Unconfigured Ad Widget

Collapse

مرايا .....( ؟؟؟؟؟؟؟)

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • حديث الزمان
    عضوة مميزة
    • Jan 2002
    • 2927

    مرايا .....( ؟؟؟؟؟؟؟)

    شاهدت في مركز العلوم والتكنولوجيا في جدة قبل أكثر من سنتين قسماً للمرايا الضاحكة أو المضحكة ...

    وهي تقوم بتغيير الملامح كلياً أو جزئياً ... وإن صح التعبير فهي تقوم بتشويه الحقيقة و الملامح بسخرية متناهية مما يدفعك للضحك حتى الهلوسة...

    فالنحيل يبدو بديناًً جداً والطويل يبدو قصيراً " قزماً " وملامح الوجه تتغير مع كل حركة تقوم بها فتتسع العينان حتى الجحوظ ويتغير شكل الأنف والوجه بأكمله ....

    وتعتمد فكرة عملها ببساطة على سطح المرآة والمصنوع بشكل خاص فتجده مقعراً في مساحة ومحدباً في مساحة أخرى من المرآة ...

    مفاد ذلك كله أنها تعكس لك صورة مختلفة تماماً عن شكلك الحقيقي والهدف من ذلك إثارة الضحك لديك ...


    لا أخفيكم أنها ممتعة للغاية ...

    ولكنني في لحظة من شرود الذهن رأيت تلك المرايا بطريقة تختلف عن ما يراه الآخرين ...

    لقد عكست لتلك المرايا صوراً مختلفة تماما كما فعلت معي فقد شبهتها بالأصدقاء فهي متناقضه في ذاتها مثلهم و........ !!

    ان منهم من يقوم بعمل تلك المرايا تماماً فيعكس لك صورة عن نفسك مخالفة لحقيقتك بعيدة عن المصارحة مع انك تعرف تماما أنها ليست صورتك الحقيقية لتعيش أوهاماً من الرضى والضحك لتقتنع في لحظة ما أنك ذلك الإنسان الذي صوره خيال صديقك موسوماً بأوصاف ربما لا تمت لك بينما الواقع يحكي شيئاً آخر ....

    * فهل هناك من الأصدقاء من يشبه المرآة المسطحة ؟؟؟؟ ربما !!

    --------------------------
    غير قابل للتأويل
    --------------------------



    لكل بداية .. نهاية
  • الزاهر
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 1805

    #2
    شكرا اخت رهف بالفعل
    تنفجر من الضحك عند مشاهدتك لصورتك
    في هذه المرايا

    والاصدقاء لا ينطبق عليهم كلامك كلهم نعم هناك قلة يحملون صفة
    تلك المرايا
    ولكن لا تزال الدنيا بخير وهناك من الاصدقاء من يفتخر الانسان بصداقتهم

    تحياتي

    تعليق

    • احمد البشيري
      عضو مميز
      • Jun 2002
      • 1513

      #3
      الله يعطيك العافية , فالحديث عن الصداقة حديث شائك ومتشعب , فاليك ما يحظرني الأن وفقنا الله لما يحب ويرضى

      حديثك اختي في الله رهف , عن الصداقة والصديق فهما أقل من الخلة والخليل , والخلة هي أعلى مراتب الصداقة , والخليل هو الوفي الصادق الأمر لك بالمعروف والناهي عن المنكر.

      قال تعالى((الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين)).
      فمن راني على باطل أو منكر فوافقني عليه , فذلك هو العدو الحقيقي الذي عنه تحدثت هذه الأية. وليس ذلك الصديق الذي نحسبه ونفرح لرؤيته ونحزن لفراقه معينا على المنكر والباطل , فما ينقصنا الا الأقتداء بالكتاب والسنة المطهرة لنعي كل شيء على حقيقته.


      قال صلى الله عليه وسلم ((المؤمن مراّة أخيه)) أو كما قال صلى الله عليه وسلم.
      وقال صلى الله عليه وسلم((يحشر المرء يوم القيامة مع من أحب , فلينظر أحكم من يخالل)) أو كما قال صلى الله عليه وسلم.

      فقد قالوا , صديقك من صدقك لا من صّدّقك.

