Unconfigured Ad Widget

Collapse

راتب الزوجة هل هو صيد أم هو لغم ؟؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • بنت الاسلام
    عضو مشارك
    • Aug 2002
    • 184

    راتب الزوجة هل هو صيد أم هو لغم ؟؟

    راتب الزوجة .. صيد ثمين ولغم دفين !!!

    راتب الزوجة يهدم بيوتا ويقيم أخر .. يسعد أسر ويشقي أخر.. يقوي علاقات الزوجين أو يضعفها .. يجعل الزوجة أكثر إسرافا وهدرا للأموال وقد يجعلها أيضا أكثر إدراكا لصعوبات الحياة ، ومن ثم أكثر رشادا وتعقلا في الإنفاق ...

    راتب الزوجة هل هو حق خالص لها كميراثها أم أن للزوج منه نصيبا مشروعا ؟هل تسد به الزوجة مطلبا ضروريا من مطالب الأسرة أم يسرقه أرباب بيوت الازياء وأدوات الزينة ؟؟ وهل أصبحت الفتاة ذات الراتب حلم الشباب في زوجة المستقبل أم مشروع لمشكلات لا تنقطع ؟؟ أسئلة كثيرة يثيرها "" الراتب "" فما هو رأي الأخوة والأخوات في هذه التساؤلات ؟؟ أرجو مناقشة الموضوع لأنه كما يبدو لي مهم للغاية


    ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    اللهم اجعل خير اعمالنا خواتمهاوخير ايامنا يوم نلقاك .
  • أبو ماجد
    المشرف العام
    • Sep 2001
    • 6289

    #2
    أختي بنت الإسلام ................وفقها الله

    هذا الموضوع على قدر كبير من الأهمية ، فعلى راتب الزوجة بنيت بيوت كما انهارت بيوت أخرى ..وقد سبق طرح هذه القضية من قبل في هذا المنتدى ومناقشتها ولكن لأهميتها لا ضير من تكرارها .

    أختي الكريمة : يجب أن نعرض ما يعترضنا من مشكلات على شرعنا وديننا الحنيف لنرى موقفه منها ، و إذا عرضنا هذه المشكلة على شرعنا وجدنا أن النفقة تجب على الزوج دون الزوجة ، ويدخل ضمن النفقة مصاريف الأسرة والبيت جميعًا بما فيها ملابس الزوجة ( الموظفة ) وجميع احتياجاتها .

    لذا فإن أي جزء من راتبها تعطيه لزوجها فإنه في الأصل غير واجب عليها ، ولكنه من باب التعاون على التزامات الحياة لبناء أسرة ميسورة الحال تعيش حياة كريمة .
    ونرى في مجتمعنا حالات تعطي فيها الزوجة زوجها راتبها كاملاً وبطيب خاطر بدون حرص منه عليه ، وحالات أخرى كشركة ( حرامية ) كل منهما يتهم الآخر بالنصب والطمع والتقصير ...و ..و ...

    وفي رأيي أن سبب المشكلة أساسًا هو في الدافع إلى زواج ذلك الرجل من تلك الفتاة ، فإذا كان الدافع لا تشوبه شائبة من الطمع بل تكوين أسرة ، وتم اختيار الفتاة لدينها كما وجهنا نبينا صلى الله عليه وسلم ( فاظفر بذات الدين تربت يداك ) فليبشر الزوجان بالنجاح في حياتهما الزوجية حتى إذا كانت موظفة وذات راتب ، لن يشكّل هذا الراتب مصدر خلاف أو اختلاف ، لأن أهداف هذا الزواج أهداف سامية.
    أما إذا كان الدافع أساسًا هو الطمع ( استثمار ) ولم تراعَ المواصفات الشرعية ، فإن الخلاف سيكون سمة هذا الزواج وسبب نهايته إلا إذا تنازل أحد الزوجين وضحّى على مضض ليستمر الزواج .

    هذا ما استطعت المشاركة به ، آمل من بقية الإخوة والأخوات استكمال النقاش لنصل جميعًا إلى رؤية واضحة وحل لمشكلة تهم شريحة كبيرة من مجتمعنا .

    أشكر لك طرحك المميّز وللجميع تحياتي .

    ----------------- أخوك : أبو ماجد ------------------

    تعليق

    • عبدالله الزهراني
      إداري ومؤسس
      • Dec 2000
      • 1542

      #3
      لا تعليق لي بعدك يا أبا ماجد .
      =====
      كفيت ووفيت .
      ===
      أبو علي /// ودمتم .

