هذه اللعبة بالكرة وتلعب بالفارة املي ان تحوز على رضااااااااكم .
Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهاللعب الكرة بالفارة ((((جديد))))
Collapse
X
-
تظنون المبادئ لعبةً أو لهواً أو متاعاً يُبلغها إنسانٌ بخطبةٍ منمقةٍ مرصعةٍ بالألفاظ الجميلة , أو يكتب كتابا يُطبع في المطابع و يُوضع في المكتبات ...لم يكن هذا أبداً طريق أصحاب الدعوات ... إنّ الدعوات تحسب دائماً في حسابها أنّ الجيل الأول الذين يبلغون هؤلاء يُكبِّرون عليهم أربعاً في عداد الشهداء , إنّ الجيل الأول كلًّه إنّما يذهب وقوداً للتبليغ و زاداً لإيصال الكلمات التي لا تحيا إلاّ بالقلوب وبالدماء ...- تبليغ
تعليق