الإخوة الكرام ... سلام يليق بنقائكم
أرجو تعديل اسم المنتدى .. من النبطي .. إلى المحكي أو الشعبي أو العامي
لأن النبطي تسمية أزلية .. ترجع الى عصور سالفة .. حيث كان العرب يتكلمون الفصحى الصرفة .. وحين أختلط العرب بالعجم .. ومنهم الأنباط الذين كانوا يتحدثون العربية المكسرة .. بعد اختلاطهم بالعرب .. فكان العربي الذي يتحدث العربية ويلحن كثيرا يقولون عنه ( استنبط الرجل ) فهو نبطي !
هذه نقطة .. نقطة أخرى
هي أن مصطلح ( الشعر النبطي ) أقترن تاريخيا باسم الشعر ( النجدي .. أو البدوي ) ذو الألفاظ الجزلة والمعاني الوعرة .. ونحن في الجنوب لنا شعرنا وفننا وتراثنا .. ولكل منطقة خصوصيتها التي تحتم علينا الحفاظ عليها وعلى مصطلحاتها ..
والا نكون ( تابعين ) .. ونحن نكتنز في سهولنا وجبالنا تاريخا مشرقا و مجدا ناصعا ..
وحتى لا ننساق في أفق مؤطر بالإقليمية ..
.. أرجو من المشرفين .. أن يستبدلوا هذا الإسم المجغرف باسم أكثر انفتاحا وأرحب فضاء ...
مثل : منتدى الشعر العامي .. أو المحكي .. أو الشعبي
وأنتظر تعليقات الأعضاء بلا استثنا ء ..
مقطع شعري أخيرررررررررررررررر :
( مانت تابع ..
دام لك فم .. واصابع ) !
................................. لصديقنا الرائع : عادل الحوشان
أرجو تعديل اسم المنتدى .. من النبطي .. إلى المحكي أو الشعبي أو العامي
لأن النبطي تسمية أزلية .. ترجع الى عصور سالفة .. حيث كان العرب يتكلمون الفصحى الصرفة .. وحين أختلط العرب بالعجم .. ومنهم الأنباط الذين كانوا يتحدثون العربية المكسرة .. بعد اختلاطهم بالعرب .. فكان العربي الذي يتحدث العربية ويلحن كثيرا يقولون عنه ( استنبط الرجل ) فهو نبطي !
هذه نقطة .. نقطة أخرى
هي أن مصطلح ( الشعر النبطي ) أقترن تاريخيا باسم الشعر ( النجدي .. أو البدوي ) ذو الألفاظ الجزلة والمعاني الوعرة .. ونحن في الجنوب لنا شعرنا وفننا وتراثنا .. ولكل منطقة خصوصيتها التي تحتم علينا الحفاظ عليها وعلى مصطلحاتها ..
والا نكون ( تابعين ) .. ونحن نكتنز في سهولنا وجبالنا تاريخا مشرقا و مجدا ناصعا ..
وحتى لا ننساق في أفق مؤطر بالإقليمية ..
.. أرجو من المشرفين .. أن يستبدلوا هذا الإسم المجغرف باسم أكثر انفتاحا وأرحب فضاء ...
مثل : منتدى الشعر العامي .. أو المحكي .. أو الشعبي
وأنتظر تعليقات الأعضاء بلا استثنا ء ..
مقطع شعري أخيرررررررررررررررر :
( مانت تابع ..
دام لك فم .. واصابع ) !
................................. لصديقنا الرائع : عادل الحوشان
تعليق