قد يصاب الأنسان بمصيبة في أهله أو ماله أو نفسه أو في حياته بشكل عام ... وهنا ماهو الموقف الصحيح أو التصرف الصحيح أتجاه تلك المصيبة ؟
أن على الانسان المؤمن أن لا يأسف على المصيبة لآن الذي قدر تلك المصيبة وكتبها هو الله سبحانه وتعالى عنده الثواب والعوض والآجر العظيم .
أن العمر قصير والدنيا كنزها حقير وأن ما عند الله هو خيرٌ وأبقى .فمن تعب وشقى في الدنيا فأنه سوف يرتاح في الأخرة ....!!
وقفة : الذكي الأريب يحوّل الخسائر إلى أرباح والجاهل الرعديد يجعل المصيبة مصيبتين .
هذه مجرد مشاركة بسيطة برغام الجهد والأشغال التي أعيشها هذه الايام فالعذر منكم على قلة الرد والتفاعل وطرح المواضيع .
أخوكم بحاجة للدعاء ... ولكم تحياتي وتقديري !!
تعليق