاينشتاين .... وسواقه
Collapse
X
-
Tags: لا يوجد
- تبليغ
-
والله موقف حلو .
مشكور يا أسير الهم
بس لي تحفظ على صحة الموقف معقوله محد شعر انه مو انشتاين
وترا كل ما طلعوا قصة فيها ذكاء وحنكه نسبوها لأنشتاين(كما جحا عندنا)
ملاحظه :انشتاين صاحب النظريه النسبيه والحائز على جائزة نوبل
(مهلا قال ان الضوء عباره عن فوتونات) وسوى قانون له
ويعتبره العلماء أذكى البشرتظنون المبادئ لعبةً أو لهواً أو متاعاً يُبلغها إنسانٌ بخطبةٍ منمقةٍ مرصعةٍ بالألفاظ الجميلة , أو يكتب كتابا يُطبع في المطابع و يُوضع في المكتبات ...لم يكن هذا أبداً طريق أصحاب الدعوات ... إنّ الدعوات تحسب دائماً في حسابها أنّ الجيل الأول الذين يبلغون هؤلاء يُكبِّرون عليهم أربعاً في عداد الشهداء , إنّ الجيل الأول كلًّه إنّما يذهب وقوداً للتبليغ و زاداً لإيصال الكلمات التي لا تحيا إلاّ بالقلوب وبالدماء ...- تبليغ
-
تعليق