      تعليق

      • منار الزهراني
        عضوة مميزة
        • Jul 2002
        • 893

        #4
        السلام عليكم

        أختي بنت الاسلام
        موضوعك فعلا في غاية الأهمية ولكن تساؤلاتك يصعب على مثلي الإجابة عليها

        ولكني سأجمل القول في كلمة

        لماذا لا يكون هناك اتفاق عند عقد القران حول هذا الراتب بمعنى أن تكون هناك شروط بين الطرفين تكون ملزمة لكليهما ومرضية في نفس الوقت حتى لا يكون بينهما أي خلاف فيما بعد
        والمعروف أن شروط عقد الزواج ملزمة شرعاً وليس لأحد الحق في الإخلال بها

        وسوف أحاول الإجابة على تساؤلاتك حسب اجتهادي

        راتب الزوجة هل هو حق خالص لها كميراثها أم أن للزوج منه نصيبا مشروعا ؟
        هذا السؤال يستحسن أن يطرح على أحد علماءنا الأفاضل

        هل تسد به الزوجة مطلبا ضروريا من مطالب الأسرة أم يسرقه أرباب بيوت الازياء وأدوات الزينة ؟؟
        أرى أنه من الواجب أن لا تبخل المرأة على بيتها بجزء من راتبها لأن التعاون بين الزوجين يوجب الألفة والمحبة
        فإنها إن لم تشارك في ضروريات بيتها فسوف يكون راتبها من نصيب أرباب بيوت الأزياء وأدوات الزينة كما ذكرتِ وهذا في الغالب وليس الكل

        وهل أصبحت الفتاة ذات الراتب حلم الشباب في زوجة المستقبل أم مشروع لمشكلات لا تنقطع
        أعتقد أن ما ذكرته في مقدمة كلامي كفيل بالإجابة على هذا السؤال


        بُلغتي يا ذات الخمار مناكِ
        وحباك ربك عزة ورعاكِ
        لبيت صوت الحق دون تلعثم
        وعصيتِ صوت الفاجر الأفاكِ

        أختكم في الله منار

        تعليق

        • بنت الاسلام
          عضو مشارك
          • Aug 2002
          • 184

          #5
          أولا أشكر الأخ أبو ماجد على المشاركة الفعالة وفعلا كلامك صحيح

          والشكر موصول للأخ عبدالله

          الأخت منار أشكرك من كل قلبي على مرورك وتعليقك الجيد .

          وهنا أقول أن الحديث كثر حول راتب الزوجة ونصيب الزوج منه بين مؤيد ومعارض ومع تزايد أعداد النساء العاملات تزداد المشكلة ولكن يمكن طرح حلول للقضية من عدة وقفات وهي :

          أولا : أن الأصل في المرأة أن تكون مخدومة ومكفولة في كل مراحل عمرها بنتا وزوجة وأما وأختا . بل جاءت الإباحة بأن تأخذ المرأة من مال زوجها ما يكفيها وولدها إن كان لا ينفق عليها .


          ثانيا : لا يجب على المرأة شيئ من النفقة على البيت ولا على الأولاد

          قال تعالى (( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ))

          ثالثا : أجرة العمل ومرتب الوظيفة حق خالص لمن قام به .ولا يستثنى من ذلك إلا ما إذا كان الزوج قد شرط عليها عند العقد أن يكون له نصيب محدد .مقابل ما قد يناله من القصور في بيته بسبب خروج الزوجة فالمسلمون على شروطهم (حتى الأب ليس له حق في مال ابنته الموظفة إلا بما رضيت )

          رابعا : ينبغي أن يكون هناك تسامح بين الزوجين فيما بينهم بشأن الراتب فلا يكون المال مؤثر على علاقتهما فإن ما بينهما لا يقدر بمال .

          خامسا : كيف تتصرف المرأة بمالها ؟

          للمرأة حق التصرف في مالها كيفما شاءت تنفق منه كيفما تشاء لا يمنعها من ذلك أحد . ولكن يجدر بالمرأة التي وهبها الله هذا المال أن تنفقه في مرضاة الله وأن يكون عون لها على أمر الدنيا والآخرة وأن تسعى لاستثماره الإستثمار الأمثل وأن تنفق على زينتها في الحدود المعقولة من غير إسراف ولا خيلاء .


          باقتباس من موضوع ليس للزوج حق في مرتب زوجته ( مجلة الأسرة )

          ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
          اللهم اجعل خير اعمالنا خواتمهاوخير ايامنا يوم نلقاك .

