إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
أنا ذاك الذي رأيت وحيد الأهل والأصـدقــاء والأحـبــاب
أخي الوليد اذا كان من هو مثلكم يقول هكذا....فماذا عساني اقول
اجدت وابدعت وصورت واوجزت...ولنا فيما ذكرت جواب
[poet font="Simplified Arabic,4,firebrick,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ملكنا هذه الدنيا قرونا = وأخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء = فما نسي الزمان و لا نسينا
ومافتئ الزمان يدور حتى = مضى بالمجد قوم آخرونا
و آلمني وآلم كل حر = سؤال الدهر أين المسلمونا؟
ترى هل يرجع الماضي فإني = أذوب لذلك الماضي حنينا
[/poet]
تحياتي لك أيها الوليد :-
وعلام الغربة ونحن معك بل ونحن أسرة واحدة , ولكن ربما نفك الحجب .
أو نزيد العقد .
هذا جناه أبي علي وما جنيت على أحد .
أو
هذا جنته يدي علي وما جنيت على أحد .
معذرة مداخلة بعيدة جدا ..
======
وتقبل تقديري .
====
محبكم أبو علي /// ودمتم .
أختي بنت زهران....شكرا على المداخلة والقادم ان شاء الله يكون أفضل.
أخي العامري...جميل منك هذا الابداع...ولتقرأ هذين البيتين
ولله لولا حياء ودين تربيت عليهما=منذ دخول هذه الدنيا في ساعة أغتراب
لهجوت كل من لأمني في حبي لها=ولكتبت عنه شعرا يدرس في كل كتاب
أشكرك أخي العزيز على هذا التعليق...ولتعلم أن ردك هو ما جعل هذه القصيدة تتباها بعذوبتها. أخي عبدالله.....أشكر لك تعليقك ولتعلم ياعزيزي بأننا أخوان...ولكن لا بد للواحد أن يحدث نفسه..كنت البس العقال مائل الى اليمين والآن عدلته وأصبح مائل الى اليسار...فهذا عقالي البسه كيفما أشاء. أشكر لك مداخلتك وتعليقك مرة أخرى.
تعليق