      وفي بيت شعر لأحدهم لايحضرني مطلعه:- صديق صدوق صادق الود منصفا.

      والله يرعاكم................


      اخوكم/احمد البشيري
      سبحان الله العظيم عدد خلقـــه
      سبحان الله العظيم مداد كلماتـــه
      سبحان الله العظيم زنة عرشـــه
      سبحان الله العظيم رضى نفســـه










      تعليق

      • أبو ماجد
        المشرف العام
        • Sep 2001
        • 6289

        #4
        المؤمن مرآة أخيه .

        ----------------- أبو ماجد ----------------

        تعليق

        • ابو نزار
          عضو مميز
          • Jan 2002
          • 722

          #5
          والله انا رحت مره متعمد عشان اشوف شكلي وانا متين
          بس طلع غلط وبطلت افكر اني اكون متين

          اما موضوع الاصدقاء فبكل اسف هناك الكثير منهم
          مشابه لتلك المرايا وقد كانت لي تجارب قاسيه معهم
          ومن الصعوبه معرفة الصديق الوفي هذه الايام ويجب
          على الانسان ان يحذر صديقه قبل عدوه
          اللهــم اجعل اخـــر كلامـي لا الــه الا اللـه

          تعليق

          • عبدالله رمزي
            إداري
            • Feb 2002
            • 6605

            #6
            الاخت/ رهف

            اشكرك على كتاباتك الواقعية وصراحتك .
            عزيزتي ( إن بعض الظن اثم )
            لانستطيع أن نعم ولكن الانسان يجب ان يحسن الظن بغيره حتى يتبين له عكس ذلك.

            ورحم الله امرءاً اهدى اليّ عيوبي

            ابوسهيل
            ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

            تعليق

            • ابو عبدالمحسن
              عضو مميز
              • May 2002
              • 1041

              #7
              من عادتي إحترام وجهة النظر ......
              وآمل سعة صدركم قليلاً والسماح لي بإقتطاف جزء من مشاركاتكم حول تلك المرآه :

              رهف :" فقد شبهتها بالأصدقاء فهي متناقضه في ذاتها مثلهم و........ !! "

              الزاهر :" والاصدقاء لا ينطبق عليهم كلامك كلهم نعم هناك قلة يحملون صفة تلك المرايا "

              أبو نزار :" الاصدقاء فبكل اسف هناك الكثير منهم مشابه لتلك المرايا "

              إخوتي أنتم من بين الذين أجلهم ، وأقف احتراماً لمشاركتهم وأستعذب كل مايكتبونه لذا أجد لي الحق بالإستفسار التالي :
              الا يجدر بنا إخوتي تبديل كلمة صديق في مشاركاتكم بكلمة أناس أو أشخاص .. فلا يمكن أن يكون للصديق تلك الأوجه وإلا فما المعنى الحقيقي للصديق !!!!!!!

              ومشاركتي بالموضوع تعبر عن وجهة نظر خاصة :
              (دراسة علمية )
              وضعت كاس مملوءه حتى الربع بالماء وأحضر عدد من الأشخاص ليصفوا الكأس ومابها بأقل الكلمات .. فكانت الأوصاف لا تخرج عن التالي :
              الفئة الأولى : كأس من الماء ثلاثة أرباعة فارغ .
              الفئة الثانية : كأس به ماء .
              الفئة الأولى : كأس مملوء لربعه ماء .

              نتائج الدراسة :
              الفئة الأولى :
              تشاؤم متفاوت يصل أحياناً إلى الإفراط نتيجة مخاوف أو عقد نفسية .. غير مقبلين على الحياة بنفس درجة الفئات الأخرى ويفضل غالبيتهم العزله .

              الفئة الثانية :
              أشخاص غير مهتمين في حياتهم بالتفاصيل وليس بالضرورة إصابتهم بمعاناة نفسية .. متقبلين الحياة ولديهم القدرة على تقبل العزله .

              الفئة الثالثة :
              أشخاص متفائلين ( تفاؤلوا بالخير تجدوه ).. وقد يصل قلة منهم إلى حد الإفراط في التفاؤل (حد غير طبيعي وغير مستحب) ينظرون إلى الأمور من الجهة البسيطة لذا يتصفون بالبساطة .. مبتعدين عن تعقيد الأمور .

