موضوع أشكل على الكثير..
ممن ركبو موجة التغريب والموضه
ثم لم يتجهزوا بطوق الوعي والعلم
بل انهم.. ألقوا وجردوا انفسهم من كل ماورثوه من حضارة عريقة مباركه من السماء( لفقدهم أو فقدانهم الأيمان بكل قيمه تحملها انفسهم)...
حتي اذا ما بعدت بهم الأمواج وتلاطمت فى اللج ..وبدأو يغرقون,,,,
بحثوا عن قشه يتمسكون بها
فتسمعهم يقولون:
اللغه العربيه لا تتسع لمسميات الأكتشافات العصريه..!
هم قالوا: ذالك,,,,حينما اجابت اللغه العربيه على لسان احد شعرائها
قائله:
انا البحر في أعماقه الدر كامنُ
فهل سألوا الغواص عن صدفاتي؟
,,,,,, وللأسف مازال بحر اللغه العربيه يلقي فيه الى الأن نفايات الغير
ولم نكلف أنفسنا ونعمل بنصيحة ذالك الشاعر الذى شهد بدايات تغريب اللغه,,,
أقول:
لم نكلف انفسنا مشقة الغوص في اعماق اللغه العربيه ,
لنستخرج ما..أشكل علينا من وصف يسمي بعض
المكتشفات في العصر الحاضر
نعم .. بلغ منا الكسل والدعه :
أن يجد غيرنا وينشط ويصنع جهازاً أواَلــه
ونعجز نحن عن اكتشاف اسماً لهذا ..!!
عجباً.!
يا أخوتي....نحن عرب هذا العصر أنا وأنت وهو وهي...
نحمل على كاهلنا البحث في المخزون الهائل لمفردات اللغه العربيه المكنونه
حتي نستودعها من بعدنا وهي مصانه ثريه قويمه وصحيحه..
ولايقال يوم اذن:
اننا أهملنا واضعنا الأمانه
وابدأ بنفسى
وأقدم ماأمكنني تقديمه
وهو عباره عن مثال احاول من خلاله
المقارنه بين اللغه العربيه واللغه الأنجليزيه(بما انها عجمية اليوم)
اللغه(الأنجليزيه)هي اشبه بما تكون لغة (ورش)ومصانع , ظهرت في العالم الحديث وبرزت لأشتغال أهلها با الصناعه وابداعهم فيها بعد انحطاط حضارة العرب والمسلمين
وفي هذه المصانع والمعامل يقتضى ان تكون مسميات ومدلول الأشياء من ادوات وعدد ( مسميات ومدلولات خفيفه ..سهلة التداول)
والحقيقه المره التي يجهلها البعض:
ان اللغه (ألأنجليزيه فقيرة المفردات.. لذالك تجد اغلب كلماتها مركبه من اكثر من كلمه). الأمر الذي يصعب معه استخدام مدلولات بأقل تعبير
لذالك قاموا (بمسخ العباره,, في محاوله لأختصارها...بان قصوا من
الكلمه الأولى جزاءً و وحذفوا من ألأخرى جزاءً وألصقوا ماتبقى).... لتخرج لنا في النهايه كلمه مشوهه هي في الحقيقه مسخاً للغه ميته عقيمه
ويحضرني مثال على ذالك:
of,on
هاتان الكلمتان من اشهر ممااستخدم من مدلولات اجنبيه في الأجهزه والمخترعات الحديثه بمعني(تشغيل,اغلاق)
قد تبدو سهله وعمليه
الا انها اختصار لعبارات طويله في لغتهم (لااحفظها )
مسخوها حرفين لايعرفون حتى هم معناها....
والواقع انه ..لايمكنهم مع لغه مثل (الأنجليزيه)فعل غير ذالك
فهم يعرفون لغتهم جيداً ويعرفون قصور مداها وأمكانياتها
ولم تكن اللغه الأنجليزيه يوماً ما لغة العلم والمعارف.
