قال ابن قيم الجوزيه رحمه الله تعالى :
قوله تعالى عن يوسف نبيه انه قال : ( انت وليي في الدنيا والاخرة توفّني مسلما و ألحقني بالصالحين ) ..
جمعت هذه الدعوة الاقرار بالتوحيد ، والاستسلام للرب ، و اظهار الافتقار اليه ، والبرائه من موالاة غيره سبحانه ، وكون الوفاء على الاسلام أجلّ غايات العبد ، و أن ذلك بيد الله لا بيد العبد ، والاعتراف بالمعاد ، وطلب مرافقة السعداء .
قوله تعالى عن يوسف نبيه انه قال : ( انت وليي في الدنيا والاخرة توفّني مسلما و ألحقني بالصالحين ) ..
جمعت هذه الدعوة الاقرار بالتوحيد ، والاستسلام للرب ، و اظهار الافتقار اليه ، والبرائه من موالاة غيره سبحانه ، وكون الوفاء على الاسلام أجلّ غايات العبد ، و أن ذلك بيد الله لا بيد العبد ، والاعتراف بالمعاد ، وطلب مرافقة السعداء .