Unconfigured Ad Widget

Collapse

رســـالة الى من لديه شــــك!!!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • احمد البشيري
    عضو مميز
    • Jun 2002
    • 1513

    رســـالة الى من لديه شــــك!!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لم اكن احب التطرق الى مثل هذه المواضيع وخاصة للنشر، ولكن الخبر اعجبني فقط ليكون رسالة خاصة لمن يشككون في اهداف اليهود والنصارى، عليهم من الله ما يستحقون، كيف انهم وضعوا نصب اعينهم المراة المسلمة وحجابها وكيف يخرجونها من دينها بالكلية، لأنهم يعلمون ان اسهل طريق لهم هو عن طريق المراة،فاليك الخبر المحزن والأليم، وكيف انهم اخذوا الأرهاب ذريعة لقتل وابادة المسلمين وواد الحكم الشرعي في بلد من بلاد المسلمين.

    الشبكة الإسلامية)بي بي سي ـ وكالات

    في الوقت الذي يعيش فيه غالب الشعب الأفغاني تحت خط الفقر ، ويعاني مئات الآلاف من أبنائه الويلات في مخيمات اللاجئين، بدأت في العاصمة الأفغانية كابول الخطوات الأولى لمشروع مثير للجدل تدعمه الولايات المتحدة لإقامة مدرسة "لفنون التجميل" تهدف لرفع معنويات النساء الأفغانيات وجمالهن أيضا!!!.
    وسوف تمول المدرسة التي ستعمل على الطريقة الغربية بأموال أمريكية، وستستخدم المشاركات فيها مساحيق تجميل ومكياج يتبرع بها عدد من شركات صناعة مواد التجميل.
    أما المتدربات فيها فلن يتعلمن كيفية قص الشعر واستخدام أدوات ومساحيق الزينة فقط بل وإدارة الأعمال أيضا.

    وتقول باتريشيا أوكون منسقة المشروع: " لقد صممنا برنامجا لا يقتصر على التجميل وقص الشعر فقط ولكن أيضا لتعليم المشاركات كيفية إدارة الأعمال"!!.
    وأكدت أوكورنر في مقابلة مع برنامج " كل امرأة" الذي تذيعه بي بي سي العالمية أن المشروع " لا يقتصر على أحمر الشفاه فقط ، لأن هؤلاء النساء ظلمن وعذبن وانتهكن".
    وترى أوكرنر " إنه شيء جميل أن تجد هؤلاء النسوة من يعتني بهن وبمظهرهن، لكن في الوقت نفسه سيعلمونهم في الوقت نفسه الاستقلال الاقتصادي".

    محترفات
    ويهدف المشروع إلى افتتاح مدرسة التجميل في يناير/ كانون الثاني المقبل بدعم من شركات عملاقة لصناعة مساحيق التجميل منها ريفلون وإم إيه سي.
    ويهدف المشروع إلى تربية النساء الأفغانيات اللواتي لديهن اهتمام بالجمال. وتقول أوكورنور : إنه حتى في ظل حكم طالبان كانت هناك صالونات تجميل سرية". وتشير إلى وجود 15 صالونا من هذا النوع في كابول وهو ما يعني وجود حاجة للتدريب.

    بين القابلة ومحترفة التجميل
    وبالرغم من اتفاق الغالبية على أن المشروع يعتبر بادرة إيجابية( في رأي البي بي سي) ، فإن بعض منتقديه يقولون: إن مواد التجميل ليس الأولوية بالنسبة للأفغانيات.
    وقال متحدث باسم التحالف النسائي للسلام وحقوق الإنسان: " إن الأفغانيات في حاجة لقابلات متدربات قبل الماسكارا".


    الجمعة : 18/10/2002



    اخوكم/احمد البشيري
    سبحان الله العظيم عدد خلقـــه
    سبحان الله العظيم مداد كلماتـــه
    سبحان الله العظيم زنة عرشـــه
    سبحان الله العظيم رضى نفســـه










  • عبدالله الزهراني
    إداري ومؤسس
    • Dec 2000
    • 1542

    #2
    والله ما خلطنا شك في لحظة واحدة في أننا مستهدفون في كل صغبرة وكبيرة من فبل أعداء الإسلام من يهود ونصارى ومجوس .
    بل والكفر ملة واحدة .

    تعليق

    Working...