              عليه أرى بوجوب النظر إلى الأشياء جميعها من الزاوية الحسنه وتبسيط الأمور والإبتعاد عن أخذ مساويء الأمور قياساً نقيس به الأمور الأخرى .

              أخوتي أحمد البشيري وأبو سهيل والجميع : بارك الله فيكم وسدد خطاكم .

              إخوتي آمل سعة صدركم فيما ذكرت .. وتقبل وجهة نظري من عدمها أمر متروك لكم وحدكم .. وأعتذر للإطالة .

              وتقبلوا تحياتي ،،،،،،،
              لا تتجاهلن أحداً :
              لقد استمع نبي الله سليمان لحديث نملة .. فلست أنت بنبيٍ لله ولست أنا بنملة

              تعليق

              • الجنوبي
                عضو نشيط
                • Aug 2001
                • 469

                #8
                استنتاج في محله

                الاخت رهف وكأنك تعمدت النضر لتلك المرايا حتى توضح لك بعض صفات الاصدقاء فاقول نعم كثير هم الذين يضهرون عكس مايكنون في انفسهم يضهرون البشاشه ويخفون العبوس يضهرون الترحاب ويخفون اللعن والسباب وقد قال بعض الحكماء:
                إن إخوان الصدق هم خير مكاسب الدنيا، زينة في الرخاء، وعدة في الشدة، ومعونة على خير المعاش والمعاد.

                وقيل لحكيم: أيما احب اليك، أخوك أم صديقك؟

                فقال: إنما احب أخي اذا كان صديقاً لي.

                واقع الصداقة والاصدقاء:

                قد يحسب الناس أن الصديق هو من يحسن مجاملتهم ويظهر البشاشة والتودد اليهم، ويعتبرونه خلاً وفياً وصديقاً حميماً، فاذا اختبروا في واقعة اسفر عن صديق مزيف، وخل مخادع عاطل من خلال الصداقة الحقة وواقعها الاصيل.

                ومن هنا كثرت شكايات الادباء قديماً وحديثاً من تنكر الاصدقاء وجفائهم وخذلانهم رغم ما يكنونه لهم من حب واخلاص.

                واغلب الظن أن سبب تلك المأساة امران:

                الأول: الجهل بواقع الصداقة والاصدقاء وعدم التمييز بين خصائص وخلال الواقعيين من المزيفين منهم.

                الثاني: اتصاف اغلب الاصدقاء بنقاط الضعف الشائعة في الاوساط
                الاجتماعية من التلون والخداع وعدم الوفاء التي سرعان ما يكشفهما محك الاختبار
                الجنوبي

                تعليق

                • حديث الزمان
                  عضوة مميزة
                  • Jan 2002
                  • 2927

                  #9
                  أشكر مروركم على الموضوع ..


                  الزاهر ...

                  اتمنى ان يكونوا قلة كما ذكرت وأتمنى ان لا تتغير عليك الأيام لتكشف لك كثرتهم أبداً ... !

                  جزى الله المصائب كل خير ... عرفت بها عدوي وصديقي

                  -------------------------------------------------

                  احمد البشيري ...

                  سبحان القائل ((الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين)) نسأل الله ان نكون من المتقين .

                  تفصيل جميل منك يا احمد

                  سلام على الدنيا إذا لم يكن بها ... صديقاً صدوقاً صادق الوعد مخلصاً

                  -----------------------------------------------

                  أبو ماجد ...

                  ايجاز بليغ ...

                  -----------------------------------------------

                  ابو نزار ...

                  الظاهر هذي من مزايا تلك المرايا ... وانت عرفت كيف تستفيد منها .


                  احذر عدوك مرة ... واحذر صديقك الف مرة

                  فلربما انقلب الصديق ... فصار أعلم بالمضرة

                  ---------------------------------------------

                  أبو سهيل ...

                  لا نستطيع التعميم نهائياً واننا نحسن الظن في الناس مع توخي الحذر


                  ---------------------------------------------

                  ابو عبدالمحسن ....

