من اطلع على كتاب حياة في الادارة للمبدع غازي القصيبي لا شك انه يدرك تحدي الارادة من هذا الرجل
يدرك كيف ان الانسان لايستطيع ان يندفع في العمل الميداني وحيدا و بدون مسانده
فتجربة غازي القصيبي في وزارة الصناعة و الكهرباء و في وزارة الصحة
خير دليل على ثوران الرجل الاداري
و اليوم عاد غازي ليجد تحديا جديدا كمعاركه السابقة مع الادارة تحديا مع ايصال القطرات الندية للافواه العطشانه
وهذه المرة في مهمته الجديدة يحتاج لبركان اداري يلقي بحممه على اكوام الاتربة و غبار السنين
اعانك الله يا غازي و هنيئا لك بالدعاء عند و صول قطرات الماء لافواه العطاشى وستكون حياتك الادارية ختامها مسك باذن الله تعالى
يدرك كيف ان الانسان لايستطيع ان يندفع في العمل الميداني وحيدا و بدون مسانده
فتجربة غازي القصيبي في وزارة الصناعة و الكهرباء و في وزارة الصحة
خير دليل على ثوران الرجل الاداري
و اليوم عاد غازي ليجد تحديا جديدا كمعاركه السابقة مع الادارة تحديا مع ايصال القطرات الندية للافواه العطشانه
وهذه المرة في مهمته الجديدة يحتاج لبركان اداري يلقي بحممه على اكوام الاتربة و غبار السنين
اعانك الله يا غازي و هنيئا لك بالدعاء عند و صول قطرات الماء لافواه العطاشى وستكون حياتك الادارية ختامها مسك باذن الله تعالى
تعليق