والمراجع تدلل وتشير بوضوح
ان المصطلحات اللاتينيه العلميه(الكيميائيه والطبيه ...)هي في الأساس
ماخوذه عن لغات استوعبت العلم والمعرفه والأدب ألأنساني مثل:
( اللغه العربيه))
ممن ركبو موجة التغريب والموضه
ثم لم يتجهزوا بطوق الوعي والعلم
بل انهم.. ألقوا وجردوا انفسهم من كل ماورثوه من حضارة عريقة مباركه من السماء( لفقدهم أو فقدانهم الأيمان بكل قيمه تحملها انفسهم)...
حتي اذا ما بعدت بهم الأمواج وتلاطمت فى اللج ..وبدأو يغرقون,,,,
بحثوا عن قشه يتمسكون بها
فتسمعهم يقولون:
اللغه العربيه لا تتسع لمسميات الأكتشافات العصريه..!
هم قالوا: ذالك,,,,حينما اجابت اللغه العربيه على لسان احد شعرائها
قائله:
انا البحر في أعماقه الدر كامنُ
فهل سألوا الغواص عن صدفاتي؟
,,,,,, وللأسف مازال بحر اللغه العربيه يلقي فيه الى الأن نفايات الغير
ولم نكلف أنفسنا ونعمل بنصيحة ذالك الشاعر الذى شهد بدايات تغريب اللغه,,,
أقول:
لم نكلف انفسنا مشقة الغوص في اعماق اللغه العربيه ,
لنستخرج ما..أشكل علينا من وصف يسمي بعض
المكتشفات في العصر الحاضر
نعم .. بلغ منا الكسل والدعه :
أن يجد غيرنا وينشط ويصنع جهازاً أواَلــه
ونعجز نحن عن اكتشاف اسماً لهذا ..!!
عجباً.!
يا أخوتي....نحن عرب هذا العصر أنا وأنت وهو وهي...
نحمل على كاهلنا البحث في المخزون الهائل لمفردات اللغه العربيه المكنونه
حتي نستودعها من بعدنا وهي مصانه ثريه قويمه وصحيحه..
ولايقال يوم اذن:
اننا أهملنا واضعنا الأمانه
وابدأ بنفسى
وأقدم ماأمكنني تقديمه
وهو عباره عن مثال احاول من خلاله
المقارنه بين اللغه العربيه واللغه الأنجليزيه(بما انها عجمية اليوم)
اللغه(الأنجليزيه)هي اشبه بما تكون لغة (ورش)ومصانع , ظهرت في العالم الحديث وبرزت لأشتغال أهلها با الصناعه وابداعهم فيها بعد انحطاط حضارة العرب والمسلمين
وفي هذه المصانع والمعامل يقتضى ان تكون مسميات ومدلول الأشياء من ادوات وعدد ( مسميات ومدلولات خفيفه ..سهلة التداول)
والحقيقه المره التي يجهلها البعض:
ان اللغه (ألأنجليزيه فقيرة المفردات.. لذالك تجد اغلب كلماتها مركبه من اكثر من كلمه). الأمر الذي يصعب معه استخدام مدلولات بأقل تعبير
لذالك قاموا (بمسخ العباره,, في محاوله لأختصارها...بان قصوا من
الكلمه الأولى جزاءً و وحذفوا من ألأخرى جزاءً وألصقوا ماتبقى).... لتخرج لنا في النهايه كلمه مشوهه هي في الحقيقه مسخاً للغه ميته عقيمه
ويحضرني مثال على ذالك:
of,on
هاتان الكلمتان من اشهر ممااستخدم من مدلولات اجنبيه في الأجهزه والمخترعات الحديثه بمعني(تشغيل,اغلاق)
قد تبدو سهله وعمليه
الا انها اختصار لعبارات طويله في لغتهم (لااحفظها )
مسخوها حرفين لايعرفون حتى هم معناها....
والواقع انه ..لايمكنهم مع لغه مثل (الأنجليزيه)فعل غير ذالك
فهم يعرفون لغتهم جيداً ويعرفون قصور مداها وأمكانياتها
ولم تكن اللغه الأنجليزيه يوماً ما لغة العلم والمعارف.
والمراجع تدلل وتشير بوضوح
ان المصطلحات اللاتينيه العلميه(الكيميائيه والطبيه ...)هي في الأساس
ماخوذه عن لغات استوعبت العلم والمعرفه والأدب ألأنساني مثل:
( اللغه العربيه))
تعليق