          تعليق

          • عبدالكريم الطفيلي
            مشرف سابق
            • Jan 2002
            • 714

            #6
            موضوع ذات اهمية من رأي أنا أن الراتب الذي تتقاضاة الزوجة هو


            السبب في هدم كثير من البيوت وهو السبب في تشتيت كثير من الأسر

            وهو السبب في ارتفاع نسبة الطلاق 0

            إذن هو المحك الرئيسي في وجود اخلافات الأسرية وتفكك الأسر

            وتشريد الأطفال وضياع القيم والمباديء 0




            لذلك أصبحت تلك المرأة صاحبة الراتب هي الضحية بين رضا الزوج

            ورضا الأب 000000000 هذه قضية يجب أن تثأر وتناقش لكي نسمع


            رأي الأخوه والاخوات تجاها 0شكرا لكم 0
            الأمه العظيمة تبقى باقية بتراثها وحضارتها وتلاحق أجيالها لكنها تظل في حاجة إلى الرجال الذين يجددون شبابها بتوجيه فكرها وتحديث روحها وصمودها في طريق الوحدة 000

            abj77@hotmail.com

            تعليق

            • حديث الزمان
              عضوة مميزة
              • Jan 2002
              • 2927

              #7
              شكراً لمن طرح هذا الموضوع الهاااااااااااااام


              أختي بنت الإسلام للموضوع وجهان :


              الوجه الشرعي :

              وهذا لا جدال فيه ان مال المرأة لها وليست مطالبة بدفعه أو جزء منه للزوج نهائياً مهما كانت الأسباب لأن النفقة وما يلحقها واجب الزوج الذي أوكله الله به وجعل له به القوامة على المرأة لكن لا تنسي ان الزوج يتغاضى عن اشياء كثيرة ( قصور ) يسببها غيابك عن المنزل أثناء فترة الدوام ولا بد من بديل يغطي ذلك التقصير .


              الوجه الدنيوي ( العصري ) تسمية مجازية افترضتها :

              لا يخفى على أحد في الوقت الحاضر صعوبة المعيشة وغلاء السلع وبالمقابل ضعف الدخل خصوصاً الشباب حديثي التخرج الذين لا تزيد رواتبهم عن اربعة إلى خمسة آلاف بحد أقصى ولو اردنا ان نقيم هذا الدخل لوجدناه قليل جداً بالنسبة لمتطلبات الحياة الكريمة ومن هذا المنطلق نجد الزوج عاجز تماماً عن تلبية المتطلبات الأساسية لبيته وهذا حال الغالبية من الناس .

              ولو افترضنا أن المرأة احتفظت براتبها كاملاً لوجدنا الزوج في حال يرثى لها ولا يستطيع أن يوفر لأسرته الحياة الكريمة التي يتمناها بالتأكيد ومن المحتمل جداً ان يقع فريسة للدين والأقساط التي لن تنتهي به وبأسرته الى خير وفي المقابل نجد المرأة تمتلك من المال ما يغطي عجز الزوج المادي ولكنها لأسباب كثيرة لا تريد اعطاءه ذلك المال وتكون النتيجة الحتمية المشاكل الناتجة عن الوضع النفسي للزوج نتيجة للدين وفي هذه الحالة نجد الخاسر الأول هي الزوجة .

              لذلك أرى بل أوأكد أنه أصبح واجباً على المرأة إعطاء زوجها ما يريد من الراتب في أي وقت وبدون قيود نهائياً لمواكبة متطلبات المعيشة العصرية الكريمة أو على أقل تقدير نصف الراتب مع العلم أنها تستطيع إيقافه تماما عنه متى وجدت خللاً أو تلاعباً من الرجل .


              * نقطة هامة تخشاها كل النساء :

              تفترض المرأة في الرجل تصريف ذلك الراتب في غير محله الصحيح وبدون حساب وربما يتزوج عليها براتبها وهذه النظرة قاصرة تماماً لأن الرجل متى أراد الزواج فلن يرده شيء سوى قدرة المرأة الحقيقة في إمتلاك زوجها وتفانيها من أجله مما يشعره بأنه يمتلك درة ثمينة تضحي بكل شيء من أجله .

              ولو استطاعت المرأة بحكمتها وذكاءها أن تثير في الرجل حب الإستقرار وبناء منزل مستقل فلن يتأخر في ذلك بل سيكون ذلك محل تقديره لها بل سيتفاني في فع كل ما يملك في هذا المشروع الهااااام وهنا تنتهي المشكلة تماماً بشرط أن لا تثير موضوع العطاء الذي تقدمه بطريقة تغضبه ( بمعنى تمن عليه ذلك الراتب ) وهو أكثر شيء يثير الرجل لإعتقاده أن ذلك يقلل من شأنه كرجل .


              * هناك حالات شاذة جداً في الرجال وفيما يبدو لي انها بدأت تتلاشى تماماً وهم من يكره المرأة على راتبها ويأخذها منها بالقوة طمعاً منه دون أن تجد المرأة عائداً مادياً أو معنوياً بديلاً عن ذلك وفي هذه الحالة تستطيع المرأة تكرار المحاولة مع الرجل لرسم المسار الصحيح في موضوع الراتب وكيفية توزيعة وإن عجزت عن ذلك لا بأس أن تلجأ إلى أحد المقربين من زوجها سواء والده أو أخوه أو أخته أو أحد من أهلها لحل تلك المشكلة بطريقة سليمة .