                  نبادلك الإحترام والتقدير وهو امنية نتمنى تحقيقها في هذا المنتدى ولن يكون اختلاف الآراء عائقاً امام ذلك

                  نطلق عليهم مسمى اصدقاء كتسمية مجازية لا تحمل مضمونها تطلق على كل من نعرفهم من غير القرابة .... ولو استبدلنا تلك التسمية بأناس أو أشخاص لوقعنا في التعميم المذموم .

                  نحاول قدر المستطاع ان نكون من الفئة الثالثة في نظرية الكأس ولكن المفاجآت ( الصدمات ) ومحك الإختبار الذي تحدث عنه الجنوبي لم تترك لنا طريقاً لذلك .

                  ----------------------------------------------

                  الجنوبي ....

                  فقال: إنما احب أخي اذا كان صديقاً لي .

                  حكمة في محلها ويبدو لي انها تعكس واقع الحياة والملجأ الأخير عندما تفشل الصداقة وتنهزم المودة ويموت الضمير ...


                  لكل بداية .. نهاية

                  تعليق

                  • السروي
                    عضو مميز
                    • Mar 2002
                    • 1584

                    #10
                    الأخت الفاضلة / رهف ....سلمها الله

                    لاشك بأنك استخدمت تعبير ، أو بالأحرى تشبيهاً بليغاً ودقيقاً للأصدقاء ، وهي تلك المرايا التي يبدو فيها الشخص مختلفاً عن ماهو عليه حقيقة ، وعندما نطبق ذلك على الأصدقاء فإننا نجد أغلبهم لايخرج عن دائرة ذلك التشبيه ، فنجد منه دائماً الألفة ، والمحبة ، والوفاء ، والإخلاص ، ولكن عندما يتغير حالنا إلى سوء لاسمح الله ، أو تلحق بنا نائبة من نوائب الزمان ؛ فإن أول المتنكرين لنا هو ذلك الصديق الذي كنا نعلق عليه كل آمالنا ، ونجده أقسى جنباً من الحديد ، بينما نجد في أناس لم نكن نعتقد فيهم النفع ، نجدهم أطول قامة بين كل من كنا نعتبره ذخراً للزمان ، فهل نحجم عن تبني الصداقات ونعيش منفردين ؟؟ لاأعتقد أن بمقدورنا ذلك ؛ لأن كل إنسان يبقى طوال حياته يبحث عن صديق مخلص ، يبوح له بأسراره ويأتمنه عليها ، يبث إليه همومه ، ويطلب منه المساعدة بالرأي عندما يصطدم بإحدى المشاكل التي تعيقه عن التقدم ، صديق يعتبره المؤنس ، والناصح ، والمدافع ….إلخ .
                    فهل سنجد في عصرنا هذا صديقاً من هذا النوع ؟ أم أنه لازال في قائمة المستحيلات ؟

                    قال الفضيل لسفيان رحمهما الله دلني على صديق اركن اليه اذا غبت وآمن معه اذا حضرت فقال تلك ضالة لاتوجد وقيل لرجل من أبعد الناس سفراً فقال من كان سفره في طلب أخ صالح . وسمع المأمون أبا العتاهية ينشد هذا البيت :

                    واني لمحتاج الى ظل صاحب *** يروق ويصفو ان كدرت عليه

                    فقال خذ مني الخلافة وأعطني هذا الصاحب .

                    ويقول شاعر :
                    لما فحصت بني الزمان فلم أجد *** خلاً وفياً للشدائد أصطفي
                    فـعلمت أن المسـتحيل ثـلاثةً *** الغول والعنقاء والخل الوفي

                    وقول شاعرآخر :

                    زمان كل حب فيه خب *** وطعم الخل خل لويذاق

                    له سوق بضاعته نفاق *** فنافق فالنفاق له نفاق

                    وكان أحد الشيوخ الأفاضل كثيراً مايتمثل بهذين البيتين لأنها صقلته التجارب وهذبته الأسفار وعرف المحب من المارق .