              نصيحة للمرأة : إذا علمتي أن الزوج ينفق كل ماله لك ولأبنائك فلا تجعلي مالك وسيلة لأبعادك عن زوجك أو إبعاده عنك ومن الممكن جداً التنازل عنه مقابل رضى الزوج وتأكدي انك لن تخسري أبداً متى اتبعتي هذا الأسلوب ( وتأكدي أن الحياة الزوجية شراكة فلا تبدأي بتقسيمها بحجة المال ) وفي النهاية فالحياة الزوجية أكبر بكثيييير من موضوع تقسيم الراتب وتأكدي ان الجيل الجديد من الرجال على قدر كبير من الوعي والفهم ولم يعد يتملكهم الطمع كالجيل القديم بل تأسرهم العاطفة والكلمة الطيبة ...فقط تعلمي كيفية التعامل الصحيح معه بدون إلحاح ممل أو إثارة للمشاكل أياً كانت حينها فقط ستجدين نفسك أسعد إمرأة على الإطلاق .



              أختي بنت الإسلام اشكرك على طرح هذا الموضوع وقد كان هذا رأيي فيه وأجزم بنجاحه تماماً مهما كانت الحالة مستعصية من وجهة نظرك .

              لكل بداية .. نهاية

              تعليق

              • بنت الاسلام
                عضو مشارك
                • Aug 2002
                • 184

                #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                الأخ عبدالكريم الطفيلي ... شكرا لك على المداخلة وتأكد أن راتب الزوجة ليس شرا في كل الأحوال بل قد يكون نعمة لولاه لتهدمت بيوت .

                الأخت الغالية رهف ..أشكرك كل الشكر على إضافتك القيمة وقد تفهمين أنني ضد عمل المرأة وضد مشاركتها متطلبات الحياة الطيبة مع زوجها ..أنا بالعكس تماما , أرى أنه عندما تحتاج المرأة للعمل بسبب ظروف زوجها المعيشية والتي تتمثل في تدني الراتب أو حتىظروف والدها (وأقول عندما تحتاج ) أي أنه في حالة استغنائها عن العمل فمكوثها في بيتها أفضل ،، فأقول عندما تحتاج للعمل يجب أن يعود ذلك العمل بنتائج طيبة على الأسرة وهي المشاركة الفعلية دون منة أو تردد لأنهالن لم تخرج ولم يتركها زوجها تعمل إلا لتساعده في بناء أسرة مستقرة معيشيا وعاطفيا ، وما لم تفعل ذلك فلا داعي لعملها والله الغني ...

                ثانيا: هناك رجال فعلا ومن الواقع أحدثك ( يأخذ راتب زوجته كله أو جزء منه غصبا عنها وبالقوة ) مع العلم أنه غني عن هذا الراتب كل الغنى ولكن حبا في التسلط ، فهل عليها أن تعمل وتتعب لتعطيه ثمرة تعبها دون أدنى حق، أظن أن هذا نوع من الظلم ،، وأنا أنصح من هي على هذه الحال أن ترتاح فب بيتها و تربي أبنائها خير لها من المشاكل ،،

                وأحب أوضح لك أخيتي أنني ولله الحمد والمنة لا أعمل فأنا متفرغة تماما لعائلتي الصغيرة ،، وهذه نعمة جليلة تفتقد إليها كثير من النساء العاملات ،،،

                إنما عرضت هذا الموضوع لما لمسته من معاناة لمن هن حولي،، فلك الشكر فقد قدمت حلول فعلا يحتاج إليها كل زوجين يواجهون هذه المشكلة .............جزاك الله خيرا

                ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
                اللهم اجعل خير اعمالنا خواتمهاوخير ايامنا يوم نلقاك .

                تعليق

                • حديث الزمان
                  عضوة مميزة
                  • Jan 2002
                  • 2927

                  #9
                  حبيبتي بنت الاسلام ربما اسلوبي عكس لك رؤيتي عنك بطريقة خاطئة .

                  اقبلي مني العذر عيوني واعلمي انني تحدثت عن الموضوع بشكل عام ولم اوجهه لك خاصة .


                  اسأل الله لك السعادة في الدنيا والآخرة والحياة الهانئة وعائلتك الكريمة ومثلك والله كنز ودرة ثمينة واشهد الله انني أحرص كل الحرص على فهم ما تكتبين من معلومات هااااامة جداً أجهلها تماماً ولا أملك لك سوى الدعاء .



                  * ليت النساء كلهم بنت الإسلام .



                  لك مني كل التقدير والإحترام .

                  لكل بداية .. نهاية

                  تعليق

                  Working...