                    سمعنا بالصديق ولانراه *** على التحقيق يوجد في الأنام

                    وأحسبه محـالاً نمقـوه *** على وجه المجاز من الكلام

                    وقيل في بعض الكتب : ثلاثة تزيد في الأنس الزيارة والمؤاكلة والمحادثة . وكان الشافعي يزور الإمام احمد ويزوره ، وكانت بينهما رابطة قوية حتى ان كل واحد منهما يتحدث بفضل صاحبه فقال الشافعي رحمة الله:
                    قـالـوا يـزورك أحـمد وتـزوره *** قلت الفضائل لاتفارق مجلسه
                    ان زارني فبفضله أو زرته فلفضله *** فـالـفضـل في الحالين لـه

                    ويقول أحد الشعراء :
                    سمعنا بالصديق ولا نراه *** على التحقيق يوجد في الأنام

                    وأحسبه محالا نمقوه *** على وجه المجاز من الكلام

                    ومع إننا نعيش في عصر الصداقة الزائفة ، ولكن يجب علينا عدم التعميم ، وأن نحسن الظن إلى أن يتبدا لنا خلاف ذلك ، وأنا أجزم بأن هناك أصدقاء يعملون بالصداقة الحقة التي ينشدها كل مخلص في الصداقة ، ولكن علينا أن نحسن اختيار الأصدقاء لكي نجد مانطلبه والله الموفق .
                    اللهم يا منزل الكتاب ويا مجري السحاب، أهزم اليهودواقذف الرعب في قلوبهم اللهم فرق جمعهم وشتت شملهم وخالف بين آرائهم,اللهم أذل شارون ودمره وأنصاره ومستشاريه،اللهم أهلك جيشه وشعبه ومزقهم كل ممزق ولا تدع منهم حياً يرزق،اللهم عليك ببوش وعصابته من لصوص الأوطان والثروات،اللهم أرسل عليهم الرياح العاتية والأعاصير الفتاكة , والقوارع المدمرة ،اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل،اللهم صب عليهم العذاب صباً،اللهم أقلب البحر عليهم ناراًوالجو شهباً وإعصاراًاللهم أسقط طائراتهم ودمر مدمراتهم ياكريم .

                    تعليق

                    • حديث الزمان
                      عضوة مميزة
                      • Jan 2002
                      • 2927

                      #11
                      أتمنى ان يكون ردك يا سروي هو رأس الموضوع ...

                      لك مني كل التقدير ...

                      لكل بداية .. نهاية

                      تعليق

                      • شويل
                        عضو مشارك
                        • Aug 2002
                        • 280

                        #12
                        [QUOTE]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو ماجد
                        [B]المؤمن مرآة أخيه .

                        أبو أنس

                        تعليق

                        • حديث الزمان
                          عضوة مميزة
                          • Jan 2002
                          • 2927

                          #13
                          شويل لك الشكر على مرورك على الموضوع ...

                          لكل بداية .. نهاية

                          تعليق

                          • الوليد
                            عضو نشيط
                            • Mar 2002
                            • 1054

                            #14
                            قديما كان يقال عن الصديق بأنه الأخ الذي لم تلده أمك....ولكن في زماننا هذا تغير ذلك المنظور القديم...نعم مازال هناك أصدقاء أوفياء مخلصين..ولكن كم عددهم؟؟؟...لقد بدا العد بالتنازل...فأصبح اليوم صديقك هو من يجاملك ويكذب عليك وأنت تعلم منه ذلك...ومن أراد إن يعرف صديقه على حقيقته فكل ما عليه هو اختباره في أمر ما....وسوف ينكشف ما خلف ذلك الستار وينفضح....أو يكون حقا هو الأخ الذي لم تلده أمك...أصبح الأصدقاء في هذا الزمان وبكل أسف يتبعون مصالحهم....فتجده يسير معك لأنك رئسه في العمل...أو لأنك صاحب مال وفير...أو لأنك تتمعتع بعلاقات اجتماعية ممتازة فهو يريد أن يصل إلى ما يريده على أكتافك....فأول عمل يجب أن يقوم به من أراد أن يتخذ له صديقا أن يختبره...فالاختبار هو الحد الفاصل.


                            الوليد

                            تعليق

                            • حديث الزمان
                              عضوة مميزة
                              • Jan 2002
                              • 2927

                              #15
                              أخي الوليد عندما تبنى الصداقة على اساس المصلحة حتماً ستنهار مع أول عاصفة ( إختبار ) تواجهها ....



                              اشكر مرورك على الموضوع .

                              لكل بداية .. نهاية

                              تعليق

                              Working...